زنا المحارم قصص

زنا المحارم قصص 12655

توجهت الى الله من جميع قلبي داعيه ان يؤخر ميعادنا و حسابنا،
بعد ان ظهر الفساد فالبر و البحر،
وبعد ان ازكم دخان الفواحش انوفنا،
فماذا لو و قفنا الان امام الله و سالنا جميعا عن الحرمات التي انتهكت و عن هذا الدين الذي قطعت حبائله..

جري على لسانى ذلك الدعاء و تجسد امامي مشهد يوم القيامه بعد ان و قفت تلك الفتاة ذات السابعة عشره من عمرها و بجوارها امها و ربما نزل عليها خبر حمل الفتاة كالصاعقة،

لم تتوقع الام ابدا ان ابنتها العذراء و التي لا تظهر من المنزل الا قليلا و لا تختلط باحد ان تحمل سفاحا.

امام انهيار الام المسكينه حاولت معرفه من اقترف ذلك الفعل الاثيم مع هذي الفتاة؛
حتي تستطيع الاسرة ادراك الخطا و علاجه،
خاصة ان الحمل ربما تجاوز الاشهر السته و لكن الفتاة اصرت على الانكار،
وادعاء انها لا تعرف كيف حدث ذلك فبلاهه مستفزة.
انصرفت الام و ابنتها التي ما لبثت الا ان عادت لتهمس فاذنى بخبر سقط على انا هذي المره كالصاعقة،
اخبرتنى بان صاحب هذي الفعله هو خالها الذي يكبرها بخمسه اعوام،
انة الخال الذي كانت تظهر الام و تغيب عن المنزل و هي مطمئنه ان الابنه فامان معه،
وقالت الفتاة ان خالها ربما اعتاد على ملامستها منذ عام،
ولكن لماذا لم تقاوم الفتاة؟
ولماذا لم تخبر احدا؟
سؤال الح على كثيرا.

ضروره التحرك

انها ما ساه تكررت امامي كثيرا و لكن لا ادرى لماذا هذي المره استوقفتنى تلك الحالة،
ربما لان الحمل ربما تجاوز الفتره التي يسمح بها بالاجهاض،
ربما لانى و جدت ان مجرد الاكتفاء بتانيب الفتاة على صمتها و استسلامها و لوم الاسرة على تفريطها و تساهلها لا يكفي،
ولا بد من ان يصبح هنالك جهد اكبر،
لا ادري..
لكن الذي ادركة تماما انه لا بد من ان يصبح هنالك جهد مشترك من الجميع لمواجهه هذي الكارثة المحلوه الموجوده فعلا فمجتمعاتنا،
والتى اسمها زنا المحارم.

قمت باحصاء حالات زنا المحارم التي صادفتها اثناء 10 سنوات من العمل فوجدتها -بفضل الله- ليست بالكثيرة،
ولكنها موجودة،
وهذا حتي لا يظن الناس ان الفحشاء تفشت الى درجه كبار فاسرنا،

ولكن من المؤكد ان ظهور كتلك العلاقات المشوهه انذار للمجتمع باسرة بان هنالك مرضا خطيرا تسلل الى الاسرة و لا بد من مواجهتة بكل شجاعه حتي لا يتحول الى طور الوباء.

تحمل من شقيق زوجها

جاءتنى الى العياده تشكو من انقطاع الدوره الشهرية مدة 3 اشهر،
وبسؤالها عن العلاقه الزوجية لاستبعاد ان يصبح هنالك حمل قالت ان زوجها مسافر منذ 9 اشهر،
ظننت ان الحالة “انقطاع ثانوي للدورة” و قبل ان ابدا بالكشف عليها سالتنى و هي فقمه الخوف: هل من الممكن ان تحمل المرأة منذ 9 اشهر بعدها يختزن الحمل داخلها و لا يخرج الا بعد ذلك؟
وامام ذلك السؤال الغريب طلبت على الفور منها عمل تحليل للحمل فشهقت السيده التي كانت بصحبتها،
وقالت: “يا دكتوره اي حمل و زوجها على سفر؟”،
لكنى كنت مصره على عمل التحليل قبل الكشف،
وهو ما تم بالفعل،
وجاءت نتيجة التحليل كما كنت متوقعة،
حيث كانت حاملا بالفعل،
فاخذت تصرخ و تبكي مكرره سؤالها الغبي: هل يمكن ان يصبح حملت منذ 9 اشهر قبل ان يسافر زوجي؟.

امام ذلك الاستخفاف و التهاون من جانبها صرخت فو جهها بقولي: الم تكتفى بالزنا بل تريدين الصاق الجنين بغير ابية امعانا فالمتاجره بحدود الله؟
فراحت تبكي و تبرر ما حدث بانه كان غصبا عنها،
فقد اعتادت على ممارسه الجنس مع شقيق الزوج الذي يقيم معها فمنزل العائلة،
حيث كانت تضع له الاكل عندما يعود من العمل متاخرا و يصبح كل من بالمنزل نائمين،
وتدخل حجرتة لتوقظة صباحا،
وهكذا حتي تطورت العلاقه و حدث ما حدث..

وانصرفت و صديقتها و الوجوم يرافقهما و راحت الاسئله تدور براسي من عينة: هل ستتخلص من الحمل؟
هل ستحفظ لزوجها عرضة و تتوجة الى الله طالبه العفو،
ام ستستمر فيما كانت عليه الى حين يعود الزوج المسكين؟
لم اعرف اي طريق اختارت لعدم رؤيتى لها ثانية.

علاقه مع العم

جاءت الام و طفلتها التي تبلغ 13 سنه الى عيادتى للاطمئنان على الدوره التي تاخرت شهرين عن ميعادها،
وطمانت الام بانه من الطبيعي ان تتاخر،
وانة لا انتظام للدوره فبدايتها،
ولكنى فوجئت باصرار الام على توقيع الكشف على ابنتها،
وعمل تحاليل لها،
وكنت مشفقه على الام من تحمل تكلفه تحاليل لا داعى لها،
خاصة انها يبدو عليها ضيق الحال،
ولكنها همست فاذني

بالقول: اريد ان احلل لها تحليل حمل،
فاندهشت لطلبها،
وقلت لها لماذا تشكين فهذه الفتاة الصغيرة؟

فبكت الام و قالت:

انها تظهر للعمل،
وتترك الفتاة بمفردها مع العم الذي كان عاطلا،
ويقيم فحجره مجاوره لهم،
وعندما عادت من العمل مبكرا ذات يوم و جدت الفتاة تظهر من حجره العم،
وعلامات القلق و التوتر على و جهها فسالتها عن الاسباب =فقالت: انها كانت تنظف الحجره للعم،
ولم تهتم الام بالامر،
ولم تتوقع شيئا خبيثا من العم.

كانت المفاجاه المدويه عندما عادت الام مره ثانية لتجد ابنتها و عمها فو ضع مخز،
وبعد توقيع الكشف على الفتاة و جدناها ربما فقدت بكارتها،
كان لا بد من عمل التحليل لنفى الحمل،
وجاءت النتيجة سلبية،
ففرحت الام بهذه النتيجة،
فقدر الطف من قدر.

قبل ان تنصرف الام و ابنتها سالت الفتاة ذلك السؤال:


لماذا حدث ذلك الامر؟
ولماذا لم تخبرى امك منذ اول مره حاول العم التحرش بك؟
فقالت: “انها فبادئ الامر كانت تخاف،
ولكنها بعد هذا و جدت نفسها تريدة و تسعي اليه” قالتها فبراءه ممزوجه بوقاحة.

انصرفت الفتاة مع امها،
واخذت افكر فيما ستقوله هذي الام لنفسها بعد ما و صلت الية احوال ابنتها،
وهل تلوم نفسها على اهمالها لطفلتها و عدم وضع و لو احتمالا صغيرا لغدر ذلك العم العاطل المستهتر؟
وهل ستنسي الفتاة ما حدث ام ستحاول البحث عن مثلة فمكان اخر؟
لم اجد اجابة.

مع الاب و الاخ ايضا

دخلت الفتاة ذات ال 15عاما الى عيادتى بصحبه خالتها التي طلبت منى مباشره توقيع الكشف الطبي عليها للاطمئنان على عذريتها،
وعندما سالتها عن الاسباب =و ضعت يدها على و جهها،
ونظرت الى الارض،
وقالت: “ان و الد الفتاة و والدتها فشجار مستمر،
تركت الوالده على اثرة بيت =الزوجية،
واخذت معها الطفلين الصغيرين،
وظلت هذي الفتاة و حدها مع الاب،
كانت هذي المسكينه تتصل بالام دائما،
وتطلب منها سرعه العوده و الام ترفض بحجه ان الامر لا يعدو كونة محاوله من الزوج لاجبارها على العودة،
وذات يوم اخذت الفتاة تبكي بشدة،
وتستعطف الام بسرعه العوده قائلة: انت لا تعرفين ما يحدث لى و الام فلامبالاه حتي تدخلت انا،
واخذت التليفون من الام،
وسالت الفتاة ماذا يحدث؟
ولماذا جميع ذلك البكاء؟
فهذه ليست اول مره تترك الام البيت بالشهور؟
ولكن الفتاة اغلقت التليفون بسرعة”.

واضافت الخالة: “بعد ياسى من لامبالاه اختي تجاة دموع ابنتها ذهبت الى الفتاة التي ارتمت فحضني،
واشتكت لى مما يفعلة ابوها معها عندما يعود مساء،
وانها اصبحت لا تستطيع المقاومه اكثر من ذلك”.
قمت بالكشف على الفتاة،
وبفضل الله و جدت انها ما زالت عذراء،
فنصحت خالتها بجعل امها تحتضنها،
ولا تتركها لهذا الاب المتوحش.اثار مدمرة

كانت تشكو من الام شديده مع الدوره الشهرية،
وبعد توقيع الكشف عليها سالتها عن علاقتها بزوجها،
وهل تصل الى اقصي متعه معه ام لا فقالت فخجل انها تكون دائما فشوق لزوجها و لكن بمجرد ان يبدا معها العلاقه الجنسية،
تشعر بنفور شديد،
وتود فانهاء اللقاء باسرع و قت،
رغم انها تحب زوجها كثيرا؛
لانة رائع الصفات.

وكنت اظن ان الاسباب =هو جهلها بطبيعه تلك العلاقه فاخذت اشرح لها اهمية هذا فالاستقرار النفسي و العاطفي،
ولكنى كنت المح فنظرات عينيها شيئا تخفيه،
وتكررت زيارتها لى بعد ان و جدت الراحه فالكلام معي،
وهنا انتهزت الفرصه و سالتها: هل كانت لك علاقات جنسية قبل الزواج؟
فاحمر و جهها و انكرت على السؤال،
ولكنى اوضحت لها مقصدى بانى اسال عن فتره مراهقتها و بداية معرفتها بالامور الجنسية و اوضحت لها انه قد تكون هنالك سبب نفسيه و راء هذا تقف حاجزا بينها و بين زوجها الذي بدا يتضايق بالفعل من نفورها منه و لكنها لم تقل شيئا و انصرفت،
ثم عادت مره ثانية و نظرت الى الارض و قالت بصوت منخفض: ارجو ان تساعديني،
فقلت لها: هل تشكين فرغبتى فمساعدتك،
فعادت و نظرت الى الارض،
وقالت: كنت فسن المراهقه اعتاد على ممارسه الجنس مع اخي الذي يكبرنى مباشرة،
واستمررنا فذلك حتي سن الجامعة،
ثم انتبة جميع منا الى خطوره ما يحدث فتوقفنا،
وتزوج اخي و تزوجت و لكن كانت دائما تلك المشاهد تعود امام عيني بمجرد ان يبدا زوجي معاشرتى فتصيبنى بالقرف و النفور.

والي هنا كان الامر ربما خرج عن اختصاصي،
وكان لا بد من تدخل الطب النفسي،
وبالفعل طلبت منها ان تذهب الية فاقرب وقت و لا تتردد،
وانصرفت تاركه بداخلى اسئله كثيرة من عينة: هل من الممكن ان يستمر لعب المراهقين بين الاشقاء الى سن الجامعة؟
وهل كان للاسرة يد فيما حدث؟
وهل حقا ما تعنية تلك الزوجه ناتج عن تلك الممارسات القديمة مع الاخ؟
اسئله قد تجد اجابتها عند الطبيب النفسي.

  • قصص زنا محارم
  • قصص زنا
  • قصص عن زنا المحارم خاصة الاطفال
  • قصص مصوره محارم
  • قصص زنا محارم مصوره
  • قصص حب في سن المراهقه محارم
  • زنا المحارم عند الغرب
  • زنا المحارم المحرمات الإباحية
  • ماهي قصص زنا المحارم
  • احدث تلصص محارم قصص


زنا المحارم قصص