ادعية مستجابة لقضاء الحاجة

ادعية مستجابة لقضاء الحاجة imgres357

وصلي الله و سلم على سيدنا محمد النبى الامي و على اهل بيته و الة الطيبين الطاهرين

احبتى و سادتى اسئل الله لكم و لنا ان يمدنا بحبلة الممدود ,

وبنفحات اسرارة التي تحل جميع العقد و تفرج جميع الكرب بحق سيدنا محمد النبى الامي و الة الطيبين الطاهرين .

عباد الله نحن فهذا المقام ,

بصدد دعاء عظيم و كنز فياض و حبل ممدود لاهل الامتثال ,

لا لاهل العناد .



وهو من ادعية ال المنزل عليهم الصلاة و السلام و به السر الاعظم و الجوهر المكنون .



فكم من مصيبه و كرب و غم و هول فرج الله على قارء ذلك الدعاء المبارك .

وقد ذكر ذلك الدعاء فاحد مجموعاتة الامام عبدالحليم محمود رحمة الله .



الا و هو المسمي ((( بدعاء المشلول )))

وهو مروى كالدعاء السيفى عن مولانا و سيدى على بن ابي طالب عليه السلام و له مناسبة مروية و هي :

ان سيدنا الحسين بن على علهم سلام الله و رضا قال : كنت مع على بن ابي طالب (عليه السلام) فالطواف فليلة ديجوريه قليلة النور،
وقد خلا الطواف و نام الزوار،
وهدات العيون،
اذ سمع مستغيثا مستجيرا مترحما،
بصوت حزين محزون من قلب موجع و هو يقول:

يا من يجيب دعا المضطر فالظلم يا كاشف الضر و البلوي مع السقم


قد نام و فدك حول المنزل و انتبهوا يدعو و عينك يا قيوم لم تنم


هب لى بجودك فضل العفو عن جرمى يا من اشار الية الخلق فالحرم


ان كان عفوك لا يلقاة ذو سرف فمن يجود على العاصين بالنعم

قال الحسين بن على (عليه السلام) : فقال لي: يا ابا عبدالله اسمعت المنادى لذنبه،
المستغيث ربه؟
فقلت: نعم ربما سمعته،
فقال: اعتبرة عسي تراه،
فما زلت اخبط فطخياء الظلام،
واتخلل بين النيام،
فلما صرت بين الركن و المقام،
بدا لى شخص منتصب فتاملتة فاذا هو قائم،
فقلت: السلام عليك ايها العبد المقر المستقيل المستغفر المستجير،
اجب بالله ابن عم رسول الله (صلي الله عليه و اله) ،

فاسرع فسجودة و قعوده،
وسلم فلم يتكلم حتي اشار بيدة بان تقدمني،
فتقدمتة فاتيت فيه امير المؤمنين (عليه السلام) فقلت: دونك ها هو،
فنظر الية فاذا هو شاب حسن الوجة نقى الثياب،
فقال له (عليه السلام) : ممن الرجل؟
فقال له: من بعض العرب،
فقال له: ما حالك و مم بكاؤك و استغاثتك؟
فقال: حال من اخذ بالعقوق فهو فضيق،
ارتهنة المصاب و غمرة الاكتئاب،
فان تاب فدعاؤة لا يستجاب،
فقال له على (عليه السلام) : و لم ذاك؟
فقال: لانى كنت ملتهيا فالعرب باللعب و الطرب،
اديم العصيان فرجب و شعبان و ما اراقب الرحمان،
وكان لى و الد شفيق رفيق يحذرنى مصارع الحدثان و يخوفنى العقاب بالنيران،
ويقول: كم ضج منك النهار و الظلام و الليالي و الايام و الشهور و الاعوام،
والملائكه الكرام،
وكان اذا الح على بالوعظ زجرتة و انتهرتة و وثبت عليه و ضربته،
فعمدت يوما الى شيء من الورق و كانت فالخباء،
فذهبت لاخذها و اصرفها،
فيما كنت عليه،
فمانعنى عن اخذها فاوجعتة ضربا و لويت يدة و اخذتها و مضيت،
فاوما بيدة الى ركبتة يروم النهوض من مكانة هذا فلم يطق يحركها من شده الوجع و الالم فانشا يقول:

ثم حلف بالله ليقدمن الى بيت =الله الحرام فيستعدى الله علي،
قال فصام اسابيع و صلى ركعات و دعا و خرج متوجها على عيرانة يقطع بالسير عرض الفلاة،
ويطوى الاوديه و يعلو الجبال حتي قدم مكه يوم الحج الاكبر،
فنزل عن راحلتة و اقبل الى بيت =الله الحرام،
فسعي و طاف فيه و تعلق باستاره،
وابتهل بدعائة و انشا يقول:

قال: فوالذى سمك السماء و انبع الماء ما استتم دعاؤة حتي نزل بى ما ترى،
ثم كشف عن يمينة فاذا بجانبة ربما شل،
فانا منذ ثلاث سنين اطلب الية ان يدعو لى فالموضع الذي دعا فيه على فلم يجبني،
حتي اذا كان العام انعم علي،
فخرجت فيه على ناقه عشراء اجد السير حثيثا رجاء العافية،
حتي اذا كنا على الاراك و حطمه و ادى السباك،
نفر طائر فالليل فنفرت منها الناقه التي كان عليها،
فالقتة الى قرار الوادى و ارفض بين الحجرين فقبرتة هناك،
واعظم من هذا انني لا اعرف الا الماخوذ بدعوه ابيه.


فقال له امير المؤمنين (عليه السلام) : اتاك الغوث،
الا اعلمك دعاء علمنية رسول الله (صلي الله عليه و اله) و به اسم الله الاكبر الاعظم العزيز الاكرم،
الذى يجيب فيه من دعاه،
ويعطى فيه من ساله،
ويفرج فيه الهم و يكشف فيه الكرب،
ويذهب فيه الغم،
ويبرا فيه السقم،
ويجبر فيه الكسير،
ويغنى فيه الفقير،
ويقضى فيه الدين،
ويرد فيه العين،
ويغفر فيه الذنوب و يستر فيه العيوب،
ويؤمن فيه جميع خائف من شيطان مريد و جبار عنيد،
ولو دعا فيه طائع لله على جبل لزال من مكانه،
او على ميت لاحياة الله بعد موته،
ولو دعا فيه على الماء لمشي عليه بعد ان لا يدخلة العجب،
فاتق الله ايها الرجل فقد ادركتنى الرحمه لك،
وليعلم الله منك صدق النيه انك لا تدعو فيه فمعصيه و لا تفيدة الا لثقه فدينك،
فان اخلصت النيه استجاب الله لك و رايت نبيك محمد (صلي الله عليه و اله) فمنامك يبشرك بالجنه و الاجابة.

قال الحسين بن على (عليه السلام) : فكان سرورى بفوائد الدعاء اشد من سرور الرجل بعافيتة و ما نزل به; لاننى لم اكن سمعتة منه،
ولا عرفت ذلك الدعاء قبل ذلك،
ثم قال (عليه السلام) : اتنى بدواه و بياض و اكتب ما املية عليك،
ففعلت،
وهو:

نص الدعاء :

اللهم انني اسالك باسمك ،

يا ذا الجلال و الاكرام،
يا حى يا قيوم،
يا حى لا الة الا انت،
يا من لا يعلم ما هو و لا اين هو و لا حيث هو و لا كيف هو الا هو.

يا ذا الملك و الملكوت،
يا ذا العزه و الجبروت،
يا ملك يا قدوس يا سلام،
يا مؤمن يا مهيمن،
يا عزيز يا جبار،
يا متكبر يا خالق،
يا بارئ يا مصور،
يا مفيد يا و دود،
يا بعيد يا قريب،
يا مجيب يا رقيب،
يا حسيب يا بديع،
يا رفيع يا منيع،
يا سميع يا عليم،
يا حكيم يا كريم،
يا معمود يا معبود،
يا حليم يا قديم.

يا على يا عظيم،
يا حنان يا منان،
يا ديان يا مستعان،
يا جليل يا جميل،
يا و كيل يا كفيل،
يا مقيل يا منيل،
يا نبيل يا دليل،
يا هادى يا بادي،
يا اول يا اخر،
يا ظاهر يا باطن،
يا حاكم يا قاضي،
يا عادل يا فاضل،
يا و اصل يا طاهر يا مطهر،
يا قادر يا مقتدر،
يا كبير يا متكبر.

يا احد يا صمد،
يا من لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد،
ولم يكن له صاحبة،
ولا كان معه و زير،
ولا اتخذ معه مشير،
ولا احتاج الى ظهير،
ولا كان معه اله،
لا الة الا انت فتعاليت عما يقول الجاحدون علوا كبيرا.

يا عالم يا شامخ يا باذخ يا فتاح يا مفرج،
يا ناصر يا منتصر،
يا مهلك يا منتقم،
يا باعث يا و ارث،
يا اول يا اخر،
يا طالب يا غالب،
يامن لا يفوتة هارب،
يا تواب يا اواب يا و هاب،
يا مسبب الاسباب يا مفتح الابواب،
يا من حيث ما دعى اجاب،
يا طهور يا شكور،
يا عفو يا غفور،
يا نور النور يا مدبر الامور،
يا لطيف يا خبير،
يا متجبر يا منير،
يا بصير يا ظهير يا كبير،
يا و تر يا فرد،
يا صمد يا سند،
يا كافى يا محسن،
يا مجمل يا معافي،
يا منعم يا متفضل،
يا متكرم يا متفرد.

يا من علا فقهر،
يا من ملك فقدر،
يا من بطن فخبر،
يا من عبد فشكر،
يا من عصى فغفر و ستر،
يا من لا يحوية الفكر و لا يدركة بصر،
ولا يخفي عليه اثر،
يا رازق البشر و يا مقدر جميع قدر،
يا عالى المكان يا شديد الاركان،
ويا مبدل الزمان،
يا قابل القربان،
يا ذا المن و الاحسان،
يا ذا العز و السلطان،
يا رحيم يا رحمان،
يا عظيم الشان،
يا من هو جميع يوم فشان،
يا من لا يشغلة شان عن شان.

يا سامع الاصوات،
يا مجيب الدعوات،
يا منجح الطلبات،
يا قاضى الحاجات،
يا بيت =البركات،
يا راحم العبرات،
يا مقيل العثرات،
يا كاشف الكربات،
يا و لى الحسنات،
يا رفيع الدرجات،
يا معطى المسالات،
يا محيى الاموات،
يا مطلع على النيات،
يا راد ما ربما فات،
يا من لا تشتبة عليه الاصوات،
يا من لا تضجرة المسالات و لا تغشاة الظلمات،
يا نور الارض و السماوات،
يا سابغ النعم،
يا دافع النقم،
يا بارئ النسم،
يا جامع الامم،
يا شافى السقم،
يا خالق النور و الظلم،
يا ذا الجود و الكرم،
يا من لا يطا عرشة قدم.

يا اجود الاجودين،
يا اكرم الاكرمين،
يا اسمع السامعين،
يا ابصر الناظرين،
يا جار المستجيرين،
يا امان الخائفين،
يا ظهر اللاجئين،
يا و لى المؤمنين،
يا غياث المستغيثين،
يا غايه الطالبين.
يا صاحب جميع قريب،
يا مونس جميع و حيد،
يا ملجا جميع طريد،
يا ما وي جميع شريد،
يا حافظ جميع ضالة،
يا راحم الشيخ الكبير،
يا رازق الطفل الصغير،
يا جابر العظم الكسير،
يا فاك جميع اسير،
يا مغنى البائس الفقير،
يا عصمه الخائف المستجير،
يا من له التدبير و التقدير،
يا من العسير عليه سهل يسير،
يا من لا يحتاج الى تفسير،
يا من هو على جميع شيء قدير،
يا من هو بكل شيء خبير،
يا من هو بكل شيء بصير.

يا مرسل الرياح،
يا فالق الاصباح،
يا باعث الارواح،
يا ذا الجود و السماح،
يا من بيدة جميع مفتاح،
يا سامع جميع صوت،
يا سابق جميع فوت،
يا محيى جميع نفس بعد الموت.

يا عدتى فشدتي،
يا حافظى فغربتي،
يا مؤنسى فو حدتي،
يا و ليى فنعمتي،
يا كنفى حين تعيين المذاهب و تسلمنى الاقارب و يخذلنى جميع صاحب،
يا عماد من لا عماد له،
يا سند من لا سند له،
يا ذخر من لا ذخر له،
يا كهف من لا كهف له،
يا ركن من لا ركن له،
يا غياث من لا غياث له،
يا جار من لا جار له.

يا جارى اللصيق،
يا ركنى الوثيق،
يا الهى بالتحقيق،
يا رب المنزل العتيق،
يا شفيق يا رفيق،
فكنى من حلق المضيق،
واصرف عنى جميع هم و غم و ضيق،
واكفنى شر ما لا اطيق،
واعنى على ما اطيق.

يا راد يوسف على يعقوب،
يا كاشف ضر ايوب،
يا غافر ذنب داود،
يا رافع عيسي بن مريم من ايدى اليهود،
يا مجيب نداء يونس فالظلمات،
يا مصطفى موسي بالكلمات،
يا من غفر لادم خطيئته،
ورفع ادريس برحمته،
يامن نجا نوحا من الغرق،
يا من اهلك عادا الاولي و ثمود فما ابقي و قوم نوح من قبل انهم كانوا هم اظلم و اطغي و المؤتفكه اهوى،
يا من دمر على قوم لوط و دمدم على قوم شعيب،
يا من اتخذ ابراهيم خليلا،
يا من اتخذ موسي كليما.
واتخذ محمدا (صلي الله عليه و اله) حبيبا.

يا مؤتى لقمان الحكمة،
والواهب لسليمان ملكا لا ينبغى لاحد من بعده،
يا من نصر ذا القرنين على الملوك الجبابرة،
يا من اعطي الخضر الحياة و رد ليوشع بن نون الشمس بعد غروبها،
يا من ربط على قلب ام موسي و احصن فرج مريم فتاة عمران،
يا من حصن يحيي بن زكريا من الذنب و سكن عن موسي الغضب،
يا من بشر زكريا بيحيى،
يا من فدي اسماعيل من الذبح،
يا من قبل قربان هابيل و جعل اللعنه على قابيل،
يا هازم الاحزاب صل على محمد و ال محمد و على كل المرسلين و الملائكه المقربين و اهل طاعتك اجمعين.

واسالك بكل مساله سالك فيها احد ممن رضيت عنه فحتمت له على الاجابة،
يا الله يا الله يا الله يا رحمان يا رحيم يا رحمان يا رحيم يا رحمان يا رحيم،
يا ذا الجلال و الاكرام،
يا ذا الجلال و الاكرام يا ذا الجلال و الاكرام فيه بة فيه بة فيه بة به،
اسالك بكل اسم سميت فيه نفسك او انزلتة فشيء من كتبك،
او استاثرت فيه فعلم الغيب عندك،
وبمعاقد الغر من عرشك و منتهي الرحمه من كتابك،
وبما لو ان ما فالارض من شجره اقلام و البحر يمدة من بعد سبعه ابحر ما نفدت عبارات الله ان الله عزيز حكيم.

واسالك باسمائك الحسني التي بينتها فكتابك،
فقلت: {ولله الاسماء الحسني فادعوة بها}(1) و قلت: {ادعونى استجب لكم}(2) و قلت: {واذا سالك عبادى عنى فانى قريب اجيب دعوه الداعى اذا دعان}(3) و قلت: {يا عبادى الذين اسرفوا على انفسهم لا تقنطوا من رحمه الله}(4) و انا اسالك يا الهى و اطمع فاجابتى يا مولاى كما و عدتني،
وقد دعوتك كما امرتنى فافعل بى هكذا و كذا…


وتسال الله تعالى ما احببت و تسمى حاجتك و لا تدع فيه الا و انت طاهر.
ثم قال (عليه السلام) للفتى: اذا كانت الليلة فادع فيه عشر مره و اتنى من غد بالخبر،
قال الحسين بن على عليهما السلام: و اخذ الفتي الكتاب و مضى،
فلما كان من غد ما اصبحنا حينا حتي اتي الفتي الينا سليما معافا و الكتاب بيدة و هو يقول: ذلك و الله الاسم الاعظم استجيب لى و رب الكعبة،
قال له على (عليه السلام) : حدثني،
قال: لما هدات العيون بالرقاد و استملك جلباب الليل،
رفعت يدى بالكتاب،
ودعوت الله بحقة مرارا،
فاجبت فالاخرى حسبك فقد دعوت الله باسمه الاعظم،
ثم اضطجعت فرايت رسول الله (صلي الله عليه و اله) فمنامي و ربما مسح يدة الشريفه على و هو يقول: احتفظ باسم الله العظيم فانك على خير،
فانتبهت معافا،
فجزاك الله خيرا.

ولقراءه ذلك الدعاء كيفيات عده

ومن ضمنها هذي الطريقة المباركة بحولة و قوتة و هي :

(( ملاحظة قبل اي و رد يجب النية و اتيان التوهيبات و المفاتيح و بعد الا نتهاء يؤتي بصلاه على النبى عليه الصلاة و السلام و على الة بنيه رفع العمل و قبولة و التصدق بشيء يسير لوجة الله سبحانة ))

ومن شروط ذلك الذكر الطهارة البدنية و المكان.

واعمال ذلك الدعاء كا الاتى :

1 النية بان يقول اللهم نويت عقد ذلك المجلس قربه لك على نيه هكذا و هكذا (( بنفس النية التي سا تذكرها فنهاية الدعاء ,

وياحبذا ان تكتب فو رقة صغار بحيث ان ذكرتها تذكرها بنفس الصيغة )).

2 التوهيبات و هي الفاتحة مرة و 11 مرة سورة الاخلاص و تهدي الى رسول الله و سيدتنا فاطمه الزهراء و سيدنا المرتضي و الحسنين عليهم الصلاة و السلام و الى من انتسبه اليهم من المشائخ (( و ان لم يكن فلا باس )) و الى سيدنا الامام محمد المهدى و سيدنا صاحب الوقت غوث الله و روسولة صاحب النيابة و سيدنا الخضر عليه السلام و رجال الله اهل الديوان و عباد الله رجال الغيب و القطب الموكل بك و ملائكه الله و الارواح الحاضرة معك و لمن له فضل الامداد لك .

3 المفاتيح :

ا لا الة الا الله محمد رسول الله و صلى الله عليه و سلم و الة (( 100))


ب ثلاث مرات استغفر الله الذي لا الة الا هو الحى القيوم و اتوب الية ,

27 مرة اللهم اغفر للمسلمين و المسلمات و المؤمنين و المؤمنات الاحياء منهم و الاموات ,

70 مرة استغفر الله و اتوب الية .



ج اللهم صلى و سلم و بارك على سيدنا محمد النبى الامي و على اهل بيته و الة 100 مرة .

4 و رفع الاعمال تكون قرائتها نهاية جميع عمل يصبح و هي (( صلى الله و سلم و بارك على سيدنا محمد النبى الامي و على اهل بيته و الة 100 مرة ))

الصدقة تجهزها و تضعها عندك و لو شيء ميسور .

طريقة الشروع بالذكر و طريقتة (( ال كبار )) :

الدعاء يذكر 10 مرات ,

وتذكر لفظه الجلالة بياء النداء (( يا الله )) (( 462 )) قبل جميع مرة .



بحيث ان يصبح المجوع بعد الانتهاء 462 * 7= 4620 مرة .



وعند ذكر الحاجة فالدعاء (( اذكرها كما استفتحت فيها النية من طلب ,

لا تغير اقراءها كما كتبتها فالورقة لا تزيد و لا تنقص )),
والابتداء يصبح من ليلة الخميس مدة اسبوع دون انقطاع و بعد الانتهاء فاخر الاسبوع تظهر الصدقة لوجة الله كما تقدم .



وان قضية الحاجة يجب اكمال الورد الى نهاية السبعة ايام .

والكيفية الوسطي ان يستكفي بذكر الجلالة 462 قبل الدعاء مرة واحدة و يسرد الدعاء عشر مرات مدة اسبوع و من ليلة الخميس يصبح الابتداء .

واما الصغري 70 لفظه الجلالة قبل جميع مرة من قراءه الدعاء ,

و يقراء الدعاء عشر مرات .

 

  • ادعية مستجابة لقضاء الحاجة
  • ابقى ادعيه معا صور
  • ادعيه لتحصين شخص عزيز


ادعية مستجابة لقضاء الحاجة