نحن نؤمن ان جميع الاحاديث المنسوبه للنبي محمد عليه السلام موضوعه ،
اي كاذبه لم يقلها ،
وقد ( و ضعوها ) اي هي من (وضع ) البشر.
وقد صنف علماء الحديث كتبا فبعض ما اعتبروة كاذبا من الاحاديث ،
وسموها بلفظ هين ( الاحاديث الموضوعة) و ممن كتب فهذا الباب ابن الجوزي ،
وابن تيميه و ابن القيم ،
و السيوطي ،
ثم فعصرنا الراهن كتب الشيخ ( الالباني ) سلسله الاحاديث الضعيفه و الموضوعة.
بعض ما ذكروة من احاديث موضوعه يدخل فاطار الفكاهه و النوادر.
ونستشهد بابن القيم .
يقول ابن القيم الجوزيه فكتابة ” المنار المنيف فالصحيح و الضعيف” عن علامات الكذب فالحديث: ان يصبح الحديث باطلا فنفسه،
ويستشهد على هذا بالاحاديث الاتية:
” المجره التي فالسماء من عرق الافعي التي تحت العرش “،
“اذا غضب الله تعالى انزل الوحى بالفارسيه و اذا رضى انزلة بالعربية” ،
” ست خصال تورث النسيان: طعام سؤر الفار،
والقاء القمل فالنار و هي حيه و البول فالماء الراكد و قطع الفطار،
ومضغ العلك اي اللبان و طعام التفاح الحامض ،
الحجامه على القفا تورث النسيان”،
” يا حميراء لا تغتسلى بالماء المشمس فانه يورث البرص “.
ثم يقول ابن القيم ان جميع حديث به “يا حميراء ” او ذكر ” الحميراء” فهو كذب مختلق ك” يا حميراء لا تاكلى الطين فانه يورث هكذا و هكذا …”،
” خذوا شطر دينكم عن الحميراء”
ويضيف ابن القيم للاحاديث الباطله حديث” من لم يكن له ما ل يتصدق فيه فليلعن اليهودى و النصارى” و يقول به فان اللعنه لا تقوم ابدا مقام الصدقة”.
ونقول : هي احاديث مضحكة..
وشر البليه ما يضحك .
- أحاديث موضوعة مضحكة
- أحاديث مضحكة
- احاديث موضوعة مضحكة
- الاحاديث المنسوبة للنبي فيها الكثير من الضعيف