كان اسم الاولي من ما هارانى لاكشمى باى Manikarnika.
وكان اللقب لها ما نو.
ولدت ف19 نوفمبر 1835 فكاشى (المعروف سابقا باسم باناراس و الان باسم فاراناسي) لعائلة ما هاراشترايان براهمه Karhade.
وكان و الدها من Moropant Tambey Dwadashi،
منطقة ساتارا فو لايه ما هاراشترا،
وعملت فمحكمه راو بشوا باجى II فBithur.
فقدت و الدتها فManikarnika سن الرابعة و تلقي تعليمة فالمنزل من قبل و الدها.
كانت بنت شجاعه منذ طفولتها و الحصان يمارس ركوب الخيل و الرمايه و القتال بالسيف و التي عاده يجرى تدريسها للاولاد فقط.
وكان باجى راو حنون للغايه لهذه الفتاة الباسله و تعتبر لها باعتبارها واحده من اطفاله.
فى سن ال 14 كانت متزوجه من راو مهراجا Newalkar Gangadhar،
ملك جانسى.
ثم اعطيت و الدها منصب و زير فملعب راجا راو Gangadhar باي.
بعد زواجها،
وقالت انها اعطيت اسم لاكشمى باي.
بسبب تاثير و الدها فالمحكمة،
يتمتع رانى لاكشمى باى مزيد من الاستقلال من معظم النساء فذلك الوقت.
شكلت انها بلدها الجيش من صديقاتها الاناث فالمحكمه و من القري المجاورة.
اعطي رانى لاكشمى باى الميلاد و لدا فعام 1851،
ولكن ذلك الطفل ما ت عندما كان نحو اربعه اشهر من العمر.
بعد و فاه ابنهما،
الملكه و الملك من جانسي اعتمدت صبى يدعي دامودار راو.
ومع ذلك،
ويقال ان زوجها لم يتمكن من رجا و فاه ابنه،
وتوفى ف21 تشرين الثاني 1853 من كسر فالقلب.
رفضت لانة اعتمد دامودار راو و ليس بيولوجيا المتصلة رجا،
شركة الهند الشرقية،
فى اطار دالهوزى الرب الحاكم العام المطالبه دامودار راو الشرعى للعرش.
دالهوزى المرفقه بعدها جانسى،
وقال ان العرش اصبحت «مرتدين» و بالتالي وضع جانسي تحت عنوان “الحماية” له.
فى ما رس 1854،
ونظرا لرانى معاش قدرها 60،000 روبيه و امروا بمغادره القصر ففورت جانسى.
ولكن تم تحديد لاكشمى باي عدم اعطاء جانسي الى يد شركة الهند الشرقية.
وانها بدات لتقويه الجيش لها.
وفى الوقت نفسة على 10 ما يو 1857 بدا الجندى الهندي (جندي) فالهند تمرد ميروت.
بدات الاضطرابات فالانتشار فجميع انحاء الهند فشهر ما يو من و 1857،
الحرب الاولي للاستقلال الهندي اندلعت فجيوب عديده فمختلف انحاء شبة القاره الشمالية.
واضطرت شركة الهند الشرقيه للتركيز الانتباة فاماكن اخرى،
وتركت اساسا لاكشمى باى لحكم جانسي و حدها.
اثناء ذلك الوقت،
اثبتت انها صفات لها و اظهرت كفاءه لقياده القوات لها لها ضد المناوشات تندلع فجانسى.
كان لاكشمى القياده باى قادره على الحفاظ على الهدوء نسبيا و جانسي السلميه فخضم الاضطرابات الامبراطورية.
لكن انتهت تلك الايام عندما السلميه القوات البريطانيه و صلت تحت هيو روز السير و ضعت لتطويق جانسي على 23 ما رس 1858.
قرر لاكشمى ما هارانى باي عدم الاستسلام.
واصل القتال العنيف مدة اسبوعين تقريبا.
القصف على جانسي كان شديد للغاية.
كما شاركت النساء فجانسي فحرب محمله بالذخائر و توريد اغذيه للجنود.
كان ما هارانى نفسها نشطه للغاية.
احتشد كانت تتزعم الاحتجاج الشخصيه على الدفاع عن المدينة،
قوات لها من حولها و حارب بشراسه ضد البريطانيين.
تم ارسال جيش كبير من 20،000،
برئاسه زعيم توب Tatya المتمردين لانقاذ جانسى.
ولكن قبل ان يتمكنوا من الوصول الى جانسي و الجيش المدربين تدريبا جيدا و منضبطه البريطانيه من 1540 فقط تكثيف الهجوم و اجبرت على الفرار من لاكشمى باى بعيدا عن جانسى.
وصلت رانى جنبا الى جنب مع راو دامودار الشباب و بعض من اتباع المحارب لها Kalpi و انضم قوات المتمردين الاخرى،
بما فذلك توب Tatya.
ونقل رانى توب Tatya الى جواليور،
حيث هزم القوات المتمرده مجتمعه جيش المهراجا من جواليور بعد جيوشة مهجوره الى قوات المتمردين.
ثم احتلوا الحصن الاستراتيجى فجواليور.
لكن فاليوم الثاني من القتال،
فى 18 حزيران 1858،
وغادرت الوحيد لاكشمى ما هارانى من جسدها البشرى فحين كانت تقاتل مع البريطانيين فستار محارب العاديين.
لم يتم العثور على جسدها من قبل الجنود البريطانيين،
وكان يعتقد انه فعل سريعة جنازه سرا و فقا لتعليمات لها و اقفا،
انصارها المقربين.
وهكذا جاء ذلك المجيده الحياة البطله الاسطوريه و ايضا حقبه مجيده من تاريخ التمرد الهندي الى نهايته.
- ملكة جانسي الحقيقية لاكشمي باي
- ملكة جانسي الحقيقية
- قصة ملكة جانسي الحقيقية
- زوج ملكة جانسي
- من هي ملكة جانسي الحقيقية؟
- ملكة جانسي لاكشمي باي
- صور ملكة جانسي الاولى والثانية
- صور ملكة جانسي الحقيقيه
- صور ملكة جانسي الحقيقي
- حقيقي ملكة جانسي
