اريد رقم فتاة

اريد رقم فتاة 3312235682252c93b9a93c4621a210d1

مازلت اتذكر بالضبط ما الذي يعنية ذلك الامر قبل ان اتعلم بعض الاسرار المتعلقه بطريقة التعرف على امرأة اعجبتنى فمكان ما .

ما زلت اتذكر الى الان و بشكل و اضح بعض النساء اللواتى التقيت بهن منذ سنوات ممن اود التعرف عليهن … لكننى لم اكن فذلك الوقت اعرف ماذا يجب ان افعل و كيف افعل ذلك الامر بالشكل الصحيح.

فى بعض الحالات… كنت اتحدث صراحه مع البنت و استمتع بالمحادثة… و اريد حقا ان اسالها عن رقمها … لكننى لم اكن افعل ذلك.

لماذا لم اقل لها: “هيي… عطينى رقم تلفونك”؟؟؟

الحقيقة هي اننى كنت خائفا.

كنت اخشي ان اقول شيئا خاطئا… او ان المرأة التي اتحدث اليها تقول “لاا”… او ان ذلك الامر هو اساءه بالنسبة لها… او ان ذلك الامر غير مقبول اجتماعيا… او … او … او… او ايا كان السبب.

فى هذا الوقت كنت افترض دائما بان ذلك الامر هو مرض لعين يعتريني… كنت اخاف من النساء… لم اعرف ماذا اقول لهم..
لذا عانيت من الوحده فتلك الفترة.

بعبارة ثانية ممكن ان اقول باننى لم اكن اشعر فقط بعدم الامان و الخوف فحسب،
لكن الاسوا من هذا اننى لم اكن اشعر بان ذلك الامر ممكن ان اخبرة الى احد احدث لكي احصل على المساعدة.

شعرت باننى سابدو كشخص احمق فيما لو تحدثت فهذا الامر مع شباب اخرين… لدرجه ان ذلك الحديث سيجعلنى فاعينهم شخصا سخيفا جدا جدا و لا يستحق حتي مجرد الرد.

صراحه لقد علقت فهذه المشكلة..
وتكررت معى مرارا و تكرارا فكل مره اري بها امرأة من النوع الذي اريد… لاقف عاجزا عن فعل اي شيء حيال ذلك الامر.

لم اكن اعرف ماذا سيحدث فيما لو فعلت شيئا ما … كنت خائفا من المجهول.

فى نهاية المطاف… قادنى ذلك الامر للاعتقاد بان هنالك خطا ما فينى – لذا توجب عليى ان اتقبل و اتعامل مع ذلك الخطا و هذي المشكلة… و الا فاننى من الممكن ان ابقي و حيدا او اضطر للعيش مع امرأة لا اجد سعادتى معها و لا اشعر بانجذاب نحوها.

حسنا… و بعد ان اخذت القرار فالنهاية لتعلم طريقة الحصول على المرأة التي اريد ضمن الشروط التي اريدها… كان هدفى فالبداية معرفه طريقة الحصول على الرقم.

كنت افترض بشكل طبيعي بان الحصول على رقم امرأة اعجبتنى هو المفتاح و الحل لهذه المشكلة.
لان ذلك الامر كان يشكل “الجزء الاصعب” بالنسبة لي.
فلو اننى اقتربت من اي امرأة فاى مكان و حصلت على رقمها بسرعة،
فان هذا سيشعرنى باننى “رجل”.

لذا عملت على ذلك الامر.
واليك ما تعلمته:

لقد اكتشفت فبداية هذي التجربه بان معظم النساء سيستجبن بكيفية “محايدة” او “ايجابية” من فكرة “اقتراب” رجل منها للتعرف عليها.

ساوضح لك الامر بكيفية مختلفة… من اصل مئات المرات التي اجريت بها احاديث تعارفيه مع النساء و بالنظر الى تجارب اصدقائى الكثيرين حول ذلك المقال فانه من النادر جدا جدا ان تشاهد امرأة تستجيب لك بشكل و قح،
او انها تهينك،
او تغضب من فعلتك هذه.

اسوا سيناريو يمكن ان يحدث هو مجرد ان تبتعد عنك هذي المرأة او تتصرف معك بكيفية باردة نوعا ما .

كما قلت لك… ذلك اسوء نموذج ممكن ان يقابلك.

درس احدث مهم تعلمتة فهذا الصدد هو ان المرأة التي تستجيب بكيفية غير ايجابيه و التي لا تكون متقبله لهذا الامر… فان ذلك الامر يعود لها… و ليس لك انت شخصيا.

بكلام احدث … فقد تكون هذي المرأة مرتبطة… ربما تكون مستعجلة… ربما تكون فمزاج سيء… ربما تكون فتلك الفتره من الشهر J… او ايا كان الاسباب =… فكل هذي الحاجات ليست تحت سيطرتي… و بالتالي فان الخطا ليس خطاى (ولا يوجد اي مشكلة فيني).

فلناتى الان الى زبدة الحديث،
ولنضرب على الوتر الحساس:

فيما يلى بعض النقاط الهامه التي يجب عليك اتباعها فيما لو اردت التعرف على الرائعة الحسناء:

1.
لا باس فان تطلب بشكل مباشر:

مازلت اندهش الى الان … كيف تعطى المرأة رقمها او بريدها الالكترونى لشاب بعد دقيقه واحده او اثنتين من المحادثة.

لا تعجب من ذلك… فهذا الامر صحيح لا غبار عليه … و ساعلمك الكيفية اذا تابعت القراءة.

اذا تصرف الشاب بارتياح و بشكل طبيعي و ظريف حول ذلك المقال فان المرأة ستكون كذلك.

افعل هذه:

بعد التحدث لدقيقه او دقيقتين مع البنت التي تريد قل لها: “فرصه سعيدة… لكن اريد ان اعود الى اصحابي” (او اي شيء كنت تفعلة قبل التحدث معها)… بعدها ادر ظهرك و ابدا بالمغادرة.

الان… بعد ان ينقطع الاتصال العيني بينكما و انت تهم بالرحيل… استدر مره ثانية نحوها و قل لها: “هيي!!”

سوف تنظر لك الان مره ثانية و هي متفاجئة…

2.
اطلب منها شيء “منخفض المخاطر”:

وهي تنظر لك اسالها ذلك السؤال:

“هل لديك ايميل؟” قل لها هذا بصوت هادئ تماما.

عندما تقول لك “نعم”

قل لها: “عظيم… اعطنى اياه… اود ان اتحدث اليك مره اخرى”

ثم اسحب لها من جيبك و رقه و قلم و اعطها اياه.

وحالما تكتب لك بريدها الالكترونى و عندما تصل الى المنتصف عند الرمز “@” قل لها: “اكتبى لى رقم جوالك كذلك على الورقة”.

واخيرا … اطلب منها ان تكتب اسمها على الورقه كذلك.

لكن السؤال … لماذا يجب ان تفعل ذلك المقال بهذه الكيفية بالذات؟؟؟

سؤاااااااال جيد.

– فالبداية .
.
انت تسال مجرد سؤال “هل لديك ايميل؟”

انة سؤال لا يحتاج الى تفكير للاجابه عليه… و طالما انها ليست بحاجة الى تفكير فان احتمال الممانعه سيصبح معدوم.
لذا ستقول لك “نعم” (ومعظم النساء سيقولون نفس الشيء ايضا).

لذا عندما تقول لك “نعم”… فانت ستتعامل مع هذي ال “نعم” كما لو انها قالت لك: “نعم،
ساعطيك اياه”… انها كيفية سهلة و سلسله للسؤال و ”قليلة المخاطر بالنسبة للمراة”.

– طلب البريد الالكترونى يعتبر مقال “امن و لا يوجد به مخاطرة”.

فماذا ممكن ان يفعل شاب بهذا الايميل؟؟؟
سيرسل لها 100 ايميل فاليوم؟؟؟؟
لا اعتقد بان الامر مرعب لهذه الدرجه بالنسبة لها.

– انت تنتظر حتي تصل الى منتصف كتابة بريدها الالكترونى بعدها تسالها لكتابة رقمها على الورقه ايضا.

باتباعك لهذه الكيفية فانه من المرجح اكثر لتعطيك رقمها.
لانها عند هذي النقطه بالذات هي مسبقا اثبتت لك بان الامور على ما يرام فيما يخص الاتصال فيها مره اخرى… و طالما بانها هي تكتب و تكتب … فانها من المرجح جدا جدا ان تستمر فالكتابة لتكتب لك “رقمها الخاص”.

انة امر نفسي يا صديقي.

3.
خيار “هل لديك كرت”؟

تستطيع ان تسالها اذا اردت: “هل معك كرت لك”.

هذه الكيفية انيقة،
منخفضه المخاطر كذلك فيما يتعلق بطلب معلومات اي امراة.

مممممم… لكن معظم النساء لا يملكن بطاقات..
اليس كذلك؟؟
لذا انت بحاجة للمتابعة.
فعندما تقول لك: “لا..
ليس لدى كرت خاص بي”… قل لها مثلا: “طيب… اصنعى لى كرت من اجلى J”

انة امر مضحك و ظريف.

وهنا … اخرج قلمك من جيبك و اعطها اياه… انها تعرف ماذا يجب ان تفعل.

4.
كن مستعدا:

هنالك احتمال ما بين النصف الى ثلثى الحالات التي ممكن للمرأة ان تكتب لك بريدها الالكترونى على و رقة.
انة من المدهش كم هو الامر سهل فان تعطى المرأة بريدها الالكتروني.

لكن احيانا ربما تواجهك بعض الممانعة.

بالتاكيد لا استطيع هنا و فهذه المقاله ان اذكر لك ملايين السيناريوهات المحتملة،
لكننى ساتحدث عن اكثر الحالات حدوثا.

هنالك نسبة من النساء اللواتى يقلن لك: “انا لا اعطى بريدى الالكترونى لشخص لا اعرفه” الخ…

هذا الامر شكل عقبه لى فبعض الاحيان… الا انني و جدت له حلا بسيطا جدا جدا و هو:


اريد رقم فتاة