تحميل رواية عشقتك من جنوني

تحميل رواية عشقتك من جنوني 0061005c8f3163fed7305d7fa252aa7c

ثمه مجتمع هنا باذخ بالعطاء مسرف بالجمال ينتظرك من فتيات كول الى نص المجتمع


من و هج حروفها ينبعث النور و من جمال حضورها يولد الجيل فانضم لحزمه الضوء

فى احدي ليالي القمر الذي بدا نورة خافتا غيم عليه ضلاام الليل سكوون هدوء


بعكس ضرباات قلبهاا القوية التي لاتكاد تتوقف و جبينها الذي يتصبب عرقا من الخوف


كانت تمشي و تمشي بل كانت تهرب من هذا المكااان باقصي سرعة لديهاا و هي تلهث من الخوف خوف الماضى و الحاضر خوف من الم شديد لامس قلبهاا قبل جسدهاا


,,
كانت تلتفت و راهاا برعب و هي خايفة من الي كاانواا يلاحقووها رجولهاا ما عادت تتحمل اكثر من المساافة الي ركضتها كانت دمعاتها تسيل على خدها الناعم الابيض و المحمر بنفس الوقت


احتمت بسور بيت =و هي خلاص ما عاد بها تتحمل اكثر جلست على الارض و ضمت رجولها و بكت بحرقة (لا ذلك مو وقت الالم الحين دامك نويتى تظهرى من ذاك السجن لازم تتحملي لازم تصبرى لان العذاب الي عشتية بيخليك تحفرى قبرك بايدك )


شافت ضوء سيارتة و هو يدور عليها


وقفت من الخوف و هي تستند على الجدار و رجولها ترتجف بررررررعب


لفت و راها و هي تشوف مقدار السور الي و راها و اكتشفت انها تقدر تتسلقه


تسلقت السور بسررعة و طاح منها شوزهاا الي كانت لابستة (واحد بس )نزلت راسها تطالع به لكنها سمعت صرختة الي خلتها تفزع من مكاانها و تطيح داخل المنزل الي ما تدرى حق منوو


السور كان مرتفع شوى و الطيحة خلتها تطيح على ظهرها بقووة و الي خفف المها العشب الي كان تحتها


قامت و هي تجرى بسرعة خايفة من المنزل الي اول مرة تدخلة كانت فلة كبار كبار بمعني الكلمه


حست انها مشت و اايد فهذيك الحديقه


شوى و بدات تسمع اصواات و اايد و ضحكاات و سوالف


تقربت لمصدر الصوت و شمت ريحه الشوى الي خلتها تذوب مكانها و لعابها سال ’
’مسكت بطنها الي صار يطلع اصوات


تكلمت ببحه صوتها الي تذبح :ااااااة صار لى كم ما اكلت اية صح الامس بس الفطور و الله و الفطور بيضة و خبز يابس بس الحمد لله نعمة اااة جوعاانة بموت من الجوع


جاهاا صوت من و راها :هى انتي تكلمين حالك مجنونه


كانت عاطيتة ظهرها و ارتجف جميع عضو بها و نزلت راسها بخوف و فنفسها


(ياربى حتي الي ما يعرفونى اتهمونى بالجنون هو مكتوب على و لا ايش )


اما هو طالع فعبايتها الي باين عليها مناقضة للمكان الي و اقفة به و باين عليها قديييمة و شكلها لمغبر و بعض اثار العشب و الرمل عالق فيهاا


……..:انتى مين ؟
؟
وكيف دخلتى هنا ذلك ابو احمد يبيلة تغيير يدخل جميع من هب و دب المنزل


لفت له بخوف و هي لازلت منزلة راسها و تكلمت بصوتها المبحوح خلقة :ااا اممم .
.ممكن .
.اقصد و سكتت ما عرفت شتقول


ناظر بها مستغرب ثم قال :اشفيك قمتى تتمتين ؟

المهم تكلم بثقة :انا عرفت المقال خلصيني كم تبين ؟
؟


رفعت راسها بصدمة و هو انصعق من نظراتها اولا :لان كلمه عيونها خيااااال قليل بحقها ثانيا :حدتهم و لمعانهم بشكل رهيب و ردت عليه بقوة :اسمع انا مو جاية اطر من عندك قالو لك شحاذه


ناظر بها بسخرية و هو يرد عليها بنفس قوتها و زود :اعصابك على نظراتك بالله ذلك شكل شنوو


وهو يناظر بها بشمئزاز و كمل : ثم اذا ما كنتى شحاذة اكيد بتكوني حرامية طالعى الوقت و شوفى الساعة كم و ثم تكلمي


رفعت عيونها بصدمة لما حست بان احد حواليهم ناظرت فيهم لقت الكل مجتمع و يطالع بها و فيه


خلاص دموعها بدت تخونها اكيد سمعوا الكلام الي قالة عنها


الكل يطالع بها بستفهام يبى يفهم شسالفة و الاكيد ان ما عندها اجابة ,
,بدت تسمع همساتهم

خلااص هالمرة من جد مب قادرة توقف استنزفت العديد من الطاقة جلست و سسط انظار الكل و الكل مذهوول منها


واللى يقول :فوق شينها قوات عينها


والثاني يقول: و الله ما تستحي


صرخ فو جهها / هي انتي دام ما لك لزمة هنا قوومى اطلعى بررا


جاة صوت من و راه: اساااااااامة بعد عن البنت


اسامه: بسس يما


الجدة و هي تقاطعة : خلااص البنت على مسؤليتي


اسامة باحترام: تامرين يالغاليه


ومشا هو و الشباب الى كانو و اقفين يطمشون على البنت


تقربت منها الجدة و ضلت تناظر بها فترة و نزلت دموعها (تذكرت موقف مر عليها من قبل )


والكل كان متعجب من دموع الجده


والغريب اكثر لما ضمتها الجدة و ضمتها البنت اقووي و صارت تبكي بصووت عالى و هي تشااهق و تتكلم كلامات متقطعه


: ة و هو مثل ان يلاحقنى يبى يذ ب ح نى يبى يمحينى من الوجود هو يكرهنى …..انا ما سسويت شئ و ربى ما سويت ششئ الله يخليك لاتخلية ياخذني


اللكل و اقف منصدم من لكلاام الى تقوله و مو فاهمين ششئ


لكنهم سمعو صراخ جاى صوبهم و كان ابو احمد (الحارس) ما سك رجال باين عليه الكبر و الشيب ما لى و جهة و شكلة مقزز و هذاك معند و يصرخ بصوت عالي


ابو سيف: طلعى يابنت الكلللللللللللللللب يالى ما تستحين على و جهك طلعى لايصير ذببحك على ايدي


قامو رجال العايلة و هم يناظرون الرجال الغريب عليهم و الى باين من شكلة المبهذل انه رجال حافى منتف و راعى مشاكل


ابو احمد بضعف: اسسف ياعمي ما قدرت عليه


ابو راشد(الجد): خلااص اتركة يابو احمد


وتركة ابو احمد


صرخ ابو سيف : رجعوها الى ما تستحى الى ما تربت رجعوها و صرخ بصوت اعلي و ووووووووووووهم


ابو راشد بغضب: لاتصرخ انت ما تستحى جاى بيت =مو بيتك ما خذنا بشراع و ميداف شايفنا اصغر عيالك و ثم من تكون انت ؟
؟؟؟!


ابو سيف : انا عمها و ولى امرها طلعوها لااخلى المحاكم بينا سوودت و جهى الى ما تستحى و ينها اعلمها كيف تطلع برا المنزل مرة ثاانية بعد ما حش رجولها حش ناكرت المعروف


ابو راشد بقله صبر: خلاصه المقال شنو


ابو سيف : انك تجيبها لي


كانت تسسمع الحوار و هي ترجف بين جميع كلمة و الاخرى مسسكتها الجدة و تقدمت فيها و هي تتوسل لها ما تخليها بروحها لانة ناوى يقتلها


اول ما شاف طيفها اشتعلت نيران الغضب عندة لمعدل المليون


سحبها بقووة قدام انظار الكل و هو يرمى عليها بكلماتة القذره


و هو يضربها


ابو راشد :وهذي بنتك عندك تبى تذبحها قدامنا بعد


ابو سيف و هو ناسى وجود الكل :والله لاطلع ثمن فعلتك الشينة هذه من عيونك و اخليك ما تعرفين يمينك من يسارك


ام راشد تكلمت بعد سكوت :اسمع هذه البنت ما لها طلعه من هالبيت


ابو سيف عطاها كف بكل قوتة خلاها تطيح من طولها :امدااك تلعبين على خلق الله و تحطى لهم من سحورك


سحبتها ام راشد بقوة منه :قلت لك ما لها طلعة من هالبيت


ابو راشد :بامر و كانة ينهى المقال :ام راشد اخذى البنت لداخل بسررعه


وهم اختل توازنها بعد لطراق الي حصلتة و طاقتها خلااص راحت و طاح مغشى عليها


شالوها البنات بسرعه


وابو سيف يصرخ :هى انتو و ييين ما خذينها هذه بنتى و ما ل لحد شغل فيهاااا


واتجة صوبها و سحبها منهم بعنف و دزها على الارض بكل قوة الي الكل حس انو اضلاعها تكسرت


اتجهوا صوبة الشباب و مسكوة و هم يبعدونة عنها لكن ذلك ما منعة انه يعطيها رفسة بخاصرتهاا حسستها بان الدنيا حولهاا ظلاااااااااام


فهل ياتري سيصبح الظلام الابدى ؟
؟


سحبوة لبري و رموة و قفلوا البوابة الكبيررة و هو يسب و يلعن فيهم و فيهاا


اما هي شالوها و حطوها فغرفه الضيوف و استدعوا دكتوره العايله


\


\


\


\


الدكتورة هبة :البنت لازم تنقولها المستشفي الحين حالتها خطيرررة مرة ذلك عمها ما خلي مكان فو جهها و لا فجسمهاا البنت و اايد حالتها صعبة الكدمات شكلها صار لهاا ايام و هي مو متعالجة ذلك غير انو فايدهاا كسر


ناظروا البنات بها و هي نايمة على السرير شكلها ملائكى حد الجنون ما حد توقع انو شكلها راح يصبح بهالجمال رائعة بكل ما تعنية هذي الكلمة و لكن الكدمات فكل مكان فجسمها و وجهها شاحب و اصفر


للعلم (وهم مصابة بمرض فقر الدم تتعب بين شهر و شهر بس مع هذا كانت تتحمل جميع الالام لان مرضها نفسي باعتقاد الكل )


من بعد كلام الدكتورة على طول نقلوها المستشفي عشان تسوى فحوصات و غيرة و بالتاكيد نوموهاا هنالك لان حالتها جدا جدا سيئه


\


\


\


ام راشد صلت الفجر و قرت لها قران و قعدت تفكر بالبنت الحديثة الي اقتحمت اسوار بيتهم


تحس انها تعرفها تحس يوم تضمها انه هالحضن مو غريب عليها تحس انها شايفتها قبل بس وين ما تدرى تذكر انها بالاسابيع الاخيرة كانت تحلم و اايد عن فتاة ضايعة فالصحراء و تطلبها تساعدها البنت كانوا اهلها تاركينها فالصحراء عن قصد لانهم ما يبونها


تذكر و جهها رائع بيضاء لدرجه ما قدرت تركز بملامحها


وهذي بيضاء و جميلللله بعد


نفضت هالافكار من بالها و هي تستغفر الله و تدعى ان الله يشافى هالبنت الي اخذت تفكيرهاا


\


\


\


نهاية البارت الاول


توقعاتكم


هل و هم ستخرج من المها و حزنها و تعيش الفرحة لو لمرة فحياتها ؟
؟

انتظرونى فالبارت الثاني الي راح ينزل بكرة باذن الله


مقتطفاات من الرواية :

(صرخت لاشعورى :ماابي احد يلمسنى ما ابي احد يلمسننننى فاهم .
.
انتو كلكم هكذا كلكم هكذا كلكم و حوش )


(شنو تقووول هربت من صجك وين راحت الكلبة هذي


بس دواها عندي و الله لااطلعها لو من تحت الارض )


(مسحت على ايدها امها :……انتى ضوء عيوني الي اشوف بها انتي جميع شي بحياتي صحيح ان الله ما رزقنى ولد يقوم فينى .
.لكنة عوضنى فيك )


(انتى عارفة انني مصابة بالمرض الخبيث و احتمال انني ما اعيش اكثر من هكذا )


سحب يدها بقوة له و عطاها كف قوي طبع اصابعة معاة و قال و هو يرص على اسنانة و يحاول يضبط اعصابة :توقعتك حقيرة و واطية و و…..بس مو لهذي الدرجة من الحقارة انتي خسارة اصلا التربيه فيك .
.)

  • صور عشقتك انا
  • صورتكلمت عشقتك


تحميل رواية عشقتك من جنوني