نشرت صحيفة نييورك تايمز الامريكية صورا لما قالت انه المكان الذي كان يستعملة الزعيم الليبي المقتول معمر القذافى لممارسه حياتة السريه .
و فالثالث من فبراير المقبل ستعرض بى بى سى الانجليزيه الرابعة BBC4 فيلما و ثائقيا بعنوان ” الكلب المجنون ” عن العالم السرى للعقيد الليبي معمر القذافى .
وفى الفيلم كميه من الفضائح المؤلمةوالجرائم الجنسية البشعة بحسب الصحفى السوري محى الدين اللاذقاني.
الذى يضيف “كان للقذافى عشرات الغرف المجهزه للمتعه و التي يغتصب بها غالبا الصغيرات و بعضهن دون الرابعة عشره .
وواحده من تلك المخادع فقلب جامعة طرابلس ٫ و بجانب جميع غرفه عياده لفحص الضحايا قبل ان يلتهمهن القذافى خوفا من الامراض الجنسية٫ بعدها يلقى بهن لاولادة و اتباعة “.
وقد جرت العاده ان يزور العقيد المدارس و جميع من تلفت نظرة كان يضع يدة على راسها بتشجيع ابوى ٫ و هذي اشاره لحارساتة اللواتى يذهبن لاحضارها من بيت =ذويها بالقوة.
ونادرا ما كانت تعود ٫ و من يرفض من الاهل يطلق عليه الرصاص فورا او يقاد الى جهه مجهوله ٫ و بحسب اللاذقانى لا تشمل القائمة البنات و حدهن بل الصبيان الصغار كذلك .
يشار الى ان هذي الامور سبق و تطرق لها كتاب عبدالرحمن شلغم ” اشخاص خلف القذافى ” ،
ويقول اللاذقانى “ظننتة يبالغ للتشوية لكن هذي المره و فهذا الفيلم الذي صور بعض تلك الغرف تاتى الشهاده عن الصبيان من السمارى مدير مراسم القذافى الذي عاش بقربة اربعين عاما” ٫
- فضائح ستار
- فضايخ القذافي