سقوط الشعر بكثرة
يحدد الاطباء معدل تساقط الشعر الطبيعي بعدد شعيرات يوميا من سبعون الى ما ئه شعره ،
يمكن للشخص ان يلحظ ذلك التساقط عند الاستيقاظ من النوم عندما يجد بضع شعيرات على الوساده و عند تمشيط الشعر ،
او غسلة .
لكن هنالك الكثير من الشعيرات التي تقع دون ان يشعر المرء ،
و هذا يحدث لاسباب بسيطة ،
فعند حك فروه الراس على سبيل المثال يحث ان تنتزع شعيرات من بصيلاتها ،
ايضا عند الاستحمام ،
لذا يراعي ان يصبح معدل ما تشاهدة من شعيرات متساقطه من راسك يوميا اقل من العدد ما ئه مراعاه لما ممكن ان يتساقط دون ان تشعر .
و الذي يحدث ان الشعر يتجدد باستمرار ،
و الشعيرات التي تسقط يظهر مكانها شعيرات حديثة هذا ان دائما عشره بالمائه من الشعر يصبح فطور التجديد ،
بينما يصبح باقى الشعر فطور الراحه .
لذا لا ممكن ان يصبح الامر خطيرا على الشعر او فروه الراس التساقط المعتاد .
اما التساقط الكثيف الذي يجب ان ننتبة له مبكرا ،
فهو يحدث بعده اشكال ،
منها انسحاب الشعر من الجانبين و مقدمه الراس ،
او ظهور فراغات ففروه الراس من الشعر ،
او تساقط يؤدى الى ان يصبح الشعر خفيفا .
و تتعدد الاسباب المؤديه لذا التساقط الكثيف .
يمكن ان يصبح الاسباب =و راثى او طبي ،
حيث يوجد الكثير من الناس لديهم استعداد طبيعي لتساقط الشعر فمرحلة ما من حياتهم ،
و هذا بسبب الوراثه و وجود اصابات بالصلع لدي العائلة ،
ايضا النشاط الهرمونى غير المنتظم الذي يحدث ففترات البلوغ او عند الحمل و الولاده للسيدات ،
او بسبب الضغط النفسي و التوتر و القلق سبب و اضحه لتساقط الشعر بكثرة ،
ايضا هنالك الكثير من الامراض خاصة الجلديه التي تؤدى الى تساقط الشعر ،
و ممكن ان يصبح تعاطى نوعيات معينة من العلاجات و المواد الكميائيه تسبب اعراض جانيه ممثله فتساقط الشعر ،
و ممكن تفادى هذا التساقط بحل الاسباب التي ادت الية .
ايضا هنالك سبب ثانية متعدده تتعلق بسوء الغذيه ،
حيث لا يصل للشعر المعادن و الزيوت الطبيعية التي يحصل عليها من الجسم .
ايضا التعامل الخاطئ مع الشعر و اجهادة هو و فروه الراس بما يسبب ضعف الشعيرات و تلفها و تساقطها بكثرة .