ما يحدد توقيت اعطائها بشكل رئيس هو حجم البويضة, فعند وصول البويضة الى حجم من
18-22 ملم؛ هنا يمكن ان تستجيبي على ابرة التفجير, وبالتالي يمكن اعطاؤها.ان حقنة التفجير تعمل على اتمام نضج البويضة لمدة 36 ساعة تقريبا, ثم تقوم بمساعدها
على الخروج من الكيس, والاصح (الجراب) الذي تكون بداخله, اي يحدث التبويض بعد 36 ساعة
من اعطائها, باذن الله تعالى.
ان وجود اكثر من بويضة, ووصولها الى حجم ناضج, يرفع من نسبة حدوث الحمل التوام,
فعلى سبيل المثال: ان نسبة الحمل التوام في الحالة العادية، وبدون منشطات هي تقريبا 1-2%
, وعند تناول (الكلوميد) فانها ستصبح 8%, وعند تناول الابر فانها قد تصل الى 20%,
اي ان النسبة ترتفع بالمنشطات, لكنها لا تتجاوز ال20%.
على الخروج من الكيس, والاصح (الجراب) الذي تكون بداخله, اي يحدث التبويض بعد 36 ساعة
من اعطائها, باذن الله تعالى.
فعلى سبيل المثال: ان نسبة الحمل التوام في الحالة العادية، وبدون منشطات هي تقريبا 1-2%
, وعند تناول (الكلوميد) فانها ستصبح 8%, وعند تناول الابر فانها قد تصل الى 20%,
اي ان النسبة ترتفع بالمنشطات, لكنها لا تتجاوز ال20%.