مقدمه
كانت تلك الفتاة التي تدعي ميساكي جالسة بسعادة فقصرها الفخم حتي قامت تلك الحرب اللعينة و اخذوها رهينة و باعوها كجارية لقصر امير البلدة المجاوره
البارت الاول
استيقظت تلك الفتاة فالصباح و هي مجرد جارية بعد ان كانت………..وقفت بطابور الجواري الذي يقفونة فالصباح قبل ان يذهبوا للدراسة فذلك الوقت مر امير القصر الوسيم “اوسوى”كعادتة من عند طابور الجواري لمح تلك الفاتنة صاحبة الشعر البنفسجى”ميساكى”فرمي لها المنديل ليعلن انها الجارية المختاره و رحل و بعد هذا دار الحوار الاتى:-
ليزا: يبدوا انكي الجارية المختارة مبارك
ميساكى:اجل يبدو
ماندي بغيظ:يااللهى لماذا اختار الامير الجارية الحديثة و تركني انا
ميساكى:
ليزا:جارية من جواري القصر اصبحت صديقه ميساكي المقربة و هي بنت مرحة و خجوله
ماندى:عدوه ميساكي اللدوده تكرة ميساكي بشدة و معجبة بالامير اوسوي و هي بنت متعجرفة و مغرورة
لين:هي رئيسة الجواري بالقصر صارمة و لكنها لطيفة و تحب ميساكى
في المساء
ارتدت ميساكي ذلك الفستان
ودخلت الى الامير بكل رقة و قامت باداء التحية و كان من المفترض ان تنزل امامة و تقبل ثوبة بعدها تنتظر بالاسفل حتي يرفع راسها و يامرها بالنهوض اما هي فادت التحية و وقفت صامتة و عيناها بعين الامير
قال لها الامير باستغراب:اين باقي التحيه؟
ميساكي بعدم فهم:اي تحيه؟!
اوسوى:اعني التحية الملكية و شرح لها
ميساكي بغباء:ممممم و لماذا اقبل ثوبك؟
اوسوى:لانني الامير و عليكي احترامى
ميساكى:لا باس يا رجل
اوسوي بغضب:لا تناديني رجل فانا الامير
ميساكى:حسنا لا يهم
اوسوي بغضب:ليييييييييييييين
لين بخوف:اميرى
اوسوي بنفس الغضب:لماذا تلك الجارية لا تنفذ القوانين
لين بنفس الخوف:اااااا انها جديده
اوسوى:منذ متى؟
لين:في الواقع اتت فالمساء
اوسوى:حسنا خذيها و علميها
لين:تحت امرك اميرى
واخذت ميساكي للخارج و جرتها من يدها الى الخارج و قالت لها:ميساكى تعالى لاعلمك القوانين يبدو انكى اعجبتى الامير
ميساكي:كما تشائين
فى اليوم الاتي
ادخلوا الى الامير فالصباح الجاريه ما ندى و عندما علمت ميساكى بالامر بعد خروج ما ندى توجهت الى جناح اوسوى بغضب عارم و دخلت بدون ان تطرق الباب و حاول الحراس منعها و لكنها دخلت بالقوه و كان اوسوى يكتب بيانا مهما للدوله فقال لها بعدم اهتمام:ماذا هناك؟ولماذا جئتى بدون اذن؟
ميساكى بغضب:انظر الي
اوسوى و هو يكتب البيان و يركز به:انا اعمل اخرجى الان
فمزقت ميساكى الورقه التي بيده
- رواية جارية باسم الحب
- رواية باسم الحب
- رواية ميلاد الحب