قصة شعبية قصيرة جدا

قصة شعبية قصيرة جدا 40ac40104101148c0e416bdbe406ea8e

قصة شعبية قصيرة جدا a2c194c483c02af1496d86207ddffee6

قصة شعبية قصيرة جدا 85ced03f4865044748f2373f3ecbf7e7

محتويات

  • ١ قصص قصيرة جدا
    • ١.١ قصة فار و قطة
    • ١.٢ قصة السمكات الثلاث
    • ١.٣ قصةالمهر الصغير

قصص قصيرة جدا

سنعرض فهذا الموضوع مجموعوعه من القصص القصيرة :

– قصة فار و قطة


-قصة السمكات الثلاث

-قصةالمهر الصغير

قصة فار و قطة

فى جميع يوم اري شيئا مقروضا فغرفتي دفترا اوراقا ممسحة

منديلا و عرفت ان فارا هو الذي يعبث فغرفتي بلا خوف او رقيب‏

ماذا افعل و فكرت طويلا

رسمت قطه باقلام ملونه القطه فاتحه فاها مكشره عن انيابها

ووضعتها بصورة و اضحه امام مكتبى و امامها من الجهه الثانية
مرأة كى تخرج قطتين بدل قطه واحدة

اة جميع شيء كان سالما فغرفتي فاليوم الاول

وضحكت و ايضا بقيت حاجياتى سالمه فاليوم الثاني

ابتسمت و قلت فنفسي

لقد انطلت اللعبه على الفار

ولكن فاليوم الثالث و عندما عدت من المدرسة

وجدت صورة القطه ربما شطب عليها بالقلم الاحمر بعلامه × و مكتوب تحتها بخط و اضح

انخدعت بقطتك المزيفه هذي يومين فقط،
الا يكفى هذا

وهكذا عاد الفار الى عملة السابق فغرفتي

وعدت انا افكر بخطة حديثة للتخلص منه

قصة السمكات الثلاث

فى احدي البحيرات كانت هنالك سمكه كبار و معها ثلاث سمكات صغيرات اطلتاحداهن من

تحت الماء براسها، 
وصعدت عاليا راتها الطيور المحلقه فوق الماء..
فاختطفها

واحد منها!!

والتقمها..وتغذي بها!!
لم يبق مع الام الا سمكتان !

قالت احداهما : اين نذهب يا اختي؟


قالت الاخرى: ليس امامنا الا قاع البحيرة… علينا ان نغوص فالماء الى ان نصل الى القاع!

وغاصت السمكتان الى قاع البحيرة … و فالطريق الى القاع … و جدتا اسرابا من السمك الكبير .
.المفترس!

اسرعت سمكه كبار الى احدي السمكتين الصغيرتين

فالتهمتها و ابتلعتها و فرت السمكه الباقية.

ان الخطر يهددها فاعلي البحيرة و فاسفلها!

فى اعلاها تلتهمها الطيور المحلقه ….

وفى اسفلها ياكل السمك الكبير السمك الصغير!

فاين تذهب؟
ولا حياة لها الا فالماء !!

فية و لدت!
وبة نشات !!

اسرعت الى امها خائفه مذعورة‍وقالت لها:

ماذا افعل ياامي ؟
اذا صعدت اختطفنى الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍!

واذا غصت ابتلعنى السمك الكبير !

قالت الام : ياابنتى اذا اردت نصيحتى … ” فخير الامور الوسط”

قصةالمهر الصغير

كان فقديم الزمان مهر صغير و امة يعيشان فمزرعه رائعة حياة هادئه و هانئة،

يتسابقان تاره و يرعيان تاره ثانية ،

لا تفارقة و لا يفارقها ،

وعندما يحل الظلام

يذهب جميع منهما الى الحظيره ليناما فامان و سلام.

وفجاه و فيوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ،

واخذ يحس بالممل و يشعر انه

لميعد يطيق الحياة فمزرعتهم الرائعة ،

واراد ان يبحث عن مكان اخر.
قالت

لهالام حزينة : الى اين نذهب ؟

ولمن نترك المزرعه ؟
,
انها ارض ابائنا و اجدادنا


ولكنة صمم على راية و قرر الرحيل ،

فودع امة و لكنها لم تتركة يرحل و حدة ،

ذهبتمعة و عينيها تفيض بالدموع .

واخذا يسيران فاراضى الله الواسعه ،

وكلما مرا علىارض و جدا جدا غيرهما من الحيوانات

يقيم بها و لا يسمح لهما بالبقاء…

واقبل الليل عليهما و لم يجدا مكانا ياويا به ،

فباتا فالعراء حتى

الصباح،جائعين قلقين ،

وبعد هذي التجربه المريرة

قرر المهر الصغير ان يعود الى مزرعتهلانها ارض ابائة و اجدادة ،

ففيها الاكل

العديد و الامن الوفير ،
فمن ترك ارضة عاشغريبا

 


قصة شعبية قصيرة جدا