غدة بارثولين والعادة السرية

غدة بارثولين والعادة السرية 12103

يجب ان يعتنى جميع من الزوجين باعضائة التناسليه


حتي لا يصبح سببا فتنفير شهوة شريكه.


لان الزوج،
او الزوجة ،

اختار شريك حياتة من بين الاف الناس.

وتتطلب الاعتناء باعضاء الزوجة كيفية اكثر تعقيدا من كيفية الرجل لاسباب منها:

اولا: ان اعضاء المراة التناسلية هي حصن الغدد المفرزة للعرق و المواد المزودة بالروائح.

ثانيا: ان قلفة البظر تفرز سائلا يفسد بسرعة و يكون كرية الرائحة تماما كما تفرز حشفة الرجل.

ثالثا: يفرز المهبل سائلا ذا رائحة حامضة تلطخ الجلد و الثياب اذا ارتفع معدلها.

رابعا: تقع فوهة المبولة فمكان خفى مستور


مما يسبب بعض قطرات من البول تبعث رائحة كريهة عندما تفسد.

علي هذي الزوجة ان تكون فابان فتوتها ربما تعلمت من امها نظافة اعضائها،


خصوصا اذا كانت مصابة بسيلان ابيض قبل اوانه،


فعليها ان تقوم بعلاج سريع و قعال.


ويخطئ الاهل اذا اهملوا هذي الاعتناء كى لا يجرحوا شعور الفتاه


او يهيجوا شهوتها الجنسية .



لان النتيجة تكون عكس ما قدروا،


فالسائل سينبة الفتاة الى اعضائها التناسلية الجنسيه


ويدفعها الى الاحتلام المتواصل،

بهذه الكيفية تكون الام ربما نبهت ابنتها للمحافظة على النظافه


فى فترة الحيض و غيرها من الفترات،


فتعلمها ان سعادة الزوجة فالمستقبل تتوقف على نظافة جسدها.


واذا حافظت على جاذبيتها فانها لن تبهج المحيطين فيها فحسب


بل انها تؤمن نفسها و مستقبلها ايضا.

علي الزوجة ان تغسل اعضاءها التناسلية مرة فاليوم


والا تتجاوز المرة الا فحالات خاصة .



فتفرغ المثانة و تغتسل بالماء الحار بوساطة اسفنجة مخصصة لهذا الغسول.


وليكن نوع الصابون لطيفا،


وان تحذر من ادخالة الى المهبل لئلا يلتهب غشاؤه،


ثم تجفف اعضاءها بمنشفة خاصة مع وضع كمية من مسحوق (التالك)،


ويستحسن ان يصبح معطرا بالخزامي ليطيب الاعضاء الجنسية .

ولهذا الاسباب =كان الازواج قديما يضعون رزما من الخزامي فخزائن ثيابهم.


ويجب الاحتراس من وضع روائح قوية ،



فالعضو الجنسي ليس بزهرة ،



كما يجب الابتعاد عن التالك الحامضى لانة يضر بالجلد.


وعلي الزوجة ان تمسح اعضاءها بقطنة بعد التبول كى تتلافي الروائح الكريهة .

وهنالك عدد كبير من النساء يقضين ثمانى ساعات او تسعا فالعمل،


وبعضهن يقضينها جالسات امام طاولة ،



والبعض الاخر يقضينها و اقفات امام الالة .



وكلهن يرجعن الى المنزل منهكات القوى.


وهنالك زوجات تمنعهن سبب خاصة عن الاستجابة لنداء الشهوة الجنسية ،



واخريات يقمن بالعملية الجنسية و لا ينجبن اطفالا.


هذا الامر يضر باعضائهن

والبعض من المتزوجات يستخدمن اوضاعا ضد الحمل تضر بغشاء الرحم،


او يزاولن و سائل تحول دون الوظائف الجنسية الطبيعية .



اضف الى هذي الامور ان عددا من النساء يكن مصابات بامساك مزمن،


اذ ان الامساك يبطئ الدورة الدموية فالاعضاء الحوضية و يسبب الهبوطات المهبلية .



كل هذي الاخطار تولد اضرارا فو ظائف المهبل


فيخسر قدرتة على الدفاع و يغدو محتاجا الى الاعتناء شان جميع الاعضاء.

واروع اعتناء هي تلك التي يقوم فيها المهبل بنفسه


بافرازة الذي يقية من الجراثيم المضرة بالصحة .



واذا و فت هذي الافرازات،


اى انها لو تفشت منه رائحة كريهه


او سالت ما دة مخاطية لطخت الثياب،


فيجب الاعتناء بغسل الاعضاء الخارجية و اجراء حقن فتجويف المهبل.

هذه الحقن لا تستخدم الا عند الضرورة الماسة ،



وعلي العموم تبالغ النسوة فاستعمالها


مع العلم بان ذلك الغلو لا يسبب الموت طبعا و لا يقود الى امراض مزمنة ،



غير انه يعطل الوظائف الطبيعية للتجويف المهبلي،


فالحقن تضر افرازاتة و تقلل حساسيتة الجنسية .

ان الاعتناء الجيدة يجب ان تحافظ على الافرازات نشيطة سليمة ،



ولتفهم الزوجة ان الافراز المهبلي يظل نشيطا


بمقدار ما تقلل من الحقن المهبلية و المطهرات المسممة .

الاروع ان تكتفى المراة بحقنة واحدة فاليوم على الاكثر،


وبعض النسوة يستخدمن عدة حقنات فاليوم،


وهي بلا شك عادة سيئة ضارة ،



وينصح النسوة اللواتى يداومن على استعمالها بالتقليل منها او اهمالها.


وهذا بالطبع سيتطلب منهن بعض الجهد فبداية الامر،


اذ من الممكن ان يكن مصابات بالافرازات الوسخة المنتنة ،



ولكن ذلك الامر عديم الاهمية ،



فاعضاؤهن ستتعود على ذلك،
وسرعان ما يدهشن من سرعة النتيجة ،



اذ ان المهبل سيعود مباشرة الى و ظيفتة الطبيعية .

ولا ينفع الحقن اذا كانت المراة و اقفة لان الماء يهرق سريعا،


فاذا جلست القرفصاء تصبح فوهة عنق الرحم تحت مدخل المهبل


وهكذا يسهل غسل تجويفة كانة و عاء جامد.

زوجة تعانى من افرازات تبلل ملابسها الداخلية ،



بل و تشكو كذلك من وجود رائحة غير طبيعية و كريهة ،



فما سر هذي الافرازات و ما علاجها؟

يجب على جميع امراة ان تعرف ان اجهزتها التناسلية تتميز برائحة طبيعية خاصة ،



وهي ناتجة عن وجود نوعيات من البكتيريا تعيش فالمهبل لتعمل على حفظة و سلامته.


ومع النظافة البدنية لا تلاحظ اي رائحة غير عادية ،

اما فالحالات المرضية فتصبح الرائحة كريهة و منفرة .



والذى يجب ان تعرفة جميع انثى ان هنالك افرازات طبيعيه


موجودة فالاعضاء التناسلية لها


نتيجة لعمل غدد معينة ،



تزداد هذي الافرازات او تقل تبعا لنشاط المبيض،


هذا بخلاف الصحة العامة و السن ايضا.

وتختلف الكمية الطبيعية للافرازات تبعا لكل حالة ،



وعند المراة المتزوجة من المفروض الا تزيد هذي الافرازات


الي الدرجة التي تبلل ملابسها الداخلية الا وقت التبويض


(حوالى اليوم الرابع عشر من بداية الدورة الشهرية )


اى قبل نزول الحيض بايام قليلة ،



او وقت الحمل حيث تزداد افرازات عنق الرحم و المهبل.

وتتميز هذي الافرازات باللون الابيض او الاصفر،


وعندما تجف تاخذ اللون البنى على الملابس الداخلية .



وعند اهمال النظافة يصاحب هذي الافرازات رغبة فالحك،
او بعض الالتهابات.

وجدير بالذكر ان كثرة استخدام الغسيل المهبلي الداخلى للسيدات


قد يسبب زيادة هذي الافرازات،


كما ان الالتهابات الناتجة عن الاصابة بالفطريات او الامراض السريه


تسبب هذي الافرازات


بل ربما تزداد نتيجة دخول جسم غريب فالجهاز التناسلي،


وهنا يجب ازالة ذلك الجسم فورا.

اما الاصابة بالفطريات فالعلاج يعتمد على النظافة الداخلية التامه


بالاضافة الى بعض العقاقير


مع مراعاة استبدال الملابس الداخلية باستمرار و غليها عند غسلها.

والاعتناء بالصحة العامة و الحالة النفسية لها دور كبير فالعلاج،


هذا بالاضافة الى علاج الامساك المزمن و علاج الالتهابات،


اما اذا كانت الافرازات ناتجة عن وجود قرحة عنق الرحم فالعلاج هو كى هذي القرحة .

وعدم وجود افرازات يعتبر حالة مرضية ايضا،


فالجفاف التام معناة الالم فخلال الاتصال الجنسي،


ومعناة حدوث تسلخات،


فتكرة الزوجة حياتها الجنسية و ينتابها برود جنسي،


ويحدث الجفاف عادة نتيجة لضعف يصيب بعض الغدد النسائية ،



او لضعف عام يصيب الغدد،


او فحالة سوء التغذية او التهابات الكليتين.

ومن هنا فالعلاج سهل،


والاسهل من هذا ادراك الزوجة حقيقة تلك الافرازات و هل هي طبيعية ام مرضية ؟

التهاب الجهاز التناسلي عند المراة :

التهابات عنق الرحم:

وهي غالبا ما تحدث بعد التهاب حاد فالمهبل او بعد الولادة ،



او بعد عمليات امراض النساء.


وفى الحالات الحادة تكون هذي الالتهابات مصحوبة بالام فالحوض


وافرازات و الام فخلال الاتصال الجنسي.


وفى الحالات المزمنة تكون مصحوبة بافرازات مهبليه


وبعض الالام و قرحة عنق الرحم،


ومن مضاعفاتها حدوث عقم نتيجة تلوث افرازات عنق الرحم


مما يؤدى الى موت الحيوانات المنوية .



وعلاجها فالحالات الحادة يصبح باستخدام المضادات الحيوية ،



وفى الحالات المزمنة باستخدام المطهرات،
وكى عنق الرحم او استعمالات الاشعة (القصيرة ).

التهابات البوقين و المبيض:

تحدث هذي الالتهابات عادة بعد الولادة نتيجة حمي النفاس


او بعد الالتهابات الحادة فالمهبل (السيلان)


ونتيجة عدوي من التهابات القولون و الزائدة الدودية .



وهذه الالتهابات فالحالات الحادة تكون مصحوبة بالام شديدة فالبطن


مع ارتفاع فدرجة الحرارة .

علاج هذي الالتهابات يصبح باستخدام المضادات الحيوية .



اما فالحالات المزمنة فعادة ما تكون مصحوبة بالام الطمث و الام ما قبل نزول الدوره


مع زيادة فالافرازات و الام فخلال الاتصال الجنسي،

ومن مضاعفاتها كذلك حدوث العقم و خصوصا فحالات حمي النفاس


او حدوث كيس صديدى فالبوقين او فالمبيض و كذلك فحال السيلان.

والعلاج يصبح باستخدام المطهرات و المضادات الحيوية و الاشعة (القصيرة )


والاشعة فوق الصوتية .

ويصبح بازالة الاكياس الصديدية .



اما فحالة العقم الذي يحدث فهذه الحالات


فعلاجة يصبح اما جراحيا او باستخدام ادوية او حقن خصيصة .

ونكرر ان كثيرا من السيدات المتزوجات يكثرن من استخدام الغسل المهبلي (الدوش)


علي اعتبار انه زيادة فالنظافة و الاعتناء ،



او منع حدوث الالتهابات


الا ان هذي العادة هي التي تؤدى الى حدوث الالتهابات،


فكثرة استخدام ذلك (الدوش) تؤدى الى غسل الافرازات الطبيعيه


التى يفرزها الجهاز التناسلي،


والتى تتكون من مضادات و مواد تمنع اية التهابات.

وهنالك امراض عديدة تصيب الجهاز التناسلي للزوجه


منها الالتهاب او الامراض الميكروبية او الامراض التناسليه


مثل ميكروب السيلان او ميكروب الزهري،
وايضا الطفيليات كالمونيليا و التريكومونس.

وايضا من الممكن ان تصيب المراة الالتهابات العنقودية الصديدية فبصيلات الشعر،


وتظهر دمامل او خراريج و خصوصا فغدة (بارثولين)


الموجودة فالثلث الاخير عند مدخل فتحة المهبل.

بالاضافة الى جميع ذلك تصاب المراة بافرازات مخاطيه


تكون لها رائحة او دون رائحة ،



وتصيب المهبل بحكة حسب نوع الميكروب او الفطر.

ايضا تصاب بقرحة فعنق الرحم


او اورام منها الحميد و منها الخبيث كسرطان عنق الرحم.

اما جسم الرحم فيمكن ان يصاب باورام حميده


كالورم الليفى الذي يصبح و حيدا او متعددا،


او داخل تجويف الرحم مسببا نزيفا رحميا شديدا مستمرا


موجودا فجدار الرحم او خارج الرحم فتجويف البطن


تحت الغشاء البريتوني.


ايضا تصاب المراة باورام حميدة تصيب الرحم و تسبب نزفا و تضخما فيها.

اما المبيضان فامراضهما كثيرة ،



اذ ممكن ان يصبح هنالك ضمور فيهما


او يكونان غير موجودين لعيب خلقى مما يسبب عدم نزول الدورة الشهوريه


او ضعف نزولها على فترات طويلة .



واى اضطراب فافراز الهرمونات من طريق المبيضين


يؤثر مباشرة فالدورة الشهرية زيادة او نقصا او انقطاعا.
.

ويصاب المبيضان كذلك باورام حميدة او تكيس،
او بالاورام الخبيثة ،



حيث ان المبيض موجود فتجويف البطن


والي جوارة معظم الاحشاء كالمصران و الكبد و غيرهما،


وينتشر المرض من طريق الاوعية اللمفاوية .

ان الوقاية ،

فيما يتصل بجميع هذي الالتهابات،
بالنسبة الى المراة خير من العلاج،


والنظافة الشخصية اهم و اجب من و اجباتها باستخدام (الدوش) المهبلي.


وعند شعور الزوجة بنزول اية افرازات او اي شيء غير طبيعي


او اضطراب فالدورة الشهرية ،



فان عليها ان تعرض نفسها على الطبيب الاخصائى مباشرة .

وبالنسبة الى الامراض الخبيثة ،



ففى البلدان المتقدمة نظام يقضى باخذ مسحة من عنق الرحم لكل سيدة جميع ستة اشهر او سنة ،



لفحصها ميكروسكوبيا


ولمعرفة ما اذا كانت هنالك خلايا غير طبيعيه


قد تنقلب مع الوقت الى خلايا سرطانية ،



وفى هذي الحالة تستاصل الرحم عادة .

وبالعودة الى الافرازات المهبليه


فهي عبارة عن خليط من مخاط


رائق تفرزة غدد عنق الرحم من سائل ينضح من جدار المهبل.


ووظيفة ذلك الافراز هي ترطيب ثنايا المهبل،


ومقدارة يكاد يكفى لهذا الغرض دون ان يخرج له (اى للافراز) اثر فالخارج.


ولكن هنالك حالات ربما يزيد بها الافراز زيادة ملموسة ،



وزيادتة امر طبيعي فسن المراهقة ،



وقد لوحظ هذا فالفتيات اللاتى تركن المدرسة و لزمن المنزل،


او بعبارة ثانية الفتيات اللاتى استبدلن حياة النشاط و الحركة بالحياة البيتية الهادئة .

ويعزو الاطباء زيادة ذلك الافراز فعديد من الحالات


الي ان المبيضين ففترة المراهقة المبكرة نشيطان اكثر من اللازم.

ايضا ربما تنشط الغدد الموجودة فالشفرين الصغيرين


فتسبب رطوبة (بللا) غير مستحبة .

وهنالك حالات ثانية يرجح اسباب كثرة الافراز المهبلي بها الى فقر الدم


او الضعف العام او الامساك او سوء التغذية ،



كما ربما يسبب احتقان اعضاء التناسل الناشئ عن الحيض


كثرة ذلك الافراز قبل الحيض و بعده.

ومما لا شك به ان ممارسة العادة السرية للزوجه


قد تسبب افرازا زائدا نتيجة للاحتقان الذي تسببة فالجهاز التناسلي.

وفى جميع هذي الحالات تزداد كمية الافراز المهبلي


مسببة اما بللا مستمرا فالفرج،


او تسرب الافراز الى الخارج.


وقد ينشا عن كثرة الافراز ان يجف على جانبى الفرج و على الملابس.


ويؤدى ذلك فالغالب الى حدوث حكة كما اسلفنا لها خطرها.

هذا النوع من الافراز المهبلي


رغم زيادة مقدارة عما يجب ان يصبح عليه،


الا انه طبيعي فتكوينة اي انه خال من الطفيليات و الميكروبات المرضيه


و لذا فهو دون رائحة و رائق فاغلب الاحيان.


ولكن هنالك نوع احدث من الافراز المهبلي ينتج عن عدوى


(ولا نقصد عدوي نتيجة الاتصال الجنسي


لاننا نتكلم عن الزوجة البريئة البعيدة عن جميع ما يمس كرامتها و شرفها).

وتاتى هذي العدوي من عدم الاعتناء بنظافة ذلك المكان من الجسد.

واغلب العدوي متاتية من الايدى الملوثه


حيث ان هنالك نساء يغسلن فروجهن بعد التبرز


ناسيات او اصابعهن ربما تلوثت بما فالبراز


او ما حول الفرج من ميكروب و طفيليات،


كما انه ربما يحصل ان تتبادل بعض السيدات الملابس الداخلية ،



وقد يصبح لباس احداهن غير نظيف،


وفى كهذه الاحوال يغزو الميكروب و الطفيليات المرضيه


انسجة المهبل


فتحدث بها التهابا مصحوبا بافراز صديدى له رائحة غير مستحبة ،



وقد يصبح لونة مصفرا الى حد ما ،


وفى بعض الاحوال تكون رائحتة كريهة منفرة .

علاج هذي الحالة يصبح بالاتي:

1 الامتناع عن ارتداء الملابس الداخلية خشنة الملمس او الضيقة .

2 الامتناع عن جميع ما يسبب الاحتقان فالجهاز التناسلي كالامساك او العادة السرية .

3 المداومة على نظافة اعضاء التناسل الخارجية ،



ويكفى من اجل ذلك غسلها بالصابون و الماء مرتين يوميا،


مع الامتناع عن الحمامات الساخنة ،



او حتي استخدام المياة الساخنة فغسل الاعضاء التناسلية .

4 تغيير الملابس الداخلية اذا تبللت فورا.

5 اذا كانت المراة ربما اعتادت ممارسة الرياضة و الحركه


ثم امتنعت عنها لسبب من الاسباب


فيجب ان تعود الى ممارستها.

هذه الاجراءات كافية للتخلص من الافراز البسيط فهذه الحالات،


اما اذا كان الافراز غزيرا او لم تنجح به هذي الاحتياطات


فاننا ننصح بتجربة غسول الخل،


والا فالطبيب المختص هو الملاذ الاخير

  • غدة بارثولين والعادة السرية
  • التهاب البظر بارثولين
  • بالصور غدة بارثولين
  • عدد كبير من الفتيات يستعملن العادة السرية
  • غدة بارتولان


غدة بارثولين والعادة السرية