اخت زوجتي
انا شاب27 سنة متزوج منذ 3سنوات ..اعمل محاسب في احدى الشركات التجارية منذ حوالي اربع
سنوات …لدي اخ يكبرني بخمس سنوات عايش مع زوجته واولاده خارج البلد…انا اسكن مع ابي
وامي واختي« شيماء»عمرها 13سنة.
زوجتي تعمل مدرسة ابتدائي في مدرسة للبنات..وبيتهم لا يبعد كثيرا عن منزلنا زوجتي عندها اختين
«سلوى»20سنة و«ليلى»13سنة واخ صغير «احمد»1سنة
ناس طيبين جدا واعزهم كثيرا..انا احب اختي شيما كثيرا وادللها كثيرا لدرجة انها تجلس معي
اغلب الاوقات ولا ارد لها طلب ..وهي تدرس مع«ليلى» اخت زوجتي بالمدرسة التي تعمل بها
زوجتي بالصف الاول الاعدادي .فهن يذهبن المدرسة مع بعض ويذاكرن مع بعض تعودت وجودهن مع
بعض في البيت فهن يلعبن مع بعض في حوش المنزل وعندما اكون في اجازة فانهن
يطلبن مني اخرج معهن بالسيارة الى الحديقة وبعض الاحيان يطلبن مني مشاركتهن باللعب..صرت احبهن كثيرا
واحب شقواتهن وكنت اتمنى ان لو كن بناتي …اختي واخت زوجتي ملاءن البيت بهجة كنت
اجلس معاهن واساعدهن كثيرا في حل واجباتهن المدرسية بكل شغف …واختي تحب صديقتها «ليلى»كثيرا لدرجة
انها تعتبرها اختها فاذا اشتريت لها شئ طلبت مثله ل«ليلى»..في الفترة الاخيرة بدات ارى بعض
التصرفات الغريبة من. ليلى رغم تجاهلي لاغلبها ..حيث اني لم استطع في بادء الامر فهم
تلك التصرفات الصبيانية.
في احد الايام قررت الشركة التي اعمل بها منحي مكافئة مالية وتمت ترقيتي الى مدير
قسم الحسابات فيها …وهذه المناسبة جاءت مع اعلان نجاح اختي شيماء وليلى بالمدرسة بامتياز فعرضن
علي ان اعمل لهن حفلة ويقمن بدعوة زملاءهن ..رحبنا جميعنا بالفكرة.. خرجن معي بالسيارة الى
السوق لتجهيز الحفلة..وبعد شراء المتطلبات دعوتهن لكي يختارين لهن ملابس ..وكذا اشتري لزوجتي فستان…فاعجبت اختي
بفستان عرائسي فاشتريته لها…وتفاجئت عندما اختارت ليلى لها ثوب عاري لا يتناسب مع سنها كونها
صغيرة فالحت علي فاشتريته لها كوني قد وعدتهم بشراء هدايا لهن.
يوم الحفلة جاء كثبرا من زملاءهن واكتض البيت بالاطفال وكن مرتدين الملابس التي قمت بشرائها
..واثناء ما كنت انا وزوجتي نقوم باخذ الصور ..طلبت ليلى من زوجتي ان تاخذ لها
صورة معي ..فضحكنا كلنا ووقفت بجانبي وامسكتني من يدي ووضعتها على كتفها العاري الصورة الاولى
وفي الثانية قربت خدها والصقته بخدي بحرارة غريبة..ثم اقتربت من اذني وهمست «مااجملك اليوم ومااجمل
اناقتك وما اجمل عطرك» روبدا رويدا حتى ماان شعرت وشفتاها تقبل خدي انتفضت فجاءة فاذا
الجميع يضحكون من بينهم زوجتي التي كانت ممسكة بالكاميرة فحاولت ابتسم شعرت حينها بشعور غريب
لم استطيع ان افسر لنفسي مايحدث حولي بعدها امسكت بكتفي الايسر ووضعت راسها على صدري
وكانت تهمس لي «ضمني الى صدرك..ضمني ارجوك» كنت اسمعها واشعر برعشة جسمها ودقات قلبها السريعة،
احمرار وجهها عيونها المهتزة تتكلم وكانها في حالة سكر.كنت اشعر بانني اقف بجانت امراة ناضجة
لا امام طفلة طائشة.
حينها انتهت الحفلة وكان في خاطري حيرة شديدة..كنت اشعر بالتعب والاعياء الشديد ، فبدلا من
ان ادخل غرفتي ذهبت الى الصالون،واستلقيت على الاريكة.فاخذني بعض النعاس.. حتى شعرت بشئ يلامس شعر
راسي ..كنت اظن انها زوجتي فصحوت فاذا بها جالسة قرب راسي تمسح شعري ..فانتابني غضب
شديد وقمت وجلست وصرخت بها «الذي تفعليه هذا عيب عليكي…انت ما زلت صغيرة حاولي تبعدي
الحكايات هذه من راسك»وحملت حالي وذهبت لغرفتي …حسيت بانني افرغت شيء من النار التي تاكلني…بينما
هي لم تكن متوقعة ردة فعلي هذه فاصابها ذهول فضيع لدرجة انها كانت دموعها تسقط
بشدة دون توقف وانا اكلمها حالة من الصدمةانتابتهاوبدات تجهش بالبكاء بشدةحتى بدء صوتها يرتفع.
لم تمر سوى لحظات حتى رايت الجميع يدخل الغرفة وزوجتي تنهال علي بالاسئلة«ايش عملتلها؟مالها ليلى؟ايش
قلتلها حرام عليك»لم استطع ان ارد عليهابينما كانت زوجتي تبكي على اختها كان الجميع ينظر
الي بحقد من بينهم امي…
اما اختي شيماء دخلت علي وهي تبكي وتصيح «لهذا الحد انت قاسي انت شرير»وخرجت واحتضنت
ليلى وذهبت واخذت بعض ملابسها وقالت« ساذهب اسكن عند ليلى» وذهبت معها الى البيت….دخلت علي
زوجتي وقالت لي »ارتحتت الان البنات سابوا لك البيت ومشيو….كيف تقدر ترفع صوتك على طفلة
قلي ايش الجرم اللي سوته في حقك واني برضيك..اني مش قادرة اتصور القسوة اللي انت
فيها»
في الليل حسيت بحزن شديد عليها وعلى اختي شيماء وافساد فرحتهن فاعتذرت لزوجتي كبداية …ووعدتها
باني ساذهب معها غدا الى بيتهم واعتذر من اختها واصالح اختي
وارجعهن الى البيت.
ذهبنا في اليوم الثاني الى بيت حماتي وقد استقبلتنا كعادتها ولما سالتها عن البنات قالت
في الغرفة فدقيت الباب وبعدها دخلت فكانت شيماء معاها ولما شافتني خرجت شيماء وبقيت ليلى
لوحدها جلست جوارها وامسكت براسها وقلت لها«لا تاخذيني عزيزتي بما جرى امس انا اسف»فالتفتت الي
بعيون مليئة بالدموع وقالت«لماذا انت تكرهني»فابتسمت وقلت لها «عزيزتي مين اللي قال اني مااحبك…انا احبك
كثيرابس انتي مش حاسة» فقالت «اثبت لي صحة كلامك فقلت لها بابتسامة«كيف تريديني ان اثبت
لك يا ملكة الحسن والجمال» فقالت«قبلني»فنظرت اليها بتعجب فقالت مرة اخرى «قبلني في فمي…واني ساصدقك»فدهشت
لجراتها وحملت حالي وخرجت لا ادري كيف افسر الوضع لزوجتي وعائلتي..انا محتار كثيرا..ارجوكم حاولوا تساعدوني
.
- قصص محارم اخت زوجتي
- قصص نيك اخت زوجتي
- قصتي مع اخت زوجتي
- قصص نيك اخت الزوجه
- قصص نيك
- قصص اخت زوجتي
- قصص نيك اخت الزوجة
- نكت اخت زوجتي
- كيف انيك اخت زوجتي
- قصص سكس محارم
