يسعد فؤادى كلما ذكر الحبيب ترنما
ذاك الذى رب العلا صلى عليه وسلما
نبى رب العالمين الصادق الهادى الامين
الطاهر الدمث الذى للحق صار معلما
كالنور فى جنح الظلام جاء الحبيب الى الانام
هديا ينير دروبهم و كانه بدر السماء
لمحمد خلق عظيم و بحبه من لا يهيم
و الله جل جلاله صلى عليه وسلما