ان الخروف او الكبش و الغنم او الماعز من الحيوانات التي يقصد فرؤيتها الخير و البركة ,
وتعددت التفسيرات فهذه الرؤيا للشيخ ابن سيرين و النابلسى و غيرة ,
وفى ذلك المقال سنقتصر على التفسيرات التي ذكرها العلامه ابن سيرين ربما تتعدد بناء على الهيئه و الطبيعه التي جاءت بها الرؤية ,
وهي على النحو الاتي:
* من راي فالمنام انه ينحر الكبش او الخروف و كان فو اقع الامر انه فحرب او معركه فانه ينتصر نصرا مؤزرا.
* و من راي فالمنام نفسة و هو يذبح و ينحر الخروف و لم يكن فحرب او معركه فان دلاله هذي الرؤية ان صاحب الرؤيا ربما تاب الى الله و قبلت توبته.
* و ان راي الشخص نفس الرؤيا و هي الذبح و فو اقع امرة كان مديونا او عليه التزامات تقلقة و تؤرقة دلت الرؤيا ان الله سيفرج عليه التزاماتة و كربه.
* و من راي نفس الرؤيا فظل انه فو اقع الامر مسجونا او مقاما عليه حكما او عقابا فيدل هذا على ان صاحب الرؤيا سيلاقى الفرج.
* و من راي فالمنام انه باع خروفا او كبشا لرجل منكبيرة القوم و الشرفاء دل انه سيشفي من عله او مرض ان كان مريضا او انه يتعرض لموقف مهلك فينجية الله.
* و من راي فمنامة ان هنالك خروفا او كبشا يتبعة اينما ذهب و يلحقة بقصد الايذاء دل ان هنالك بالواقع عدو يتربص فيه و يتبعه.
* و من راى فمنامة ان الخروف او الكبش ربما لحق فيه و نطحة فان صاحب الرؤيا سيصاب او يتاذي من عدوه.
* و من راي فمنامة انه ربما استفاد من صوف و قرون الخروف او الكبش فانه سينال ما لا و خيرا كثيرا.
* و من راي فالمنام انه يركب الكبش او الخروف فان صاحب الرؤيا سينال العظيم من الخصب.
* و من راي ان رجلا سواء كان مجهولا ام معلوما اهدي الية خروفا للاضحيه فيدل ان صاحب الرؤيا سيكرمة الله بالولد و يصبح من الصاحين.
* و من راي انه ينازع و يخاصم الخروف او الكبش فان صاحب الرؤيا سينازع رجلا ضخم الهيئه و الجثه فان غلبة فالمنام فسيغلبة فالواقع.
* و من راي ان الخاروف مذبوحا فو سط بيته و مسلوخا فان واحدا من اهل المنزل سيموت.
* و من راي انه ياكل من لحم الخرف او الكبش و هو نيئ قبل الطهى فيدل هذا ان صاحب الرؤيا سيغتاب احدا من المسلمين.