الحمد لله و الصلاة و السلام على رسول الله و على الة و صحبة اما بعد:
فالثناء على الله تعالى يصبح بذكر اسمائة الحسني و صفاتة العلى،
وافعالة العظمى،
وذكر الائة و نعمة على عباده.
ومما جاء فالثناء قبل الدعاء قول النبى صلى الله عليه و سلم: اللهم ربنا لك الحمد انت قيم السماوات و الارض و من فيهن،
ولك الحمد انت رب السماوات و الارض و من فيهن،
ولك الحمد انت نور السماوات و الارض و من فيهن،
انت الحق و قولك الحق و وعدك الحق و لقاؤك الحق.
متفق عليه
ومن هذا قوله صلى الله عليه و سلم: اللهم رب السماوات و رب الارض و رب العرش العظيم،
ربنا و رب جميع شيء،
فالق الحب و النوي و بيت =التوراه و الانجيل و الفرقان،
اعوذ بك من شر جميع شيء انت اخذ بناصيته،
اللهم انت الاول فليس قبلك شيء و انت الاخر فليس بعدك شيء و انت الظاهر فليس فوقك شيء و انت الباطن فليس دونك شيء اقض عنا الدين و اغننا من الفقر.
رواة مسلم و هو من الاذكار التي تقال عند النوم.
ولو قال الداعي: اللهم لك الحمد انك الله الرحمن الرحيم،
او لك الحمد كما ينبغى لجلال و جهك و عظيم سلطانك ،
او لك الحمد بالايمان و الاسلام و القران..
ونحو ذلك،
فقد اثني على الله تعالى.
والله اعلم.
- صور الثناء على الله
- صيغ من الثناء على الله
- كيفية الثناء على الله