حبايبى شوفوا هذه القصة و اتمني ان تكون عظه…………………..
………………………………..
………………………………..
كان الاب رجل ثرى و من هواه السفر للخارج و كان غير متزوج يوم هنا و يوم هنالك و كان
يحب التعرف على النساء بكيفية الزواج المؤقت بقصد تحليل الحرام ،
وفى يوم تزوج
امراء من دولة عربية و فضل معها قرابة
ثلاث اشهر و من بعدها طلقها و ذهب الى بلادة و كان عمرة 30 سنة و هنا فكر فالزواج من
احدي اقربائة بعد اصرار امة على هذا ،
وهنا لم يقدر على السفر الا مع زوجتة و فضل
علي هذا
الحال قرابه الخمس و العشرون عاما دون ان يسافر لوحدة و ربما انجب اطفال بنتان و ولد
وعاش حياة طبيعية سعيدة حتي و فاه زوجتة رحمها الله و هنا نقف ؟
؟؟
بالتاكيد رجع الاب الى ما كان فالسابق و سافر الى الخارج ليمارس الرزيلة و بالفعل تعرف
علي فتاة اسمها هدي و تزوجها و بعد شهر تقريبا حمله البنت منه فغضب منها كثيرا
وطردها من المنزل .
فذهبت هدي الى امها و قالت لها انها تعرفه على رجل عربي و تزوجت منه و انا الان
حامل منه و ربما طردنى من المنزل فذهب الام الى الرجل و اذا هي الفاجعه ؟
!
صرخه الام فو جة الاب و قالت ؟
..
هل انت الذي تزوج من هدي ؟
..
فقال لها نعم فغشي
علي الام فالحال و عندما فاقت الام قالت للاب انت تزوجت ابنتك هدي فقال الاب كيف
ذلك فقالت له ؟
هل تتذكر من 25 سنة تقريبا كنت متزوج من امرأة اسمها خديجة فقال لها نعم ؟
..
فقالت
كانت هي حامل عندما طلقتها و ربما انجبت منك فتاة اسمتها هدى
وقد ما تت بعد و لادتها بشهر من حزنها على الفراق
وانا ليس بامها انا خالتها و ربما ابلغتنى هي بالقصة قبل و فاتها و كنت ابحث عنك طول تلك
السنن فكل مكان فلم نجد لك عنوان او اي شي….
فصرخ الاب صرخه شل بها فالحال و بعد اسبوع ما تت البنت بسبب انتحارها من شدت
ما سمعت و ما شاهدت من احداث .
اما الاب هو الان موجود فمصحة نفسية للعلاج و ربما روى القصة لاحد اصدقائة ليروهاللشباب لتكون عظه و عبره للمتقين..
؛؛
اللهم صلى و سلم على محمد و ال محمد
- فضل و إبنته