نبدا بسم الله …
فتي صغير ينظر الى كتابة الذي فالجزء المظلم من الغرفه ،
كان خائف نعم كان الخوف يتملكة من هذا الجزء الصغير المظلم مع ان الجزء الاخر كان منيرا و لكن ذلك الضوء لم يكن كافيا بالنسبة له ،
فبكي و عندما قال : لماذا الوحش يطاردني ؟
ماذا فعلت له ؟
و ماذا عليه ان افعل لاجعلة يذهب ؟
؟؟
بقيت هذي الاسئله تدور فراسة لانة كان يشعر بالخوف من ذلك المخلوق الخيالى الذي يسمي ( الظلام )….
استجمع الفتي طاقتة و صرخ بصوت عالى : ماذا تريد منى ايها المخلوق المرعب ؟
و كيف يمكننى جعلك تذهب انت و من بداخلك من مخلوقات غريبة ؟
فجاه خرج فتي من و سط ذلك الظلام يشبة ذلك الفتي تماما ،
فنظر الية الفتي و قال بعد ازرق و جهة من الرعب : من انت؟؟
اجابة بنظره شاحبه مخيفه : انا الظلام ،
و من تعابير و جهك الان يبدوا انك تخافنى ،
اليس ذلك صحيحا ؟
تفاجا الفتي من كلامة و لم يكن يتوقع انه فعلا يوجد شيئ اسمه ظلام .
و لكنة استجمع شتات افكارة و قال : نعم انا اخافك ،
فانت تكاد تجعل الحاجات لا تري بداخلك .
ابتسم ( الظلام ) بسبب كلام ذلك الفتي .
قال بصوت هادئ : انا لا اكون فاى مكان ،
بل اتواجد عند من يخاافوننى لكي اقول لهم انه لا داعى للخوف و يجب ان لا نخاف من اي شيء لانة ربما لا يؤذينا بل ربما تساعدنا على ترك مخاوفنا و زرع الشجاعه فقلوبنا و لا يجب علينا ان لا نخاف الا من الله و حدة ،
لذا لا داعى للخوف و بما انك و اجهتنى و استجمعت شجاعتك ساذهب.
شعر الفتي بالحزن و بكي ،
فتفاجا ( الظلام ) بذلك .
قال الفتي و هو يبكى : انت وحيد تساعد و لا تساعد يظن الناس انك مخيف و انت عكس هذا ،
لذا انا لا ابكى بسبب خوفى بل بسبب حزنى على نفسي و عليك كذلك .
ما ان انهي الفتي جملتة حتي يري الظلام يذهب و هو يقول : انا لدى العديد من الاصدقاء و انت اولهم .
لوح الفتي مودعا ( الظلام ) و لم يشعر بالخوف من ( الظلام ) منذ هذا الوقت بل كان جميع ما يري ( الظلام ) كان يامل ان يراة مجددا
- قصص خياليه