معجب بي ام لا؟ اوعبارة الافلام الشهيرة “بيحبني ؟… ما بيحبنيش ؟”
والحيرة لمعرفة ان كان فتى احلامك معجب بك ام لا فلا داعي عزيزتى لتعذيب الزهور
الجميلة بعد الان!!
ولتتخلصي من حيرتك فقد احضرت لك اهم 5 علامات من الاختصاصى النفسى كلارك لينتن حيث
اوضح انه ليس من السهل على الرجال اظهار اعجابهم ومشاعرهم من البداية بل قد تستغرق
وقتا كثيرا لتظهر او حتى يتاكد من مشاعر الطرف الاخر ولكن هناك 6 علامات يمكنها
ان تفضح اعجابه بك بكل سهولة :
1-هل يرسل لك رسائل غريبة وقد تصل لحد الغباء ؟
ان كان يرسل لك رسائل مفاجئة يخبرك بها بمدى استمتاعه بمشروبه الغازي او بساندويتش يتناوله
او حتى صورة او نكتة فاعلمي انه معجب بك ويتحين اي فرصة لتبادل الحديث معك
.
2-هل يتصل بك بدون سبب؟
الرجال مقارنة مع النساء لا يحبون التحدث عبر الهاتف فالرجل لا يرفع سماعة الهاتف الا
اذا كان للعمل او للطوارئ او لسماع صوت شخص يفتقده ويحبه لذا عندما تجديه يتصل
بك بدون مبرر فهو لانه يفتقد سماع صوتك .
3-هل يسالك عن نصائح فى حياته ؟
سواء كانت نصيحة فى ملابسه او رايك بهدية لاخته او قريبه اوحتى رايك بطعام معين
ليتناوله ؟؟ فهو مغرم بك فالرجال يشتركون بصفة هى عدم الاخذ براى احد غير عقولهم
لذا ان استمع لنصيحتك عزيزتى فذلك لانه معجب بك بشدة وليحوز انتباهك ليس الا .
4- هل تجدى اصدقائه يسمعونه بعض العبارات المازحة عن تغيره سواء عند الحديث معك او
عند لقائه بك ؟؟
لا تستهينى بتلك العلامة فما قد يظهر مزاح عابر بين الاصدقاء قد يكون مؤشر لتغير
سلوكه الفعلى فى وجودك عن طبيعته مما ينباك بوجود تاثير مختلف لكى عن غيرك فى
حياته .
5-هل يتذكر اشياء اخبرتيه اياها بشكل عارض حتى ولو بعد فترة؟
علامة مهمة لاهتمامه فالرجل لا يضيع من حيز ذاكرته الكثير للتفاصيل ولكن اذا اهتم بشخص
فعقله يعمل بشكل مسجل عالى الجودة لكل التفاصيل مهما صغرت او كبرت فمن يحب شخص
يعشق معرفة تفاصيل حياته .
6-هل تشعرى منه بذبذبات غيرة ؟
ان لم يصارحك بمشاعره وتجدى فى كلامته امتهان وتقليل من كل شاب يحاول التقرب منك
او حتى غيرة وتوتر وانفعال عندما يتحدث معك احد زملاء العمل بودية فاعلمى انه واقع
لاذنيه فى غرامك .
والان بعد ان اوضحنا لك علامات اعجابه توقفي عن الحيرة والمحاولات التقليدية لتعرفي ميوله تجاهك
فعكس ما قد تعتقدين فالمحاولات المستمرة والمفضوحة لمعرفة ان كان يكن اعجابا لك ام لا
قد تدفع الشاب المعجب بك للهرب خوفا من الالحاح .
