تعددت تفسيرات النار في الحلم كما ذكر العديد من المحللين غالبا يكون تفسير النار في
الحلم الطاقة ، و الرمز العالمي لها هو العاطفة ، فالنار غالبا هي اي شئ
لدينا عاطفة اتجاهه و تشمل العاطفة الحب و الكره و حتي الرغبات الجنسية .
تفسير رؤية النار في الحلم :
- اذا رايت في حلمك شئ يحترق ، تعتمد الكثير من التفسيرات علي حجم النار و
كيف اثر الحريق عليك ، فاذا كنت تري نفسك محاط بالنار في الحلم ، فهذا
يدل علي حدوث الكثير من التغيرات في اهتماماتك و طريقة تفكيرك . - اذا رايت منزلك يحترق ، فان منزلك يدل عليك لذلك فهو يشير حدوث تحول شخصي
لك سواء كان داخلي او خارجي . - اذا رايت بانك تحاول اخماد هذه النار ، فهذا يدل علي انك تحاول منع حدوث
التغير لك و تدل طفايات الحريق هنا علي الياس الذي يسيطر عليك و يمنعك من
احداث تغيرات في حياتك . - اذا رايت شخص اخر يشارك في حدوث الحريق ، فهذا يدل علي انك تعاني من
مشاعر قوية تجاه هذا الشخص . - اذا اصابك الحريق ، فهذا يشير الي انك تعاني من اضطربات داخلية و مشاعر سلبية
. - اذا رايت النار محيطة بالشواء ، يدل ذلك علي حدوث تغيرات بسيطة لك و لا
تزال تحت سيطرتك و اذا كنت تقوم بعمل الطعام علي الشواء و واجهت مشكلة ،
يشير الي حدوث مشكلة في حياتك . - الشموع المشتعله في الحلم ، تمثل الاضاءة و التوعية ، ربما الالهام و التالق ايضا
.
تفسير النار في الحلم لابن سيرين :
- من راي نار في الحلم ، و كانت في قلبه فهذا يدل علي حب غالب
و قهر من هجر محبوب. - و من راي النار في الفرن ، فهي تدل علي غني و منفعة سوف يحصل
عليها في معيشته. - و من راي بان النار تم اخمادها او تم اطفائها بماء او مطر ، فذلك
يدل علي حدوث بعض المشاكل التي سوف تعطله في عمله . - و من راي بانه ياكل النار ، فهو يحصل علي مال و ياكل من رزق
حرام ، و قد يكون من اموال اليتامي بالظلم وفقا لما ذكر في القران . - من راي نار ساطعة و لها ضوء كبير يستفاد منه الناس ، فهو حاكم ناجح
. - من راي نار تخرج من اصبعه ، فهو كاتب ظالم و اذا خرجت من كفه
في هو صانع ظالم . - و من راي شعلة نار موجودة علي بابه من غير دخان فهي تدل علي الحج
. - و من راي نار توجد في مكان مشتعله و لها صوت كبير ، فذلك قد
يدل علي حدوث حرب او موت و دمار سوف يقع . - و من راي نار ساطعة فوق راسه و تشع و كانت زوجته حامل ، فهي
سوف تضع ولد . - و من راي انه في وسط نار و لا يستطيع الخروج منها فهو سوف يظفر
من اعدائه .
