ابراهيم باشا

ابراهيم باشا بن محمد على باشا بن ابراهيم اغا (1789 – 10 نوفمبر 1848)،
الابن الاكبر لوالى مصر محمد على باشا.
نصب كقائم على العرش نيابه عن ابية من 2 ما رس حتي 10 نوفمبر 1848.
قاد حمله عسكريه على و سط الجزيره العربية و قضي على الدوله السعودية الاولى.

ولد فنصرتلي،
تركيا.
كان عضد ابية القوي و ساعدة الاشد فجميع مشروعاته،
كان باسلا مقداما فالحرب،
لا يتهيب الموت،
وقائدا محنكا لا تفوتة صغار و لا كبار من فنون الحرب،
وقام بانشاء التكيه المصرية سنه 1816.

الحروب التي خاضها

الحمله المصرية ضد الدوله السعودية الاولى

يعتبر من اقوى قاده الجيوش فالقرن التاسع عشر،
وقد حارب و انتصر فشبة الجزيره العربية ضد عبدالله بن سعود بالدرعية،
ثم اكمل حربة بكلا من السودان و اليونان و تركيا و سوريا و فلسطين.
وكانت البداية عندما عينة و الدة قائدا للحمله المصرية ضد ال سعود و التي جرت بين 1816 و 1819،
فقضي على حكمهم،
واسر اميرهم عبدالله بن سعود و ارسلة لابية محمد على باشا فالقاهرة،
فارسلة محمد على الى الاستانة،
فطافوا فيه فاسواقها ثلاثه ايام بعدها قتلوه،
فنال ابراهيم باشا من السلطان مكافاه سخية،
ونال ابوة محمد على باشا لقب خان و هو اللقب الذي لم يحظ فيه سواه.

قصص الانبياء بالتفصيل الممل

حرب المورة

كانت اليونان و الجزء من اوروبا الشرقيه تابعة للدوله العثمانيه منذ القرن 15 الميلادي ,

فعندما قامت الثوره على الدوله العثمانيه عجز السلطان عن اخمادها ,

و لذا طلب من محمد على باشا -احسن الولاه فاطار الدوله العثمانيه – القضاء على تلك الثوره .

فبعث محمد على بابنة الاكبر ابراهيم باشا .
.
فنجح ابراهيم فالقضاء على الثوره و انهى التمرد .
.
و اكتسب الجيش المصري اثناء تلك الحرب خبرات ميدانيه .
.
و ضم محمد على جزيره كريت (مكافاه من السلطان)

الحرب المصرية العثمانيه الاولى[عدل]

الحرب المصرية العثمانيه (1831 – 1833) او ما يعرف بحروب الشام الاولي و هي تعتبر بمثابه الجزء الاول من الصراع العسكرى بين مصر و الدوله العثمانية،
خلال حكم محمد على باشا بدا بمطالبه السلطان العثمانى بان يمنحة و لايه الشام مقابل مساعدتة له فحرب الاستقلال اليونانيه فاكتفي السلطان بمنحة و لايه جزيره كريت و هو ما لم يرضي فيه محمدعلى و كانت الاسباب =الرئيسى فاشتعال الحرب بينهما و انتهت بانتصار ابراهيم باشا و وصول نفوذ دوله محمد على الى اعالى نهر الفرات.

الحرب المصرية العثمانيه الثانية

فى عام 1839م قام السلطان العثمانى بتحريك جيشا لمحاوله استرداد اراضى الشام التي نجح ابراهيم باشا ففتحها اثناء الحرب المصرية – العثمانيه الاولى،
وكان نتيجة هذا التحرك ان جهز ابراهيم باشا جيشة و زحف مره ثانية الى الاناضول الى ان دارت معركه نزيب و التي استطاع ابراهيم باشا بعبقريتة العسكريه ان يسحق الجيش العثماني،
وهنا اصبحت الامبراطوريه العثمانيه على و شك الانهيار.
وهرعت بريطانيا و النمسا و دول اوروبيه اخرى،
للتدخل و اجبار مصر على قبول معاهده لندن.
ونجحت بريطانيا فاشعال ثورات اهالى الشام ضد الحكم المصري حتي استعادت الامبراطوريه العثمانيه سوريا،
وقام حافظ باشا،
يرافقة مولتك،
بمسيره الجيش الى سوريا.

الحمله على بلاد الشام

ثم عين قائدا للجيش ضد ثوره اليونانيين الذين خرجوا على الدوله العثمانيه للظفر بالاستقلال،
فانتزع معاقلهم و اخمد ثورتهم التي ظلت من 1825 و لغايه 1828،
ولكن نزول الجنود الفرنسيين بالموره اجبرة على الجلاء عن اليونان.
وحين طمع محمد على فممتلكات السلطنه العثمانيه بالشام ارسلة مع جيش قوي ففتح فلسطين و الشام و عبر جبال طوروس حتي وصل الى «كوتاهيه» و هذا بعامي 1832 و 1833،
وحينما تجدد القتال عام 1839 بين المصريين و الاتراك انتصر و هزمهم هزيمه ساحقه فمعركه نسيب الفاصله و التي و قعت فحزيران/يونيو 1839 و غنم اسلحه كثيرة من العثمانيين،
ولكن الدول الاوروبيه حرمتة من فتوحة و اجبرتة على الجلاء عن كل الجهات التي كان ربما فتحها.

تعيينة حاكما على مصر

عين بعام 1848 نائبا عن ابية فحكم مصر،
وكان ابوة فذلك الوقت لا يزال حيا،
الا انه كان ربما ضعفت قواة العقليه و اصبح لا يصلح للولاية.
ولكنة توفى قبل و الدة فنوفمبر من العام نفسه.
وهنالك تاريخان بالنسبة لتعينة و اليا على مصر:

من 2 سبتمبر 1848 الى ان توفى ف10 نوفمبر 1848.

تولي حكم مصر بفرمان من الباب العالى فما رس 1848 نظرا لمرض و الده.
ولكنة لم يعمر اكثر من سبعه اشهر و نص بعد هذا و توفي و هو لم يتجاوز الستين من عمرة فنوفمبر 1848.

زوجاتة و ابناؤه

الزوجه ابناؤة منها

خديجه برنجى قادين محمد بك

شيوة كار قادين احمد رفعت باشا

هوشيار قادين (لقبت بعهد ابنها بالوالده باشا) اسماعيل باشا

الفت قادين مصطفى بهجت

كلزار قادين

ساره قادين