ان يامكان
كان هناك شخصان واحد اسمه الحب والاخر اسمه الجنون كانا صديقين حميمين لايفترقان حتى دخل
بينهما الشيطان فوسوس لكل واحد منهما فادت تلك الوسوسة الى شجار بينهما وخصام ادى الى
عراك بينهما فجاءت ضربة طائشة من الجنون استقرت في عيني الحب مما ادى الى فقدان
الحب بصره فخاف الجنون من العواقب التي ستترتب عليه بضرب الحب وفقدانه بصره ففر هاربا
وهنا ارسل القاضي حراسه لياتوا
بالجنون فذهبو للبحت عنه فوجدوه في بلاد الحزن ولهموم فاكبلوه وجاؤ به الى القاضي وهنا
حكم عليه القاضي بان يقود الحب طوال حياته ولهاد عندما يقول لك شخص انا احبك
بجنون فعلم ان الجنون هو الذي قاد لك الحب
غم المعنات والاضطهاد وغربة الاسلام
ننظر الى امل الاسلام في المستقبل بعين
فيها كثيرا من الرجاء وحسن الحال