عبارات عن اللغة العربية

 

عبارات عن اللغة العربية 815df273be01a888602606fa7f98900c

 

اللغه العربية

اللغه العربية هي احدي اهم اللغات فالعالم و انتشرت انتشارا كبيرا بحيث ينطق فيها ما يقدر ب 350 مليون نسمه حول العالم،
ولها اهميتها ال كبار و الاهم عن المسلمين لانها لغه القران الكريم و لانهم يستعملونها لاداء بعض العبادات كالصلاة و تلاوه القران و غيرها من العبادات التي لا تؤدي الا بها،
وهي لغه السياسة و الادب و العلم فعديد من الاراضى التي كانت تابعة للحكم الاسلامي،
لذا فهي من اهم اللغات حول العالم الى يومنا هذا،
وسميت بلغه الضاد لانها اللغه الوحيده حول العالم التي تحتوى على حرف الضاد.
فى مقالى ذلك اضع بين ايديكم بعض اقوال المشاهير عن اللغه العربية.

قالوا فلغه الضاد

  • الشاعر احمد شوقى مفاخرا: ان الذي ملااللغات محاسنا جعل الجمال و سرة فالضاد.
  • خليل مطران يسمى العرب ” بنى الضاد “: و فود بنى الضاد جاءت اليك و اثنت عليك بما و جب.
  • اسماعيل صبري: ايهاالناطقون بالضاد ذلك منهل صفا لاهل الضاد.
  • يقول حليم دموس / شاعر لبناني:

لغه اذا و قعت على اكبادنا كانت لنا بردا على الاكباد

وتظل رابطه تؤلفبيننا فهي الرجاء لناطق بالضاد

قالوا عن اللغه العربية

  • ارنست رينان (الفرنسي.: اللغه العربية بدات فجاه على غايه الكمال،
    وهذا اغرب ما و قع فتاريخ البشر،
    فليس لها طفوله و لا شيخوخة.
  • الالمانى فريتاج: اللغه العربية اغني لغات العالم.
  • وليم و رك: ان للعربية لينا و مرونه يمكنانها من التكيف و فقا لمقتضيات العصر.
  • د.
    عبد الوهاب عزام: العربية لغه كاملة محببه عجيبة،
    تكاد تصور الفاظها مشاهد الطبيعة،
    وتمثل كلماتها خطرات النفوس،
    وتكاد تتجلي معانيها فاجراس الالفاظ،
    كانما كلماتها خطوات الضمير و نبضات القلوب و نبرات الحياة.
  • مصطفى صادق الرافعي: انما القران جنسية لغويه تجمع اطراف النسبة الى العربية،
    فلا يزال اهلة مستعربين به،
    متميزين بهذه الجنسية حقيقة او حكما.
  • د.
    طة حسين: ان المثقفين العرب الذين لم يتقنوا لغتهم ليسوا ناقصى الثقافه فحسب،
    بل فرجولتهم نقص كبير و مهين ايضا
  • قال ابن تيميه رحمة الله:” اعلم ان اعتياد اللغه يؤثر فالعقل و الخلق و الدين تاثيرا قويا بينا،
    ويؤثر كذلك فمشابهه صدر هذي الامه من الصحابه و التابعين،
    ومشابهتهم تزيد العقل و الدين و الخلق،
    وكذلك فان نفس اللغه العربية من الدين،
    ومعرفتها فرض و اجب،
    فان فهم الكتاب و السنه فرض،
    ولا يفهم الا بفهم اللغه العربية،
    وما لا يتم الواجب الا فيه فهو و اجب “.
  • ابن تيميه رحمة الله ايضا:” فان اللسان العربي شعار الاسلام و اهله،
    واللغات من اعظم شعائر الامم التي فيها يتميزون ” اقتضاء الصراط المستقيم ص 203.
  • ابن تيميه رحمة الله:” معلوم ان تعلم العربية و تعليم العربية فرض على الكفاية،
    وكان السلف يؤدبون اولادهم على اللحن،
    فنحن ما مورون امر ايجاب او امر استحباب ان نحفظ القانون العربي،
    ونصلح الالسن المائله عنه،
    فيحفظ لنا كيفية فهم الكتاب و السنة،
    والاقتداء بالعرب فخطابها،
    فلو ترك الناس على لحنهم كان نقصا و عيبا ” الفتاوي 32/252.
  • ابن قيم الجوزيه رحمة الله:” و انما يعرف فضل القران من عرف كلام العرب،
    فعرف علم اللغه و علم العربية،
    وعلم البيان،
    ونظر فاشعار العرب و خطبها و مقاولاتها فمواطن افتخارها،
    ورسائلها..
    ” الفائدة المشوق الى علوم القران ص 7.
  • مصطفى صادق الرافعى رحمة الله:” ما ذلت لغه شعب الا ذل،
    ولا انحطت الا كان امرة فذهاب و ادبار،
    ومن ذلك يفرض الاجنبي المستعمر لغتة فرضا على الامه المستعمرة،
    ويركبهم بها،
    ويشعرهم عظمتة فيها،
    ويستلحقهم من ناحيتها،
    فيحكم عليهم احكاما ثلاثه فعمل واحد: اما الاول فحبس لغتهم فلغتة سجنا مؤبدا،
    واما الثاني فالحكم على ما ضيهم بالقتل محوا و نسيانا،
    واما الثالث فتقييد مستقبلهم فالاغلال التي يصنعها،
    فامرهم من بعدين لامرة تبع “وحى القلم 3/33-34.
  • قال المستشرق الالمانى يوهان فك:” ان العربية الفصحي لتدين حتي يومنا ذلك بمركزها العالمي اساسيا لهذه الحقيقة الثابتة،
    وهي انها ربما قامت فجميع البلدان العربية و الاسلاميه رمزا لغويا لوحده عالم الاسلام فالثقافه و المدنية،
    لقد برهن جبروت التراث العربي الخالد على انه احسن من جميع محاوله يقصد فيها زحزحه العربية الفصحي عن مقامها المسيطر،
    واذا صدقت البوادر و لم تخطئ الدلائل فستحتفظ العربية بهذا المقام العتيد من حيث هي لغه المدنيه الاسلامية”.
  • المستشرق الفرنسي رينان:”من اغرب المدهشات ان تنبت تلك اللغه القوميه و تصل الى درجه الكمال و سط الصحارى عند امه من الرحل،
    تلك اللغه التي فاقت اخواتها بكثرة مفرداتها و دقه معانيها و حسن نظام مبانيها،
    ولم يعرف لها فكل اطوار حياتها طفوله و لا شيخوخة،
    ولا نكاد نعلم من شانها الا فتوحاتها و انتصاراتها التي لا تبارى،
    ولا نعرف شبيها بهذه اللغه التي ظهرت للباحثين كاملة من غير تدرج و بقيت حافظه لكيانها من جميع شائبه “.
  • المستشرق المجرى عبدالكريم جرمانوس:” ان فالاسلام سندا هاما للغه العربية ابقي على روعتها و خلودها فلم تنل منها الاجيال المتعاقبه على نقيض ما حدث للغات القديمة المماثلة،
    كاللاتينيه حيث انزوت تماما بين جدران المعابد.
    ولقد كان للاسلام قوه تحويل جارفه اثرت فالشعوب التي اعتنقتة حديثا،
    وكان لاسلوب القران الكريم اثر عميق فخيال هذي الشعوب فاقتبست الافا من العبارات العربية ازدانت فيها لغاتها الاصلية فازدادت قوه و نماء.
    والعنصر الثاني الذي ابقي على اللغه العربية هو مرونتها التي لا تبارى،
    فالالمانى المعاصر مثلا لا يستطيع ان يفهم كلمه واحده من اللهجه التي كان يتحدث فيها اجدادة منذ الف سنة،
    بينما العرب المحدثون يستطيعون فهم اداب لغتهم التي كتبت فالجاهليه قبل الاسلام “.
    ( الفصحي لغه القران – انور الجندى ص 301.
  • جوستاف جرونيباوم:” عندما اوحي الله رسالتة الى رسولة محمد انزلها “قرانا عربيا” و الله يقول لنبية “فانما يسرناة بلسانك لتبشر فيه المتقين و تنذر فيه قوما لدا”.
  • وما من لغه تستطيع ان تطاول اللغه العربية فشرفها،
    فهي الوسيله التي اختيرت لتحمل رساله الله النهائية،
    وليست منزلتها الروحيه هي و حدها التي تسمو فيها على ما اودع الله فسائر اللغات من قوه و بيان،
    اما السعه فالامر بها و اضح،
    ومن يتبع كل اللغات لا يجد بها على ما سمعتة لغه تضاهى اللغه العربية،
    ويضاف جمال الصوت الى ثروتها المدهشه فالمترادفات.
    وتزين الدقه و وجازه التعبير لغه العرب،
    وتمتاز العربية بما ليس له ضريب من اليسر فاستخدام المجاز،
    وان ما فيها من كنايات و مجازات و استعارات ليرفعها كثيرا فوق جميع لغه بشريه اخرى،
    وللغه خصائص جمه فالاسلوب و النحو ليس من المستطاع ان يكتشف له نظائر فاى لغه اخرى،
    وهي مع هذي السعه و الكثرة اخصر اللغات فايصال المعاني،
    وفى النقل اليها،
    يبين هذا ان الصورة العربية لاى كاجنبي اقصر فجميع الحالات.
  • الشافعى -رحمة الله-: ما جهل الناس،
    ولا اختلفوا الا لتركهم لسان العرب،
    وميلهم الى لسان ارسطو طاليس.
    وقال ايضا: لا يعلم من ايضاح جمل علم الكتاب احد،
    جهل سعه لسان العرب،
    وكثرة و جوهه،
    وجماع معانية و تفوقها.
    ومن علمها،
    انتفت عنه الشبة التي دخلت على جهل لسانها.
  • المستشرق الفرنسي رينان: ” من اغرب المدهشات ان تنبت تلك اللغه القوميه و تصل الى درجه الكمال و سط الصحاري عند امه من الرحل تلك اللغه التي فاقت اخواتها بكثرة مفرداتها و دقه معانيها،
    وحسب نظام مبانيها،
    ولم يعرف لها فكل اطوار حياتها طفوله و لا شيخوخه و لا نكاد نعلم من شانها الا فتوحاتها و انتصاراتها التي لا تبارى،
    ولا نعرف شبيها بهذه اللغه التي ظهرت للباحثين كاملة من غير تدرج و بقيت حافظه لكيانها من جميع شائبه ”.
  • المستشرقه الالمانيه زيفر هونكه: ” كيف يستطيع الانسان ان يقاوم جمال هذي اللغه و منطقها السليم،
    وسحرها الفريد ؟

    فجيران العرب انفسهم فالبلدان التي فتحوها سقطوا صرعي سحر تلك اللغة.
  • المستشرق الالمانى اوجست فيشر: و اذا استثنينا الصين فلا يوجد شعب احدث يحق له الفخر بوفره كتب علوم لغتة غير العرب.
  • بروكلمان ( بلغت العربية بفضل القران من الاتساع،
    مدي لا تكاد تعرفة اي لغه ثانية من لغات الدنيا.
  • الفرنسي و ليم مرسيه: العبارة العربية كالعود،
    اذا نقرت على احد اوتارة رنت لديك كل الاوتار و خفقت،
    ثم تحرك اللغه فاعماق النفس من و راء حدود المعني المباشر موكبا من العواطف و الصور.
  • الفرنسي لويس ما سينيون: اللغه العربية هي التي ادخلت فالغرب كيفية التعبير العلمي،
    والعربية من انقي اللغات،
    فقد تفردت فطرق التعبير العلمي و الفني.
  • الثعالبي: اللغه العربية خير اللغات و الالسنة،
    والاقبال على تفهمها من الديانة،
    ولو لم يكن للاحاطه بخصائصها و الوقوف على مجاريها و تصاريفها و التبحر فجلائلها و صغائرها الا قوه اليقين فمعرفه الاعجاز القراني،
    وزياده البصيره فاثبات النبوة،
    الذى هو عمدة الامر كله،
    لكفي بهما فضلا يحسن اثرة و يطيب فالدارين ثمره.
  • الاستاذ مصطفى صادق الرافعى – رحمة الله – فكتاب ” و حى القلم”: ما ذلت لغه شعب الا ذل،
    ولا انحطت الا كان امرة فذهاب و ادبار،
    ومن ذلك يفرض الاجنبي المستعمر لغتة فرضا على الامه المستعمرة،
    ويركبهم فيها و يشعرهم عظمتة فيها،
    ويستلحقهم من ناحيتها،
    فيحكم عليهم احكاما ثلاثه فعمل واحد: اما الاول: فحبس لغتهم فلغتة سجنا مؤبدا.
    واما الثاني: فالحكم على ما ضيهم بالقتل محوا و نسيانا.
    واما التالث: فتقييد مستقبلهم فالاغلال التي يصنعها،
    فامرهم من بعدين لامرة تبع.
    ” ان اللغه مظهر من مظاهر التاريخ.
    والتاريخ صفه الامة،
    كيفما قلب امر الله،
    من حيث اتصالها بتاريخ الامه و اتصال الامه فيها و جدتها الصفه الثابته التي لا تزول الا بزوال الجنسية و انسلاخ الامه من تاريخها.
  • عبارات عن اللغة العربية


عبارات عن اللغة العربية