مؤمنان و كافران..
فالمؤمنان هما”سليمان بن داود,وذو القرنين”
والكافران”بختنصر,ونمرود بن كنعان” و لم يملكها غيرهم.
فكان الناس يظهرون و يختارون من عندة من الاكل لياكلوا..فخرج معهم مره سيدنا “ابراهيم” عليه السلام ليختار من الاكل كالناس..
وكان ذلك الملك يمر بالناس .
.فيسالهم: من ربكم؟..ويقولوا: انت
حتي مر ب “ابراهيم” عليه السلام ,
فقال له :من ربك؟
قال: “ربى الذي يحيى و يميت” قال “انا احيى و اميت”
قال “ابراهيم” : “فان الله ياتى بالشمس من المشرق فات فيها من المغرب.فبهت الذي كفر”
فردة هذي النمرود عن الاكل و لم يعطية شيء.
فرجع “ابراهيم” عليه السلام ,
ومر على كثيب من الرمال..فقال: “الا اخذ من ذلك الرمل فاتى فيه اهلي,فتطيب انفسهم حين ادخل عليهم “,فاخذ منه و اتي اهلة و وضع متاعة بعدها نام,فقامت زوجتة لتجد فمتاعه اطيب نوعيات الاكل و اجودة و صنعت له منه,وقدمتة الية فقال: من اين هذا؟
قالت: من الاكل الذي جئت به!
فعلم ان الله رزقة فحمد الله..
اما الملك الجبار النمرود فبعث الله له ملكا ليؤمن بالله و يبقى على ملكه..ولكنة قال: و هل رب غيري؟
فجاءة ملك ثان..فرفض ان يؤمن,ثم جاء ثالث,فرفض ايضا.
فقال له الملك .
.اجمع جموعك فثلاثه ايام..فجمع هذا الجبار جيوشة و جموعه..
فامر الله ان يفتح عليه بابا من البعوض…فمن كثرتها .
.اكلت من لحومهم و شربت من دماءهم,فلم يبق الا العظام و ايضا لم يبق الا الملك نمرود الجبار ,
فلم يصبة شيء
ولكن!..
بعث الله عليه بعوضه ,
دخلت فانفه..ودخلت الى دماغة
فمكث ذلك الملك الجبار 400 سنه يضرب بالمطارق و النعال حتي تهدا البعوضة..
وللعلم ان النمرود كان ربما ملك الارض ل400 سنه قبل ذلك
فعاقبة الله ب400 سنه ثانية من العذاب و الخزى و الذل عن طريق بعوضه صغيرة..
وهذا جزاء من ادعي الالوهيه .
.فكانت نهايتة ان عذبة الله بحشره حتي هلك و ما ت..
- نمرود ملك