اللهم صل على محمد و ال محمد
ان الزعتر طرح قديما من عهد اليونان و كتبوا عنه و اكتشفوا فائدة التي لم يضيف عليها احد الاالقليل
فاطباء اليونان لهم باع طويل فالتجارب العلميه على النباتات و الذي اكثر من استفاد من علمهم الاطباء المسلمون و من هذا قول ابن سينا عن فضل ابقراط و هيروغليطس و افلاطون و غيرهم مما استفاد من علومهم
القيمه و الحقيقة لازال عندنا فسورية لمن يتخرج من كليه الطب ان يقسم بقسم ابقراط ابو الطب و هو قسم اخلاقى شامل
وان اختيارى لهذا النبات الذي لم انقطع عن شربة منذ ما يزيد على ال15عام دون انقطاع فانى اعتبرة هو و الثوم النى من اروع المطهرات للجسم داخليا و خارجيا و هما كذلك من اروع الواقيات فعصر التلوث البيئى الان
حيث ينظف الرئتين من استنشاق الدخان الحاصل من عوادم السيارات و من ابار النفط و هوموقف لتاثيرهم المحسس
بالتاكيد الزعتر منتشر فكل البلاد زراعيا و بريا و منهم من يزرعة داخل البيت و الاستفاده منه طبيا و جماليا اما البرى فاذكر لمن عندة اهتمام يتوفر فكل مناطق سورية و اقصد جبالها و حتي مرتفعاتها العادية
اشكالة مختلفة كلما كان المكان حارا كان الزعتر احسن مفعولا و ذلك يوجد فجبل البشري
تحتوى الاوراق و القمم الزهريه على زيت طيار يتكون اساسا من التيمول و الكارفيكول و المنزلين و اللينالول و السيمين و السيمول و غيرها
استعمالة الثابت و المجرب فالراجع و عندنا
معقم قاتل للبكتريا و الفطور المرضيه و يستخدم شاى الزعتر
لعلاج الالتهاب الشعبى و التهاب الرئتين و الربو و يثبط البكتريا فالفم و الحلق
وحال لتشنج الجهاز الهضمى و طارد للغازات و مقشع و ثبت فعاليتة كمضاد لالتهاب الكبد و طارد للديدان
ومنشط للجمله العبنوته و العمل الذهني
فى القديم كتبوا عن تلك الفائدة بلغتة و اوقفتنى معلومتى للانطاكى و هو المرجع الاحسن فالثقه الطبيه فتذكره الانطاكى المشهوره و الذي افني جميع عمرة على تاليفها و لم يزد عليها اي مؤلف احدث و الحقيقة كفاة فخرا انه صاحب التذكره فهي فقوه الحجه الطبيه كقوه كتاب المقدمة لابن خلدون بقوه صانع علم الاجتماع بواسطه ذلك الكتاب
فذكر الانطاكى عن الزعتر كثير و اختر هاتين المعلومتين لانهن يلامسن و اقعنا الطبي الان يقول :
ان نقع فالخل و شرب اذهب الطحال مجرب و المقصود هو خل العنب
والمقصود باذهب الطحال هو ازاله متاعب الطحال المرضيه و التي تسبب الاستسقاء فالجسم و غيرها من المتاعب فيضطر الاطباء الى استئصال الطحال
الامر الثاني
دهن الزعتر من اروع الادويه دهنا للرعشه و الفالج و النافض و الدهن المقصود فيه زيت الزعتر
لايختلف ابن سينا عما ذكر الانطاكي
وان لزيت الزعتر فائدة عظيمه دهنا للرميتزم و التهاب النهايات العبنوته و التهاب اللثه و الطفح الجلدي و الجروح
احسن من الكحول و للتقيحات
اقول ناصحا الجميع ان يستعملوا ورق الزعتر لهم و لاطفالهم و خاصة للطلبه لانة و اقى لهم من البرد و امراض الشتاء الكثيرة
ومن ادمن على شرب الزعتر لن يتعرض للكريب المزعج و لن يصاب بالتهاب البلعوم و اللوزات
ولن يتشكل عندة رمال اوسوء هضم
لن يصاب بالتهاب المفاصل و جميع هذا من اثناء تجربتي الشخصية و ما اسجلة من نتائج الاخرين اروع شرب له
علي الريق و يصلح فكل و قت
اروع كيفية للفوائد من الزعتر على الشكل الاتي
ملعقه متوسطة من ورق الزعتر
علي كاس كبير من الماء
الصناعه : يغلي الماء و بعد الفوران تطفا النار و يضاف الزعتر مباشره و يغطي الوعاء بشكل جيد 7 دقائق
وهو الوقت الامثل و بعد العشر دقيقة تبداتقل فائدتة لهروب الزيت الطيار و بناء عليه شربة بهذا الوقت و تلك
الكيفية سواء صباحا او مساء
يعطيك المفعول الرائع لايضر احد ان شاء الله
طفلا كان او شيخا امرأة او رجل
لايؤثر على المراة الحامل بعد ال3اشهر
وهو اروع دواء لها من اجل الغثيان مع الشمره و ايضا للسعال الذي يؤذى الحامل
بقى ان اذكر انه من اروع الادويه العشبيه مع شقائق النعمان و الشمره للسعال الديكىكبيرة و صغار
