نتشر فيديو على موقع يوتيوب لاب سوري فبلده حيان فريف حلب يبكى ابنه،
وهو امام ناظرة تحت الانقاض،
ولا يستطيع فعل اي شيء لانقاذه
توفى الطفل اثر برميل متفجر القاة طيران نظام الاسد المروحى على البلده الثائره على حكمة من سنوات.
وغالبا ما تتعرض المناطق الخارجه عن سيطره النظام لقصف بالبراميل المتفجرة،
ندد فيه الكثير من المنظمات الدوليه و غير الحكومية،
لان ذلك السلاح ذو فعاليه تدميريه هائله و يقتل بكيفية عشوائية.
وبدا النظام فعام 2024 بقصف حلب بالبراميل المتفجرة،
وهي عبارة عن براميل بلاستيكيه محشوه بالمتفجرات و المواد المعدنية،
ولا ممكن التحكم بدقه باهدافها،
كونها غير مزوده بصواعق تفجير،
وبالتالي تصيب الكثير من المدنيين.
واتهمت منظمه العفو الدوليه فتقرير اصدرتة ف5 ما يو قوات النظام بارتكاب “جرائم ضد الانسانية” جراء قصفها مدينه حلب بالبراميل المتفجرة.
وينفى الرئيس السوري بشار الاسد ب “استمرار” ان تكون قواتة تستعمل البراميل المتفجرة،
وذلك خلافا لما يؤكدة ناشطون و منظمات حقوقيه و دول غربية.