خبر اشاعة زواج مرتقب بين الفنانة نجوى كرم وبين العميد علي جابر انتشر بسرعة تخطت
سرعة النار في الهشيم، مما اضطر نجوى الى نفي كل هذه الاشاعات، لتؤكد انها ستكون
اول من يعلم معجبيها باي جديد يتعلق بها.
خبر زواج نجوى وعلي ليس وليد الصدفة، ولكن وبحسب معلومات مقربة جدا من الطرف الاساسي
المعني بالموضوع،والذي اكد لموقع النشرة ان القضية كانت بين زميلتين صحافيتين احداهما زلفا رمضان.
وبالعودة الى بداية القصة، كانت الزميلة رمضان قد اجرت مقابلة صحافية لمجلة “سيدتي” في شهر
ايار الماضي، وبعد المقابلة مباشرة تازم وضع والد نجوى الصحي وتوفي بعد فترة.
وخلال هذه المحنة التي كانت تؤرق نجوى والعائلة لم تستطع كرم تامين صورة غلاف، فاضطرت
ادارة المجلة لتاجيل المقابلة.
وبحسب نفس المصدر، وبعد ان وصل خبر اللقاء للزميلة التي تعتبر نفسها الاحق بنشر اخبار
نجوى كرم لجات الى اسلوب نشر خبر الحب والزواج، مما استدعى الرد من نجوى شخصيا
على حسابها على احد مواقع التواصل الاجتماعي.
وبعد الحرب الضروس التي شهدها الموقع بين نفي واخذ ورد واعتراض، اضطرت ادارة مجلة “سيدتي”
الى ان تنشر حديث نجوى معها مسجلا بالصوت.
فاذا، وبعد سرد الحقيقة، هل يستحق اي سبق صحفي هذه الحرب التي تصل الى كرامات
الناس؟! خصوصا ان علي جابر متزوج وله اولاد، ونجوى فنانة محترمة، ولا نظن بان القبلة
البريئة التي طبعها علي على خد نجوى تستحق كل هذه التحليلات ؟!
نشير الى ان الفنانة نجوى كرم ستصدر اغنية جديدة لها على طريقة “السنغل” قريبا جدا
وانها ستحيي ليلة راس السنة في فندق “حبتور دبي” هي والنجم فارس كرم.
