القصة الاولى
يروي انه فالماضى كان هنالك قريه صغار و فهذه القريه يوجد امرأة كبار فالسن و فقيره لا تكاد تجد ما يقوتها
وكانت تنام فمسكن لها بنتة من العصى و القماش[ على شكل خيمة].
وكان ذلك المسكن قريب من قصر الامير [ امير هذي القرية]
وفى خلال تجول الامير فالقريه راي مسكن المرأة و امر بان يزال ،
لانة كان يشوة منظر قصرة على حسب رايه!!
رجعت المرأة فالليل لتنام فمسكنها و راتة و ربما هدم و تكسر.
رفعت يديها للرب و قالت:
ربى ان كنت غائبه فاين انت؟؟؟
اى انها غابت عن مسكنها .
فاستجاب الله لدعائها ،
فتهدم القصر و يذكر ان مكانة اصبح خفسا فالارض.
القصة الثانية:
توفى و الد رجل و كان كبير السن ،
ولكن بعد الوفاه كان ياتى الوالد الى الرجل فالمنام و يقول له:
انا بخير بفضل الله بعدها بفضل [ فلان ] و كان يذكر الاسم ثلاثي.
تكررت الرؤيا و بدا الابن يسال عن ذلك الرجل ليعرف القصة و ما فعلة و الدة له.
ولم يجدة الا بعد جهد جهيد و جدة فقريه تبعد عن مدينتهم و كان شيخا كبيرا فالسن.
ذهب الية و سلم و عرفة بنفسة ،
رحب الشيخ بالرجل ،
ولكنة لم يعرفه.
قال الرجل : انا ابن فلان .
رد الشيخ: اهلا بك و لكنى لا اعرفك و لا اعرف و الدك.
اخبرة بما كان يراة فالمنام ،
وبيوم و فاه و الده.
فقال الشيخ: لقد كنت من المصلين على و الدك،
كنت فذلك اليوم ربما بعت من اغنامي و ربحت فبيعها ،
اغتسلت و دخلت الجامع لكي اصلي.
وبعد الصلاة ادخلوا جنازه و الدك و بدانا بالصلاة عليه.
رفعت يدى للرب و قلت: ربى لو كان ذلك الرجل ضيفى لذبحت له اغلى ما عندي،
ربى انه الان ضيفك فاكرمة انك انت الغنى الكريم.
- قصص استجابة الدعاء للزواج
- قصص عن الدعاء جديدة