الاكلات الجزائرية الرمضانية
اول طبق رئيسي يكون حاضرا طيلة ايام رمضان هو طبق: الشوربة او الحساء و عندنا
انواع عديدة من الشوربات في الجزائر اهمها الشربة البيضاء بنواحي العاصمة و ضواحيها و ايضا
شربة حمراء هي شربة فريك و عندنا بالغرب الجزائري الحريرة او الجاري.
1- شربة بيضاء:
شربة حمراء:
الحريرة :
يرفق طبق الشوربة بمقبلات مختلفة اهمها عندنا بالجزائر” البوراك” غما على شكل سجائر ملفوفة او
مثلثات تصنع من اوراق الديول او بالعجينة تحشى غما باللحم و اما التونة او السبانخ
او الجبن تكون كلها مزينة باعشاب عطرية المبقدونس و دوائر الليمون للتقليل من حدة الدهون.
بوراك بالجبن:
بوراك مثلثات محشي:
بوراك باللحم المفروم:
بوراك محشي بالسبانخ:
الوجبة الرئيسية الثانية التي ترافق جل البيوت طيلة ايام رمضان و هو طاجين اللحم الحلو
، حيث تحضره العائلات بكميات كبيرة لمدة اسبوع مثلا و كل يوم تقوم بتسخينه و
وضعه بالمائدة.
وتصنع من (البرقوق) المجفف، او(الزبيب) مع (اللوز) و(لحم الغنم) او (الدجاج)
ويضاف اليهما قليل من السكر، وتكون الصوص ثخينة، في كثافة العسل..
هناك اطباق تقليدية اخرى تحضرها العائلات الجزائرية باختلاف مناطقها نذكر منها:
طاجين الزيتون:
طاجين شطيطحة دجاج:
مثوم باللحم لما نعمل الصوص حمراء:
او مثوم بالدجاج لما نعمل الصوص بيضاء:
كما هناك اطباق عصرية باتت تزين الموائد الجزائرية مثل القرانان بكل انواعه و هي اطباق
خفيفة تحضر بالفرن و هي اطباق خفيفة و عادة لا تكون ثقيلة على المعدة مقارنة
بالاطباق التقليدية.
السهرة الرمضانية:
بعد تناول طعام الافطار،و بعد صلاة التراويح تاتي السهرة و هنا ياتي دور تناول الحلوى
التي تكون مرفقة عموما باكواب الشاي اللذيذ ، و اشهرها على الاطلاق و التي تكون
حاضرة بصورة خاصة في شهر رمضان :
حلوى الزلابية و قلب اللوز
الزلابية:
قلب اللوز: