روايات ليبية جديدة

روايه حب حقيقيه فليبيا صادمه جدا

هذه هي القصة الحقيقيه للفتاة شابه زميله الدراسه ،

التي و افتها المنيه الشهر الماضى فطرابلس — .

كان اسمها سها ،
وقد ما تت اثر تعرضها لحادث اصطدام مع شاحنه.

كانت تعمل فمركز اتصالات.
لها صديق اسمه طارق.

كانا عاشقين بمعني الكلمه و دائمى التحدث عبر الهاتف

حتي انها غيرت شفره المدار بشفره ليبيانا لكي تمتلك نفس شفره ليبيانا التي يملكة طارق،

وبذلك يصبح كلا منها على نفس الشبكه ليبيانا ،

كانت تقضى نص اليوم فالحديث معه.

اسرة سهي كانت على علم بعلاقتهما ،

ايضا كان طارق قريبا جدا جدا من اسرة سها.
(تخيل مدي حبهما)

قبل ان توافيها المنيه كانت دائما تخبر صديقاتها (اذا و افتني المنية،
ارجو ان تدفنوا معى هاتفى و شفره ليبيانا)

و قالت نفس الشيء لاهلها.

بعد و فاتها ،

لم يستطع الناس حمل جثمانها،
والعديد منهم حاول القيام بذلك و لكن دون جدوى ،

الكثيرون تابعوا المحاولة،
لكن النتائج كانت واحدة.

فى نهاية المطاف اتصلوا بشيخ معروف بقدرتة على التواصل مع الاموات،
وكان صديقا لوالدها.

اخذ عصا و بدا يتحدث الى نفسة ببطء.

بعد بضع دقيقة قال ‘هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا’.

فاخبرتة صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها و شفره ليبيانا معها .

فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف و شفره ليبيانا الخاصة فيها داخل التابوت

بعدين قاموا برفع النعش بسهوله و تم و ضعها فالسيارة.

قد صدمنا جميعا.

والدا سها لم يخبر طارق بالوفاه لانة كان مسافرا

بعد اسبوعين اتصل طارق بوالده سها

طارق:….’خالتي،
انا قادم الى المنزل اليوم.
فلتطبخى لى شيئا شهيا .

لا تبلغي سها بقدومي ،

اريد ان افاجئها.

بعد و صوله،
اخبرتة بوفاه سها.

ظن طارق انهم يخدعونه.
ضحك و قال لا تحاولى خداعي

اطلبوا من سها الخروج ،

لقد احضرت لها هديه .

ارجو و قف ذلك الهراء .

قدموا له شهاده الوفاه الاصلية .

قدموا له الدليل كى يصدقهم.
(شرع طارق فالبكاء)

وقال… ‘هذا ليس صحيحا.
ونحن تحدثنا بالامس و ما زالت تتصل بي

وبدا طارق بالارتجاف

فجاة،
رن جرس هاتف طارق .

‘انظروا هذي سها ،

اترون هذا؟….’

واطلع اسرتها على الهاتف.
طلب الجميع منه الرد.

وتحدث بواسطه استعمال مكبرات الصوت.

الجميع استمع لمحادثتهم.

بصوت عال و واضح،
لاتداخل فالخطوط .

انة صوت سها الفعلى و لا ممكن لاحد استعمال شفره ليبيانا لانة تم و ضعها داخل القبر

صدم الجميع و طلبوا تعريفا لما يحدث من نفس الشيخ الذي يستطيع التحدث مع الموتى

وهو بدورة احضر رئيسة لحل هذي المسالة.

هو و سيدة عملا على حل المشكلة مدة 5 ساعات

ثم اكتشفا ما جعل الجميع فصدمه حقيقة…