علاقة الإنسان بالبيئة مهم كدة تعرفوا , تاثير الانسان على البيئة

علاقة الإنسان بالبيئة مهم كدة تعرفوا , تاثير الانسان على البيئة 55253

البيئه و مفهومها و علاقتها بالانسان

البيئه لفظه شائعه الاستعمال يرتبط مدلولها بنمط العلاقه بينها و بين مستعملها فنقول:- البيئه الزرعية،
والبيئه الصناعية،
والبيئه الصحية،
والبيئه الاجتماعيه و البيئه الثقافية،
والسياسية….
ويعني هذا علاقه النشاطات البشريه المتعلقه بهذه المجالات…

وقد ترجمت كلمه Ecology الى اللغه العربية بعبارة “علم البيئة” التي و ضعها العالم الالمانى ارنست هيجل Ernest Haeckel عام 1866م بعد دمج كلمتين يونانيتين هما Oikes و معناها مسكن،
و Logos و معناها علم و عرفها بانها “العلم الذي يدرس علاقه الكائنات الحيه بالوسط الذي تعيش به و يهتم ذلك العلم بالكائنات الحيه و تغذيتها،
وطرق معيشتها و تواجدها فمجتمعات او تجمعات سكنيه او شعوب،
كما يتضمن كذلك دراسه العوامل غير الحيه كخصائص المناخ (الحرارة،
الرطوبة،
الاشعاعات،
غازات المياة و الهواء) و الخصائص الفيزيائيه و الكيميائيه للارض و الماء و الهواء.

ويتفق العلماء فالوقت الحاضر على ان مفهوم البيئه يشمل كل الظروف و العوامل الخارجية التي تعيش بها الكائنات الحيه و تؤثر فالعمليات التي تقوم بها.
فالبيئه بالنسبة للانسان- “الاطار الذي يعيش به و الذي يحتوى على التربه و الماء و الهواء و ما يتضمنة جميع عنصر من هذي العناصر الثلاثه من مكونات جمادية،
وكائنات تنبض بالحياة.
وما يسود ذلك الاطار من مظاهر شتي من طقس و مناخ و رياح و امطار و جاذبيه و مغناطيسية..الخ و من علاقات متبادله بين هذي العناصر.

فالحديث عن مفهوم البيئه اذن هو الحديث عن مكوناتها الطبيعية و عن الظروف و العوامل التي تعيش بها الكائنات الحية.

وقد قسم بعض الباحثين البيئه الى قسمين رئيسين هما:-

البيئه الطبيعية:- و هي عبارة عن المظاهر التي لا دخل للانسان فو جودها او استخدامها و من مظاهرها: الصحراء،
البحار،
المناخ،
التضاريس،
والماء السطحي،
والجوفى و الحياة النباتيه و الحيوانية.
والبيئه الطبيعية ذات تاثير مباشر او غير مباشر فحياة ايه جماعة حيه Population من نبات او حيوان او انسان.

البيئه المشيدة:- و تتكون من البنيه الاساسية الماديه التي شيدها الانسان و من النظم الاجتماعيه و المؤسسات التي اقامها،
ومن بعدها ممكن النظر الى البيئه المشيده من اثناء الكيفية التي نظمت فيها المجتمعات حياتها،
والتى غيرت البيئه الطبيعية لخدمه الاشياء البشرية،
وتشمل البيئه المشيده استعمالات الاراضى للزراعه و المناطق السكنيه و التنقيب بها عن الثروات الطبيعية و ايضا المناطق الصناعيه و ايضا المناطق الصناعيه و المراكز التجاريه و المدارس و العاهد و الطرق…الخ.

والبيئه بشقيها الطبيعي و المشيد هي جميع متكامل يشمل اطارها الكره الارضية،
او لنقل كوكب الحياة،
وما يؤثر بها من مكونات الكون الثانية و محتويات ذلك الاطار ليست جامدة بل انها دائمه التفاعل مؤثره و متاثره و الانسان نفسة واحد من مكونات البيئه يتفاعل مع مكوناتها بما فذلك اقرانة من البشر،
وقد و رد ذلك الفهم الشامل على لسان السيد يوثانت الامين العام للامم المتحده حيث قال “اننا شئنا ام ابينا نسافر سويه على ظهر كوكب مشترك..
وليس لنا بديل معقول سوي ان نعمل جميعا لنجعل منه بيئه نستطيع نحن و اطفالنا ان نعيش بها حياة كاملة امنة”.
و ذلك يتطلب من الانسان و هو العاقل الوحيد بين صور الحياة ان يتعامل مع البيئه بالرفق و الحنان،
يستثمرها دون اتلاف او تدمير… و لعل فهم الطبيعه مكونات البيئه و العلاقات المتبادله فيما بينها ممكن الانسان ان يوجد و يطور موقعا اروع لحياتة و حياة اجيالة من بعده.

عناصر البيئة:-

يمكن تقسيم البيئة،
وفق توصيات مؤتمر ستوكهولم،
الي ثلاثه عناصر هي:-

البيئه الطبيعية:- و تتكون من اربعه نظم مترابطه و ثيقا هي: الغلاف الجوي،
الغلاف المائي،
اليابسة،
المحيط الجوي،
بما تشملة هذي الانظمه من ماء و هواء و تربه و معادن،
ومصادر للطاقة بالاضافه الى النباتات و الحيوانات،
وهذه جميعها تمثل الموارد التي اتاحها الله سبحانة و تعالى للانسان كى يحصل منها على مقومات حياتة من غذاء و كساء و دواء و ما وى.

البيئه البيولوجية:- و تشمل الانسان “الفرد” و اسرتة و مجتمعه،
وايضا الكائنات الحيه فالمحيط الحيوى و تعد البيئه البيولوجيه جزءا من البيئه الطبيعية.

البيئه الاجتماعية:- و يقصد بالبيئه الاجتماعيه هذا الاطار من العلاقات الذي يحدد ما هيه علاقه حياة الانسان مع غيره،
ذلك الاطار من العلاقات الذي هو الاساس فتنظيم اي جماعة من الجماعات سواء بين افرادها بعضهم ببعض فبيئه ما ،
او بين جماعات متباينه او متشابهه معا و حضارة فبيئات متباعدة،
وتؤلف انماط تلك العلاقات ما يعرف بالنظم الاجتماعية،
واستحدث الانسان اثناء رحله حياتة الطويله بيئه حضاريه لكي تساعدة فحياتة فعمر الارض و اخترق الاجواء لغزو الفضاء.

وعناصر البيئه الحضاريه للانسان تتحدد فجانبين رئيسيين هما اولا:- الجانب المادي:- جميع ما استطاع الانسان ان يصنعة كالمسكن و الملبس و وسائل النقل و الادوات و الاجهزة التي يستعملها فحياتة اليومية،
ثانيا الجانب الغير ما دي:- فيشمل عقائد الانسان و عاداتة و تقاليدة و افكارة و ثقافتة و جميع ما تنطوى عليه نفس الانسان من قيم و اداب و علوم تلقائيه كانت ام مكتسبة.

واذا كانت البيئه هي الاطار الذي يعيش به الانسان و يحصل منه على مقومات حياتة من غذاء و كساء و يمارس به علاقاتة مع اقرانة من بنى البشر،
فان اول ما يجب على الانسان تحقيقة حفاظا على هذي الحياة ا،
يفهم البيئه فهما صحيحا بكل عناصرها و مقوماتها و تفاعلاتها المتبادلة،
ثم ان يقوم بعمل جماعى جاد لحمايتها و تحسينها و ان يسعي للحصول على رزقة و ان يمارس علاقاتة دون اتلاف او افساد.

البيئه و النظام البيئي

يطلق العلماء لفظ البيئه على مجموع الظروف و العوامل الخارجية التي تعيش بها الكائنات الحيه و تؤثر فالعمليات الحيوية التي تقوم بها،
ويقصد بالنظام البيئى ايه مساحه من الطبيعه و ما تحوية من كائنات حيه و مواد حيه فتفاعلها مع بعضها البعض و مع الظروف البيئيه و ما تولدة من تبادل بين الاجزاء الحيه و غير الحية،
ومن امثله النظم البيئيه الغابه و النهر و البحيرة و البحر،
وواضح من ذلك التعريف انه ياخذ فالاعتبار جميع الكائنات الحيه التي يتكون منها المجتمع البيئى ( البدائيات،
والطلائعيات و التوالى النباتيه و الحيوانية) و ايضا جميع عناصر البيئه غير الحيه (تركيب التربة،
الرياح،
طول النهار،
الرطوبة،
التلوث…الخ) و ياخذ الانسان – كاحد كائنات النظام البيئى – مكانه خاصة نظرا لتطورة الفكرى و النفسي،
فهو المسيطر- الى حد ملموس – على النظام البيئى و على حسن تصرفة تتوقف المحافظة على النظام البيئى و عدم استنزافه.

خصائص النظام البيئي:- و يتكون جميع نظام بيئى مما ياتي:-

كائنات غير حية:- و هي المواد الاساسية غير العضويه و العضويه فالبيئة.

كائنات حية:- و تنقسم الى قسمين رئيسين:-

ا‌.
كائنات حيه ذاتيه التغذية: و هي الكائنات الحيه التي تستطيع بناء غذائها بنفسها من مواد غير عضويه بسيطة بوساطه عمليات البناء الضوئي،
(النباتات الخضر)،
وتعتبر هذي الكائنات المصدر الاساسى و الرئيسى لجميع نوعيات الكائنات الحيه الثانية بمختلف نوعياتها كما تقوم هذي الكائنات باستهلاك كميات كبار من ثاني اكسيد الكربون اثناء عملية التركيب الضوئى و تقوم باخراج الاكسجين فالهواء.

ب‌.
كائنات حيه غير ذاتيه التغذية:- و هي الكائنات الحيه التي لا تستطيع تكوين غذائها بنفسها و تضم الكائنات المستهلكه و الكائنات المحللة،
فطبخات الحشائش كالحشرات التي تتغذي على الاعشاب كائنات مستهلكه تعتمد على ما صنعة النبات و تحولة فاجسامها الى مواد مختلفة تبنى فيها انسجتها و اجسامها،
وتسمي كهذه الكائنات المستهلك الاول لانها تعتم مباشره على النبات،
والحيوانات التي تتغذي على هذي الحشرات كائنات مستهلكه كذلك و لكنها تسمي “المستهلك الثاني” لانها تعتمد على المواد الغذائية المكونه لاجسام الحشرات و التي نشات بدورها من اصل نباتي،
اما الكائنات المحلله فهي تعتمد فالتغذيه غير الذاتيه على تفكك بقايا الكائنات النباتيه و الحيوانيه و تحولها الى مركبات بسيطة تستفيد منها النباتات و من امثلتها البكتيريا الفطريات و بعض الكائنات المترممة.

الانسان و دورة فالبيئة

يعتبر الانسان اهم عامر حيوى فاحداث التغيير البيئى و الااثناء الطبيعي البيولوجي،
فمنذ و جودة و هو يتعامل مع مكونات البيئة،
وكلما توالت الاعوام ازداد تحكما و سلطانا فالبيئة،
وخاصة بعد ان يسر له التقدم العلمي و التكنولوجى مزيدا من فرص احداث التغير فالبيئه و فقا لازدياد حاجتة الى الغذاء و الكساء.

وهكذا قطع الانسان اشجار الغابات و حول ارضها الى مزارع و مصانع و مساكن،
وافرط فاستهلاك المراعى بالرعى المكثف،
ولجا الى استعمال الاسمدة الكيمائيه و المبيدات بمختلف نوعياتها،
وهذه كلها عوامل فعاله فالااثناء بتوازن النظم البيئية،
ينعكس اثرها فنهاية المطاف على حياة الانسان كما يتضح مما يلي:-

– الغابات: الغابه نظام بيئى شديد الصله بالانسان،
وتشمل الغابات ما يقرب 28% من القارات و لذا فان تدهورها او ازالتها يحدث انعاكواب خطيره فالنظام البيئى و خصوصا فالتوازن المطلوب بين نسبتى الاكسجين و ثاني اكسيد الكربون فالهواء.

– المراعي: يؤدى الاستعمال السيئ للمراعى الى تدهور النبات الطبيعي،
الذى يرافقة تدهور فالتربه و المناخ،
فاذا تتابع التدهور تعرت التربه و اصبحت عرضه للانجراف.

– النظم الزراعيه و الزراعه غير المتوازنة: قام الانسان بتحويل الغابات الطبيعية الى اراض زراعيه فاستعاض عن النظم البيئيه الطبيعية باجهزة اصطناعية،
واستعاض عن السلاسل الغذائية و عن العلاقات المتبادله بين الكائنات و المواد المميزه للنظم البيئيه بنمط احدث من العلاقات بين المحصول المزروع و البيئه المحيطه به،
فاستخدم الاسمدة و المبيدات الحشريه للوصول الى ذلك الهدف،
واكبر خطا ارتكبة الانسان فتفهمة لاستثمار الارض زراعيا هو اعتقادة بانه يستطيع استبدال العلاقات الطبيعية المعقده الموجوده بين العوامل البيئيه النباتات بعوامل اصطناعيه مبسطة،
فعارض بذلك القوانين المنظمه للطبيعة،
وهذا ما جعل النظم الزراعيه مرهقه و سريعة العطب.

– النباتات و الحيوانات البرية: ادي تدهور الغطاء النباتى و الصيد غير المنتظم الى تعرض عدد كبير من النباتات و الحيوانات البريه الى الانقراض،
فاخل بالتوازن البيئية.

اثر التصنيع و التكنولوجيا الجديدة على البيئة

ان للتصنيع و التكنولوجيا الجديدة اثارا سيئه فالبيئة،
فانطلاق الابخره و الغازات و القاء النفايات ادي الى اضطراب السلاسل الغذائية،
وانعكس هذا على الانسان الذي افسدت الصناعه بيئتة و جعلتها فبعض الاحيان غير ملائمه لحياتة كما يتضح مما يلي:-

– تلويث المحيط المائي: ان للنظم البيئيه المائيه علاقات مباشره و غير مباشره بحياة الانسان،
فمياهها التي تتبخر تسقط فشكل امطار ضرورية للحياة على اليابسة،
ومدخراتها من المادة الحيه النباتيه و الحيوانيه تعتبر مدخرات غذائية للانسانيه جمعاء فالمستقبل،
كما ان ثرواتها المعدنيه ذات اهمية بالغة.

– تلوث الجو: تتعدد مصادر تلوث الجو،
ويمكن القول انها تشمل المصانع و وسائل النقل و الانفجارات الذريه و الفضلات المشعة،
كما تتعدد هذي المصادر و تزداد اعدادها يوما بعد يوم،
ومن امثلتها الكلور،
اول ثاني اكسيد الكربون،
ثاني اكسيد الكبريت،
اكسيد النيتروجين،
املاح الحديد و الزنك و الرصاص و بعض المركبات العضويه و العناصر المشعة.
واذا زادت نسبة هذي الملوثات عن حد معين فالجو اصبح لها تاثيرات و اضحه على الانسان و على كائنات البيئة.

– تلوث التربة: تتلوث التربه نتيجة استخدام المبيدات المتنوعه و الاسمدة و القاء الفضلات الصناعية،
وينعكس هذا على الكائنات الحيه فالتربة،
وبالتالي على خصوبتها و على النبات و الحيوان،
مما ينعكس اثرة على الانسان فنهاية المطاف.

الانسان فمواجهه التحديات البيئية

الانسان احد الكائنات الحيه التي تعيش على الارض،
وهو يحتاج الى اكسجين لتنفسة للقيام بعملياتة الحيوية،
وكما يحتاج الى مورد مستمر من الطاقة التي يستخلصها من غذائة العضوى الذي لا يستطيع الحصول عليه الا من كائنات حيه ثانية نباتيه و حيوانية،
ويحتاج كذلك الى الماء الصالح للشرب لجزء هام يمكنة من الاتسمرار فالحياة.

وتعتمد استمراريه حياتة بصورة و اضحه على ايجاد حلول عاجله للكثير من المشكلات البيئيه الرئيسيه التي من ابرزها مشكلات ثلاث ممكن تلخيصها فيما يلي:-

ا‌.
طريقة الوصول الى مصادر كافيه للغذاء لتوفير الطاقة لاعدادة المتزايدة.

ب‌.
طريقة التخلص من حجم فضلاتة المتزايده و تحسين الوسائل التي يجب التوصل اليها للتخلص من نفاياتة المتعددة،
وخاصة النفايات غير القابله للتحلل.

ت‌.
طريقة التوصل الى المعدل المناسب للنمو السكاني،
حتي يصبح هنالك توازن بين عدد السكان و الوسط البيئي.

ومن الثابت ان مصير الانسان،
مرتبط بالتوازنات البيولوجيه و بالسلاسل الغذائية التي تحتويها النظم البيئية،
وان اي ااثناء بهذه التوازانات و السلاسل ينعكس مباشره على حياة الانسان و لهذا فان نفع الانسان يكمن فالمحافظة على سلامة النظم البيئيه التي يؤمن له حياة افضل،
ونذكر فيما يلى و سائل تحقيق ذلك:-

الادارة الجيده للغابات: لكي تبقي الغابات على انتاجيتها و متميزاتها.

الادارة الجيده للمراعي: من الضروري المحافظة على المراعى الطبيعية و منع تدهورها و بذلك يوضع نظام صالح لاستعمالاتها.

الادارة الجيده للاراضى الزراعية: تستهدف الادارة الحكيمه للاراضى الزراعيه الحصول على اروع عائد كما و نوعا مع المحافظة على خصوبه التربه و على التوازنات البيولوجيه الضرورية لسلامة النظم الزراعية،
يمكن تحقيق ذل:

ا‌.
تعدد المحاصيل فدوره زراعيه متوازنة.

ب‌.
تخصيب الاراضى الزراعية.

ت‌.
تحسين التربه باضافه المادة العضوية.

ث‌.
مكافحه انجراف التربة.

4.
مكافحه تلوث البيئة: نظرا لاهمية تلوث البيئه بالنسبة لكل انسان فان من الواجب تشجيع البحوث العلميه بمكافحه التلوث بشتي اشكاله.

5.
التعاون البناء بين القائمين على المشروعات و علماء البيئة: ان اي مشروع نقوم فيه يجب ان ياخذ بعين الاعتبار احترام الطبيعة،
ولهذا يجب ان يدرس جميع مشروع يستهدف استثمار البيئه بواسطه المختصين و فريق من الباحثين فالفروع الاساسية التي تهتم بدراسه البيئه الطبيعية،
حتي يقرروا معا التغييرات المتوقع حدوثها عندما يتم المشروع،
فيعملوا معا على التخفيف من التاثيرات السلبيه المحتملة،
ويجب ان تظل الصله بين المختصين و الباحثين قائمة لمعالجه ما ربما يخرج من مشكلات جديدة.

6.
تنميه الوعى البيئي: تحتاج البشريه الى اخلاق اجتماعيه عصريه ترتبط باحترام البيئة،
ولا ممكن ان نصل الى هذي الاخلاق الا بعد توعيه حيوية توضح للانسان مدي ارتباطة بالبيئه و تعلمة ا،
حقوقة فالبيئه يقابلها دائما و اجبات نحو البيئة،
فليست هنالك حقوق دون و اجبات.

واخيرا مما تقدم يتبين ان هنالك علاقه اعتماديه داخلية بين الانسان و بيئتة فهو يتاثر و يؤثر عليها و عليه يبدو جليا ان مصلحه الانسان الفرد او المجموعة تكمن فتواجدة ضمن بيئه سليمه لكي يستمر فحياة صحية سليمة.

  • ضرورية للانسان للقيام بالنشاط الحيوي
  • مقالا عن علاقة الانسان في البيئة
  • هل البيئة تؤثر علي الانسان
  • تأثير الانسان على النظام البيئي
  • علم علاقة الانسان بالبيئة والموظف
  • صور عن علاقة الانسان مع النظام البيئي
  • جماعات حيويه متاثره بالجليد المنحسر
  • تاثير الانسان على السلاسل الغذائية
  • تأثير الانسان عن التربة
  • هل الحشائش الطبيعية افضل ام الصناعية


علاقة الإنسان بالبيئة مهم كدة تعرفوا , تاثير الانسان على البيئة