اختبار ساكس لتكملة الجمل , عايزة تعرفى كل شئ عن احتبار ساكس لتكملة الجمل ادخلى هنا

اختبار ساكس لتكمله الجمل


تعليمات الاختبار:


أمامك ستون جمله ناقصة اقرأ جميع واحده منها و أكملها بكتابة أول ما يرد الى ذهنك أكمل بأسرع ما تستطيع أذا لم تتمكن من إكمال جمله ما فارسم دائره حول رقمها بعدها عد اليها لإكمالها فيما بعد.


1 أشعر أن و الدى قليلا ما


2 عندما لا تكون الظروف فجانبي


3 لقد كنت دائما أبغي أن


4 لو أني كنت المسئول الأول


5 يبدو لى المستقبل


6 الناس الذين هم أعلي منى


7 أعلم إنما حماقه لكني أخاف من


8 أشعر أن الصديق الحق


9 عندما كنت طفلا


10 فكرتى عن المرأة الكاملة


11 عندما أشاهد رجلا و امرأه معا


12 أسرتى إذا ما قورنت بمعظم الأسر


13 عملى أنا أكثر انسجاما مع


14 أمي


15 أنا على استعداد لأن أقوم بأى شيء ينسينى هذا الوقت الذي


16 بودى لو قام أبي بمجرد


17 أعتقد أن عندي القدره على


18 سأكون فسعادة تامه إذا


19 لو أن الناس عملو من أجلى


20 أني أتطلع إلى


21 المدرسون الذين يدرسون لي


22 أكثر أصدقائى لا يعملون أني أخاف من


23 لا أحب الناس الذين


24 قيل الحرب كنت


25 أظن أن معظم البنات


26 شعورى نحو الحياة الزوجية أنها


27 أسرتى تعاملنى كما لو


28 أن هؤلاء الذين أشتعل معهم


29 أنا و أمي


30 كانت أكبر غلطه ارتكبتها


31 أودد لو أن و الدي


32 أكبر نقطه ضعف عندي


33 الشيء الذي أطمع إلية سرا


34 الناس الذين يعملون من أجلى


35 فيوم من الأيام أنا


36 عندما أري رئيسى قادما


37 بودى لو تخلصت من الخوف من


38 الناس الذين أحبهم أكثر من غيرهم


39 لو أننى عد صغيرا كما كنت


40 اعتقد إن معظم النساء


41 كانت لى علاقه جنسية


42 معظم الأمر التي أعرفها


43 أحب أن استغل مع الناس الذين


44 أظن أن معظم الأمهات


45 عندما كنت صغيرا كنت أحس


46 أشعر أن و الدي


47 عندما يصبح ضدي


48 عندما أصد الأوامر للغير أنا


49 أنا أكثر ما أبغية من الحياة


50 عندما تتقدم بى السن


51 الناس الذين أعدهم أعلي من


52 تتطرني مخاوفى أحيانا


53 عاده لا أكون بين أصدقائي


54 أوضح ذكرياتى أيام الطفولة


55 آخر ما أحبة فالنساء


56 حياتي الجنسية


57 عندما كن طفلا أسرتي


58 الناس الذين يشتعلون معى عادة


59 أنا أحب امي و لكن


60 أسوأ ما فعلتة فحياتي

مفتاح التصحيح:


يقيس ذلك الاختبار 15 اتجاة هى:


1- الاتجاة نحو الأم .
ويضم البنود (14,22,29,44,52.59,)


2- الاتجاة نحو الأب .
ويضم البنود(1,16,31,46,)


3- الاتجاة نحو و حده الاسرة .
ويضم البنود(12,27,42,
57,)


4- الاتجاة نحو المرأه .
ويضم البنود(10,25,40,55,9)


5- الاتجاة نحو العلاقات الجنسية الغيريه .
ويضم البنود(11,26,41,56,)


6- الاتجاة نحوالاصدقاء و المعارف .
ويضم البنود(8,23,38,53,9)


7- الاتجاة نحو رؤساء العمل و المدرسة .
ويضم البنود(6,21,36,51,)


8- الاتجاة نحو المؤسسة .
ويضم البنود(4,19,34,48,)


9- الاتجاة نحو زملاء العمل و المدرسة .
ويضم البنود(13,28,43,58,)


10- الاتجاة نحو الخوف .
ويضم البنود(7,37,)


11- الاتجاة نحو مشاعر الذنب .
ويضم البنود(15,30,45,)


12- الاتجاة نحو القدرات الذاتيه .
ويضم البنود(2,17,32,47,11,)


13- الاتجاة نحو الماضى .
ويضم البنود(24,9,39,54,)


14- الاتجاة نحو المستقبل .
ويضم البنود(5,20,35,50,)


15- الاتجاة نحو الأهداف .
ويضم البنود(3,18,33,49,)


كما ممكن استعمال التالي فتحليل الاستجابات:


1- طول الجمله .

ويدل طول الجمله على محاوله لتغطيه المشاعر الحقيقة .



2- المحو أو ترك الجمله دون تكمله و يشير هذا إلي ميادين الصراع أوالي الفقرات التي يري المفحوص أنها تكشف أشياء كثيرة عنه.


3- عنف لهجه التعبير و تكشف عن مشاعر قوية.


4- التناقض الظاهر بين الاستجابات.


5- المشاعر الفريده غير المألوفة.


6- تكرار الفكرة ذاتها.

الملف بصيغه pdf

http://adf.ly/Ef6z0

تعريف بالإختبار:


استخدم “باين” Payne عام 1928،
“اختبار تكمله الجمل الناقصة Test complètement de phrases بصورة مباشره فدراسه خصائص الشخصية،
كما يعتبر “تندلر” Tendler أحد الرواد الأوائل الذين استعملوا هذي الكيفية فدراسه الشخصية.
و كان هدفة هو وضع اختبار يحدد الميول و الاتجاهات و الرغبات المتصارعه و عمليات الإشباع… و ربما دلت نتائجة على أن المثير الواحد ممكن أن يعطى استجابات متعدده و مختلفة لدي الأشخاص المختلفين،
و أن الأفراد يختلفون فكيفية تداعى الاستجابات.

و ربما ذهب “روهدا” Rohda إلي أن ذلك الاختبار يعتبر أداه جيده فيد السيكولوجى للوقوف على اشياء الفرد و مشاعرة و اتجاهاتة و مستويات طموحة و ما يدور بداخلة من صراع.
و ربما وضع “روهدا” Rohda 1948،
اختبارا فتكمله الجمل يتكون من 64 جمله ناقصة،
بحيث تكون العبارة المستخدمة “كمثير” من النوع الذي يسمح للفرد أن يعبر عن نفسة بحريه تامة.

و ربما أنتشر استعمال اختبارات تكمله الجمل فالكلمات النفسيه لتكوين فكرة عن شخصيه الفرد.
و بشكل عام يعتبر اختبار تكمله الجمل من الاختبارات الإسقاطية،
التى ممكن أن تستعمل فالكشف عن شخصيه الفرد و جوانبها المختلفة،
من اتجاهات و اشياء و سمات انفعاليه …

2- خصائص الاختبار:


هنالك تشابة بين ذلك الاختبار و اختبار التداعي،
و مع هذا فثمه فروق بينهما.

أ/ من ناحيه المثير:


المثير فاختبار تداعى العبارات هو كلمه واحده فقط بينما فاختبار تكمله الجمل،
جمله ناقصة عاده …

ب/ من ناحيه الاستجابة:


يتطلب من المفحوص أن يستجيب بالفكرة التي تعبر عن مشاعره،
دون الإصرار على أن تكون كلمه واحدة.

ج/ من ناحيه الإجراء:


فى اختبار التداعى يقاس من الرجع لكل كلمه استجابة؛
بينما فاختبار تكمله الجمل لا نلجأ إلي قياس زمن الرجع للاستجابة.


أهم معايير تكمله الجمل هي:

– اتساع نطاق المثيرات المختلفة من أجل الحصول على معلومات تتصل بجوانب الشخصيه المتعددة.


– أن تكون العبارة المستخدمة كمثير تسمح للفرد أن يعبر عن نفسة بحرية.


– ألا يتجاوز الزمن المستغرق للإجراء ساعة واحده – من 50- 60 دقيقة.


– و يكشف الاختبار عن: مجالات النبذ التي يكشف عنها رفض المفحوص الاستجابة،
أو ترك الجمله دون تكملة.
و ايضا مجالات المقاومه حيث التوقف و الهروب عن طريق الاستجابه ببعض التداعيات المعروفة …


– هنالك اختبار “ساكس” لتكمله الجمل و هنالك اختبار “روتر” Rotter.

إختبار روتر “Rotter” (تكمله الجمل الناقصة):


1.
تعريف الاختبار:


يتألف اختبار “Rotter” لتكمله الجمل الناقصة من 40 جمله ناقصة،
و يقوم المفحوص بتكمله هذي الجمل.


و يعطى لكل إجابه درجه أو قيمه تتدرج من صفر (0) – 06،
و يعتبر المجموع الكلى للدرجات دليلا على التوافق أو سوء التوافق.


و الكلمات التي يتألف منها الاختبار هي:

01- أنا أحب …

21- أنا فشلت …


02- أسعد الأوقات …

22- القراءه …


03- أود أن أعرف …

23- عقلى …


04- فبيتي …

24- المستقبل …


05- أنا آسف …

25- أنا فحاجة إلى…


06- وقت النوم …

26- الزواج…


07- الأولاد …

27- أكون فأحسن حال عندما…


08- أفضل …

28- أحيانا…


09- الشيء الذي يضايقنى …

29- الشيء الذي يؤلمني…


10- الناس …

30- أنا أكره…


11- الأم …

31- هذي المدرسة …


12- أنا أحس …

32- أنا…جدا…


13- أحد مخاوفى …

33- المشكلة الوحيدة…


14- فالمدرسة الثانوية …

34- أنا أتمنى…


15- أنا لا أستطيع …

35- و الدي…


16- الألعاب الرياضيه …

36- بينى و بين نفسي…


17- عندما كنت طفلا …

37- نا…


18- أعصابي

38- الرقص…


19- غيرى من الناس …

39- أشد ما يقلقني…


20- أنا أعانى …

40- معظم البنات…

يلاحظ فهذا الاختبار أنة يبدأ بضمير المتكلم،
لأنة أكثر أهميه للأغراض الإكلينيكية.


2.
المبادئ العامة لتقدير الاختبار:


لا تعطي درجه للكلمات التي لا يستجيب لها المفحوص.
و كهذا النوع من عدم الاستجابه ربما يوحى بوجود عوائق نفسيه داخلية.
و هي تشير إلي مجالات الصراع التي لا يدركها الفرد،
و التي يعجز عن لتعبير عنها.

بالإضافه إلي هذا هنالك استجابات لا تأخذ درجه أيضا،
و هي التي تحوى إجابات ناقصة لا معني لها،
و ينبغى عدم تصحيح الاختبار إذا بلغ عدد الاستجابات المحذوفه منه 30 استجابة،
أما إذا كان عددها أقل فيصحح الاختبار و تعالج الكلمات التي لم تقدر بالمعادله الآتية

 40 / 40- الاستجابات المحذوفه ) × الدرجه الكلية

1.2.
استجابات الصراع -C-


– و ذلك النوع من الاستجابات يشير إلي إطار ذهنى غير متوافق،
و يتضمن ردود الأفعال العدوانيه و التشاؤميه و حالات اليأس و الرغبات الانتحاريه و الخبرات غير الساره مثل: (أنا أكرة … جميع الناس)،
(الناس … يهدمون ما يبنون).


(أتمني لو أننى … مت صغيرا)،
(هذه المدرسة … أكرهها).


و لاستجابات الصراع درجات ثلاثه تبعا لشده الصراع و سوء التوافق الذي تعبر عنه التكمله التي يعطيها المفحوص.


– فالاستجابات التي تشير إلي مشكلات بسيطة غير عميقه تأخذ 4 درجات مثال: (المشكلة الوحيده … بالنسبة لى مشكلة ما لية).


– أما الاستجابات التي تشير إلي مشكلات عامة،
مثل مشاعر النقص،
و التفكير فالفشل المحتمل،
و الشعور بعدم الكفاية،
و المشكلات الاجتماعيه العامة … فإنها تأخذ 5 درجات،
مثل: (أعانى … صداعا)،
(أنا آسف … لعدم تحقيق أهدافي).


– الاستجابات التي تشير إلي نواحى الصراع الشديدة،
ذات الدلاله الواضحه على سوء التوافق،
مثل الرغبات الانتحارية،
و الصراعات الجنسية الشديدة،
و المشكلات العائلية،
و الانعزال عن الناس،
فإنها تأخذ 06 درجات،
مثال: (أنا أتمني … لو مت صغيرا)،
(أحيانا … أعتقد أن الناس يراقبونني).

2.2.
الاستجابات الإيجابيه -P-


تشير هذي الاستجابات إلي إطار ذهنى متوافق،
و إلي مزاجيه متفائله طليقة.


– الاستجابات التي تشير إلي اتجاهات إيجابيه نحو المدرسة،
أو العمل،
أو الألعاب الرياضية،
و الاهتمام بالناس،
فإنها تأخذ 02 درجة.


مثال: (أنا أحب … الألعاب الرياضية).


– أما الاستجابات التي تشير إلي التوافق الاجتماعى الجيد،
و الحياة الأسريه الجيدة.
فإنها تأخذ 01 درجة.
مثال: (أنا أكرة … لا أحد).


– الاستجابات التي تشير إلي الحالة المزاجيه الطيبة،
و تقبل الناس،
فإنها تأخذ درجه الصفر.
مثال ذلك: (أنا أحب … أشياء كثيرة)،
(عندما كنت طفلا … أمضيت و قتا سعيدا).

3.2.
الاستجابات المحايده -N-


و هي التي لا تندرج تحت أيه قائمة من استجابات الصراع أو الإيجابية.


و هي تكون من النوع الوصفي،
أو أسماء الأغاني،
أو الكلمات الشائعة.
مثال ذلك: (أحيانا … أعجب لماذا قضيت الليل أحلم بأغنيه بنادى عليك)،
(وقت النوم … أحب الاستماع إلي الموسيقي الحالمة).


إن الاستجابات المحايده تفتقر عاده إلي الصبغه الانفعالية.

· و ممكن أن نلخص الصورة الكميه التي يسير عليها تقدير الاستجابات بمثل واحد لجمله ناقصة : “أنا أحب…”

الدرجه التقدير


6- أنا أعرف ما إذا كنت سأصبح مجنونا 3C


5- أنا أكون و حيدا،
أن أبتعد عن الناس 2C الصراع


4- السيدات اللائى لا يدخن أو يشربن 1C


3- الأكل و الصيد N محايدة


2- الألعاب الرياضيه و المدرسيه 1P


1- الناس و زوجتي 2P


0- أشياء كثيرة 3P

4.2.
التفسير النفسي للاستجابات:

1- دراسه الاتجاهات العائليه 2- الاتجاهات الاجتماعيه و الجنسية


3- الاتجاهات العامة 4- سمات الشخصيه 5- الملخص

3- الدلاله النوعيه للاختيار:


يمكن للسيكولوجى أيضا استخراج عدد من المؤشرات مثل: عدم الاستجابة،
استجابه الصراع،
والاستجابات الإيجابيه أ،
والمحايده N.

وقرر “روتر Rotter” و “رافرتى Raftie”،
أن البحوث توضح قيمه الاختبار دراسه الاتجاهات الاجتماعيه و فالاختبار للأعمال و المهن.
و هما يقرران أن الاختبارات يساعد السيكولوجى على الحصول على معلومات لها قيمه شخصيه محددة،
كما يساعد على تحديد بناء المقابله الإكلينيكيه التي يجريها مع الشخص.
غير أن الاختبار لم يعد لكي يصبح مقياسا لوصف “الشخصيه الكلية” أو للكشف عن الطبقات العميقه للشخصيه أو عن بنيانها الأساسي.

و من المؤشرات النوعيه ذات الدلاله فتحليل الاستجابات:

1- طول الجملة: إذ تدل الاستجابات الطويله على محاوله لتغطيه المشاعر الحقيقيه من النوع الوجدانى أو الدفاعى القوي.


2- المحو أو ترك الجمله دون تكملة: و يشير هذا إلي ميادين الصراع،
أو التي ربما يري الشخص أنها تكشف العديد عنه.


3- اللهجه الشديده فالتعبير: و هي تكشف عن مشاعر قوية.


4- الاستجابات الفرديه أو الغريبة غير المألوفة.


5- التعليقات أثناء الاستجابة.


6- التناقض الظاهر بين الاستجابات لنفس العناصر أو الأشخاص.


7- تكرار نفس الفكرة.

· نموذج لتحليل اختبار تكمله الجمل الناقصة – روتير Rotter و رافرتي-


الحالة: شاب فال 25 من عمره،
يعيش مع أسرتة التي تتكون من أب،
و أم،
و أخت أصغر منه ب 03 سنوات.
و ذلك الشاب من النوع الإتكالى الذي يعتمد على و الديه.
تعثر فدراستة الجامعية،
و خاصة فالسنوات الأولى.
و ربما ذهب يطلب النصيحه من الأخصائى فإحدي مراكز التوجية المهنى و التربوي،
لمعرفه ما إذا كان يمكنة مواصله تعليمة الجامعي،
و إذا كان ذلك ممكنا،
فأى نوع من الدراسة.

قدم للشاب الاختبار،
و كانت استجاباتة ما يلي:

1- أنا أحب

…..
أن أخبر الناس بمتاعبى و مشكلاتي.


2- أسعد الأوقات

…..
التى قضيتها إلي جانب صديقه لى و أشعر أننى محبوب منها.


3- أود

…..
أن أعرف كيف أكيف نفسي مع الآخرين بحيث يكون لدى ثقه بنفسي و أن أتعلم كيف أذاكر.


4- فشيء

…..
فإن أسرتى لا تدخل السرور على النفس،
كما لا أشعر أبدا أننى مرغوب به فهذه الأسرة.


5- أنا آسف

…..علي كثير من الأشياء التي قمت فيها و أنا طفل صغير و أكرة أن أتحدث عنها الآن.


6- وقت النوم

…..
و فالليلة السابقة على الامتحان يخرج على الاضطراب و لا أستطيع النوم لعده ساعات.


7- الأولاد

…..


8- أفضل

…..
شيء بالنسبة إلى هو تكوين صداقات أكثر مع النساء فهذا يزيد من ثقتى بنفسي.


9- الشيء الذي يضايقني

…..
هم الناس الذين عندهم ثقه زائده عن الحد بأنفسهم.


10- الناس

…..
جميعا لهم مشكلاتهم.


11- الأم

…..
السعيدة التي تحب أولادها يمكنها أن تجعلهم سعداء.


12- أنا أحس

…..
أحيانا أنا فإمكانى تحسين درجاتى و من بعدها أزيد من ثقتى بنفسي.


13- أشد مخاوفي

…..
هى أن أفكر أننى أدفع فهذا العالم دون عون من أحد.


14- فالمدرسة الثانوية

…..
كان ترتيبى فالثلث الأخير من الفصل.


15- أنا لا أستطيع

…..
المذاكره و الحصول على درجات النجاح.


16- الألعاب الرياضية

…..
التى بها منافسه شديده أستمتع بها فقط كمتفرج.


17- عندما كنت طفلا

…..
كنت أعامل بقسوه شديده لأقل خطأ أقوم به.


18- أعصابي

…..
متعبه جدا جدا أو أعتقد أنها تجعلنى حساس جدا جدا بالنسبة لعديد من المواقف.


19- غيرى من الناس

…..
إذا تحدثنا بوجة عام يشعرون بمثل ما أشعر فيه من تعب.


20- أنا أعاني

…..
لأننى مركز حول ذاتى و ليس لى أيه اهتمامات أخري خارجية.


21- أنا فشلت

…..
فى دراستى الجامعية لأننى لست ذكيا بدرجه كافيه من ناحية،
و لعدم وجود الحافز من ناحيه أخرى.


22- القراءة

…..
السريعة هي أسوء مشكلاتي،
لأننى أقع فالمجموعة الأخيره من الصف.


23- عقلي

…..
ليس حسن التوافق مع ذلك العالم كما ينبغى أن يكون.


24- المستقبل

…..
يفزعني.


25- أنا فحاجة

…..
إلي شخص يحبنى و يشعرنى بأننى شخص مرغوب فيه.


26- الزواج

…..
لا أفكر به الآن إلي أن أكون نفسي.


27- أكون فأحسن حال عندما

…..
يصبح لدى ثقه بنفسي و بقدرتى على آداء ما يتطلب مني.


28- أحيانا

…..أتمني أن تطول بى الحياة لأحل مشكلاتي.


29- الشيء الذي يؤلمني

…..
هو أن يوجة إلى النقد بكثرة.


30- أنا أكره

…..
أن أعيش دون سند أعتمد عليه أو دون الشعور بالطمأنينة.


31- هذي المدرسة

…..
هى فعديد الأحيان كبار جدا جدا و علاقاتها غير شخصيه جدا.


32- أنا

…..
متضايق جدا جدا فالمدرسة فالوقت الحاضر كما أننى مركز جدا جدا حول نفسي.


33- المشكلة الوحيدة

…..
بالنسبة إلى –كما يقول البعض – هي أننى أفتقر إلي الدافع.


34- أنا أتمنى

…..
أن يصبح هنالك هدف أهدف إلية فعملي.


35- و الدي

…..
أنانى و دكتاتور و قليل الصبر معي.


36- بين و بين نفسي

…..
أتمني أن أكون فمركز يسمح لى أن أقول لبعض الناس”إذهب إلي الجحيم”.


37- أنا

…..
أفكر كثيرا جدا جدا فنفسي.


38- الرقص

…..
وسيله مناسبه جدا جدا لمقابله الناس،
و أود أن أقوم فيه أحسن من ذلك.


39- أشد ما يقلقني

…..
هو ما الذي سأفعلة فالمستقبل.


40- معظم البنات

…..
يجدنى غريبا،
و أننى لست الشخص الذي يصادقنه.

فيصل عباس،
أساليب دراسه الشخصية- التكتيكات الإسقاطية- دار الفكر اللبناني،
ط1،
1990،
ص 118،
119

تحليل الإختبار – رويتر- “Rotter”:

1- الاتجاهات الأسرية:


يبدو أن الروابط الأسريه لا تلعب دورا إيجابيا فحياة المفحوص،
و ذلك ما يتضح فاستجابتة لعبارة 04- 17.

كما يتضح سوء العلاقات العائليه من نظرتة إلي و الدة فالعبارة 35،
و يبدو أن علاقه الوالدين أحدهما بالآخر ليست على ما يرام و هذي العلاقه تنعكس على مشاعرة بعدم الطمأنينة،
و التي تتضح فحياتة العامة،
العبارة 11.

و على العموم،
فالعبارة التي تتصل بالأم و الأب تكشف عن أن المفحوص يسقط اللوم على و الدية بالنسبة لما يواجهة من مشكلات.

و ربما خلا الاختبار من أيه شاره للأخت التي تصغره،
و قد اعتبر هذا دليلا على ضعف الروابط التي تربطة بأخته.

2- الاتجاهات الاجتماعيه و الجنسية:


تظهر بعض الكلمات التي تكشف عن مشاعر النقص و عدم الكفاية،
و الحاجة إلي إقامه علاقات على أساس أكبر من الثقه و الطمأنينة.
كما أنة يحتقر،
فى الوقت نفسه،
كل من يشعرة بالذل و عدم الثقة،
و ذلك ما يتضح فالعبارة 9- 29.

يفتقر المفحوص إلي تكوين علاقات مع الجنس الآخر تبدو ضعيفه حتي تصل إلي مستوي الرفض،
النبذ كما يتضح فالعبارة 40.

أما العبارة 05 فإنها توحى بمشاعر الذنب الذي تتصل بسلوك جنسي حدث فمرحلة الطفولة.
و على تلك الاستجابه ممكن أن تفسر عدم استجابه للعبارة 07،
و التي تفسر على ضوء العلاقات الجنسية المثليه فمرحلة الطفولة.

3- الاتجاهات العمة:


إن المفحوص يعانى من مشكلات تتصل بالدراسه فهو ينتقد المدرسة بأن العلاقات التي تقوم بها غير شخصية.
و يبدو أن ضعفة فالتحصيل المدرسى و سيله لتغطيه عجزة الحقيقي فالدخول فمنافسه مع الآخرين و ذلك كله يتضح فالعبارات: 12- 14- 21- 22.

4- سمات الشخصية:


إن أهم سمات شخصيه المفحوص تخرج فحاجتة الملحه إلي الاعتماد على الغير،
و ذلك ما يتضح فالكلمات 1- 3- 30 و ذلك يفسر لنا أيضا خوفة من المستقبل،
أو خوفة من النقد،
طالما لم يكمل تعليمة و لم يشعر بالاستقلال.

و هو كثير النقد لنفسه،
كما هو و اضح فالكلمات 20- 32- 37،
كما يعتقد أن التكيف و التوافق هو أساس النجاح فالحياة،
و ذلك ما يتضح فالعبارة 03 التي تلخص مشكلاته.

و يعانى من مشكلات تتصل بالدراسة،
و يبرر فشلة فالجامعة بأنة ليس ذكيا بدرجه كافية،
و بعدم وجود الدافع.
كما أنة يلجأ أحيانا إلي الخيال كوسيله لحل مشكلاته،
كما يتضح فالعبارة 28- 36.

الملخص


الخلاصة

إن لدي المفحوص مشاعر كبار و عدم الكفاية،
و أن غير مرغوب به (داخل نطاق الأسرة)،
و ذلك ما جعلة يعمم هذا فجميع المجالات الأخرى،
هذه المشاعر تجعلة يهرب من المواقف التي تتطلب المنافسة،
و لذا فهو يعتمد على الآخرين،
خاصة لأنة يشعر بضعف الثقه بنفسه.

و على الرغم من حاجتة الملحه إلي تكوين علاقات قويه مع الجنس الآخر،
إلا أنة يتوقع الرفض أو النبذ.
كما يتعقد ذلك الموقف نتيجة مشاعر الذنب بالنسبة لخبرات الطفوله الجنسية.

لقد كشف الاختبار عن نواحى فغايه الأهميه تتصل بشخصيه المفحوص،
أهمها: ضعف الثقه بالنفس،
و الشعور بعدم التقبل،
و الاعتماد على الوالدين،
و ضعف القدره الاستقلالية.

و هي كلها تحتاج إلي العلاج و التوجية للتغلب على مواجهه هذي المشكلات.