هاذى بارك الله فيكم سالفة
رجل كان امير منطقة من قديم جدا جدا و القصة كما يليكان رجلا امير على منطقة فقديم العهد و له ارض تسمي المحالة كبار جدا جدا و له فتاة جميله
وكان لهذا الامير ولد اخ و لم يكن انذاك لاوظايف و لادخل ما دى سوي منتوج الارض اي من مزارعهم
اتي الولد لعمة الامير و طلب يد بنتة ليتزوج فيها على سنه الله و رسوله
فقال له ازوجك ابنتى بشرط ان تعطينى ارضك
فقال له و كيف اعيش انا و ابنتك و ليس معى الا الله بعدها هذي الارض ازرعها و استفيد من منتوجها
فقال له عمة ذلك هو مهر ابنتى فان لم تقدر فمالك عندنا نصيب
قام الولد و عدل عن الزواج من فتاة عمه
رجل كان امير منطقة من قديم جدا جدا و القصة كما يليكان رجلا امير على منطقة فقديم العهد و له ارض تسمي المحالة كبار جدا جدا و له فتاة جميله
وكان لهذا الامير ولد اخ و لم يكن انذاك لاوظايف و لادخل ما دى سوي منتوج الارض اي من مزارعهم
اتي الولد لعمة الامير و طلب يد بنتة ليتزوج فيها على سنه الله و رسوله
فقال له ازوجك ابنتى بشرط ان تعطينى ارضك
فقال له و كيف اعيش انا و ابنتك و ليس معى الا الله بعدها هذي الارض ازرعها و استفيد من منتوجها
فقال له عمة ذلك هو مهر ابنتى فان لم تقدر فمالك عندنا نصيب
قام الولد و عدل عن الزواج من فتاة عمه
وكان لهذا الامير عبد ( كلنا عبيد لله )
وكان ذلك العبد يصنع الفراء و دارت الايام
وحصل ان العبد ارتكب فاحشه الزنا و لكن مع من ؟
؟؟
مع فتاة الامير و خافت البنت ان ينكشف امرها و تنفضح بوضوح الحمل
فذهبت لعجوز عندهم فالقريه و اخبرتها بما و قع لها من العبد
فقالت لاتخبرين احد بهذا السر الخطير
الا شخص من القريه اذا اراد ان يقضى حاجتة ( اكرمكم الله جميعا ) لايقضيها خلف البيوت و انما يذهب بعيدا بعيدا و يقضى حاجته
فتربصت البنت لتري من يذهب بعيد و لم تري الا ولد عمها
الذى سبق و ان خطبها و طلب ابوها الارض التي يملكها مهرا لها
ولكنها خافت ان تخبرة بالامر
فرجعت للعجوز و قالت لم اجد الا ابن عمي فقالت له اخبرية و لاتخافي
فذهبت لابن عمها و هو يشتغل فمزرعته
وقالت له يا ابن العم هل ابدى عليك السر و لى الامان ؟
قال لها ابدى السر و لك الامان فاخبرتة بما جري من العبد ….
ولم تكن و قتها ربما ظهرت عليها بوادر الحمل …
فقال لها جلى همك يابنت عمي
وذهب الابن لعمة مره اخرى
وقال ياعم ان ليلى غدا ليلين و ما انام الليل من حب ابنتك و انا اتيتك للمره الثانية
اخطب ابنتك على سنه الله و رسوله
فقال له عمة ربما اخبرتك بمهر ابنتي
فقال له الابن الله عطاك الارض
فقال له عمة و انت الله عطاك ابنتى و تزوج ابنه عمة لكي يستر عليها و تمت مراسم الزواج
وقال لعمة ياعم تعرف انه لم يبقي لى فهذا المكان لاقليل و لاكثير
وانا اريد ان اهاجر فارض الله و اترزق الله انا و زوجتي
فاريدك ان تسمح لنا بالمغادره
فاعطاهما ناقتين و حملهما بما لذ و طاب و ذهبا لمكان لايعرفة احد و مكثوا اربع سنوات
وانجبت و لدا و صار عمرة اربع سنوات
وبعدين توجهوا الى ابيها مره اخرى و استقبلهم بفرح و سرور
ثم ذهب الولد للعبد و له مكان فالسوق
وقال له اريد منك ان تصنع لى فروه و لكن اريد ان يصبح شعر الفروه من الخارج بدلا من الداخل
فقال له العبد ذلك غريب
قال له الابن انا حر ففروتى اريدها هكذا
فقال له العبد ابشر و اتفق على ان يكملها له بعد اسبوعين و انصرف
الابن بعد اسبوعين اخذ الابن السيف
وذهب لاخذ الفروة و وجدها كما طلب الشعر من الخارج
فصاح فاهل السوق و تجمعوا حوله
وقال لهم ما رايكم بمن يصنع كهذه الفروة
فقالوا كلهم انه مجنون
فقال الابن و المجنون عندنا ذلك علاجة و اخرج السيف و قطع راس العبد
فصاح الناس
ووصل الخبر لعمة الامير
ولما اتي الابن عند عمة قال له عمة لماذا قتلت العبد و انت تعلم انه يعمل عندي
ولماذا لم تخبرنى بما فعل و انا اخذ لك الحق منه
فقال الابن و هل زعلت ياعمي !
!
ابشر بما يرضيك
وكان ولد العبد جالس معهم و ذلك راس و لدى بدل العبد
فقتل الولد فقام الامير
وقال له لماذا قتلت و لدك
فقال لاجل ارضيك ياعمي ( و انتهي مقال العبد و ولدة )
وبعد ايام اتي الولد عند عمه
وقال ياعم اريد الامان فقال لك الامان و اخبرة بما حصل من العبد لابنته
وانة لم يمسها من حين راحت عليه الى ان اتي فيها و معها طفلها
فما كان من الامير الا ان بكي و قال الله عطاك ارضك مع المحالة و هي ارض الامير
ثم قال هذي الابيات
يقول (,,,,,الامير,,,,) ستر المكالف
اما ببعض من الناس و الا من الطين قامه
بغيت شبرا من الطين فاعطيت جميع المحاله
وسلامتكم ارجو ان تكون اعجبتكم و استفدتوا منها
وكان ذلك العبد يصنع الفراء و دارت الايام
وحصل ان العبد ارتكب فاحشه الزنا و لكن مع من ؟
؟؟
مع فتاة الامير و خافت البنت ان ينكشف امرها و تنفضح بوضوح الحمل
فذهبت لعجوز عندهم فالقريه و اخبرتها بما و قع لها من العبد
فقالت لاتخبرين احد بهذا السر الخطير
الا شخص من القريه اذا اراد ان يقضى حاجتة ( اكرمكم الله جميعا ) لايقضيها خلف البيوت و انما يذهب بعيدا بعيدا و يقضى حاجته
فتربصت البنت لتري من يذهب بعيد و لم تري الا ولد عمها
الذى سبق و ان خطبها و طلب ابوها الارض التي يملكها مهرا لها
ولكنها خافت ان تخبرة بالامر
فرجعت للعجوز و قالت لم اجد الا ابن عمي فقالت له اخبرية و لاتخافي
فذهبت لابن عمها و هو يشتغل فمزرعته
وقالت له يا ابن العم هل ابدى عليك السر و لى الامان ؟
قال لها ابدى السر و لك الامان فاخبرتة بما جري من العبد ….
ولم تكن و قتها ربما ظهرت عليها بوادر الحمل …
فقال لها جلى همك يابنت عمي
وذهب الابن لعمة مره اخرى
وقال ياعم ان ليلى غدا ليلين و ما انام الليل من حب ابنتك و انا اتيتك للمره الثانية
اخطب ابنتك على سنه الله و رسوله
فقال له عمة ربما اخبرتك بمهر ابنتي
فقال له الابن الله عطاك الارض
فقال له عمة و انت الله عطاك ابنتى و تزوج ابنه عمة لكي يستر عليها و تمت مراسم الزواج
وقال لعمة ياعم تعرف انه لم يبقي لى فهذا المكان لاقليل و لاكثير
وانا اريد ان اهاجر فارض الله و اترزق الله انا و زوجتي
فاريدك ان تسمح لنا بالمغادره
فاعطاهما ناقتين و حملهما بما لذ و طاب و ذهبا لمكان لايعرفة احد و مكثوا اربع سنوات
وانجبت و لدا و صار عمرة اربع سنوات
وبعدين توجهوا الى ابيها مره اخرى و استقبلهم بفرح و سرور
ثم ذهب الولد للعبد و له مكان فالسوق
وقال له اريد منك ان تصنع لى فروه و لكن اريد ان يصبح شعر الفروه من الخارج بدلا من الداخل
فقال له العبد ذلك غريب
قال له الابن انا حر ففروتى اريدها هكذا
فقال له العبد ابشر و اتفق على ان يكملها له بعد اسبوعين و انصرف
الابن بعد اسبوعين اخذ الابن السيف
وذهب لاخذ الفروة و وجدها كما طلب الشعر من الخارج
فصاح فاهل السوق و تجمعوا حوله
وقال لهم ما رايكم بمن يصنع كهذه الفروة
فقالوا كلهم انه مجنون
فقال الابن و المجنون عندنا ذلك علاجة و اخرج السيف و قطع راس العبد
فصاح الناس
ووصل الخبر لعمة الامير
ولما اتي الابن عند عمة قال له عمة لماذا قتلت العبد و انت تعلم انه يعمل عندي
ولماذا لم تخبرنى بما فعل و انا اخذ لك الحق منه
فقال الابن و هل زعلت ياعمي !
!
ابشر بما يرضيك
وكان ولد العبد جالس معهم و ذلك راس و لدى بدل العبد
فقتل الولد فقام الامير
وقال له لماذا قتلت و لدك
فقال لاجل ارضيك ياعمي ( و انتهي مقال العبد و ولدة )
وبعد ايام اتي الولد عند عمه
وقال ياعم اريد الامان فقال لك الامان و اخبرة بما حصل من العبد لابنته
وانة لم يمسها من حين راحت عليه الى ان اتي فيها و معها طفلها
فما كان من الامير الا ان بكي و قال الله عطاك ارضك مع المحالة و هي ارض الامير
ثم قال هذي الابيات
يقول (,,,,,الامير,,,,) ستر المكالف
اما ببعض من الناس و الا من الطين قامه
بغيت شبرا من الطين فاعطيت جميع المحاله
وسلامتكم ارجو ان تكون اعجبتكم و استفدتوا منها