النبذه الموجوده على ظهر الغلاف:
زهره صغار انتزعت من تربتها،
وتفتحت فارض ثانية لا تليق ببهائها،
حاولت ان تتشبث بالحياة؛
فابت السماء ان تسقيها من فيض غيمها،
وسقتها الحياة من المرار و الالم كؤوسا.
نبتت لها اشواك،
وتلونت بلون الهلاك،
واخفت رحيقها بمعزل تخشي بطش الازمان.
فاستحال الدواء داء،
وجرحتها الاشواك،
وسارت على درب نبوءه كتبت بقطرات دماء !
فهل تستطيع ذرات الرمال الطاهره ان تسمح ادرانها و تبعث بحياة حديثة فالقلب و العروق ؟
!
- رواية كيغار