احلى مواضيع جديدة

ياااه لقيت حل لمشاكل ولادى , مشاكل الاطفال

ياااه لقيت حل لمشاكل ولادى - مشاكل الاطفال 1583097D4F4Ce57B91A65C642194E300

 

تلخيص لكتاب/ مشكلات الاطفال .. تشخيص وعلاج لاهم عشر مشكلات يعاني منها الاطفال ..
ل د.عبدالكريم بكار ..

الكتاب تناول عشر مشكلات وهي:
الكذب، ضعف الرغبة في الدراسة، النشاط الحركي الزائد، الشجار بين الابناء،
الشعور بالدونية، العدوانية، العناد، الانانية، الخجل، التبول اللا ارادي.
وقد قمت بانتقاء اقتباسات مقسمة حسب المشكلة، وفي البداية فوائد عامة من الكتاب..
…..

فوائد عامة من الكتاب:
– الملاحظات السلوكية لدى الطفل يمكن ملاحظتها من خلال شدة السلوك وتكراره.
– عقد اتفاقية بين الابوين والطفل تنظم وعي الابوين تجاه ما عليهما القيام به نحو
طفلهما.
– البيت هو ميدان للتعليم والتدريب على مواجهة التحديات في الحياة العامة.
– على الابوين الى جانب الثناء والتحفيز تقبل الطفل على ماهو عليه، وهذا هو المعنى
العميق للحب غير المشروط.
– ان على الابوين ان يتعلما كيف يثيران المباهج والمسرات في حياتهم العائلية، وان يرتبا
بعض الانشطة الجماعية التي يشترك فيها جميع او معظم افراد الاسرة.
– تفويض الكبير بالاشراف على اخوته الصغار يجب ان يكون جزئيا، ويجب ان يظل الوالدان
في الصورة حتى لا يقع في اخطاء فادحة.
– المبالغة في الثناء على الطفل تولد لديه الغرور، ومن الغرور يولد الاستخفاف بالاخرين.
– التربية الجيدة هي التربية التي تقوم على الفعل، وليس على ردة الفعل، وعلى المعرفة،
وليس على العشوائية.
– اخطر قرارين في حياة الشاب؛ هما الزواج واختيار التخصص.
– الطفل الصغير جدا يحتاج الى المكافاة المادية اكثر وكلما كبر كبرت حاجته الى المكافاة
المعنوية، وحين يدخل في مرحلة المراهقة يصبح تواصل اهله معه واحساسهم بما يعانيه افضل ما
يمكنه ان يتلقاه من هدايا ومكافات.
– بالصبر والمثابرة يمكن لامور سيئة كثيرة في حياة الصغار ان تزول، وتتغير.

1- الكذب /
– الكذب ليس صفة فطرية بل مكتسبة تتكون لدى الطفل عن طريق التعليم والتقليد.
– القدرة على تنميق الكلام والقدرة على الاقناع تغريان من يملكهما بالكذب على نحو خفي..!

– اشارت احدى الدراسات الى ان حوالي ( 70 % ) من انواع السلوك لدى
الاطفال الذين يتصفون بالكذب يرجع الى الخوف من العقاب، وان ( 10 % ) منها
يرجع الى احلام اليقظة والخيال، ويرجع نحو من ( 20 % ) الى اغراض الغش
والخداع.
– كلما زادت قسوة الاباء والامهات، ولجؤوا الى الضرب والعقاب لحمل الطفل على قول الصدق
والاقرار ببعض الاخطاء لجا الاطفال الى الكذب.
– الكذب عند ابن اربع او خمس سنوات، لا يشكل شيئا مقلقا؛ وذلك لان الطفل
في هذه المرحلة لا يستطيع التمييز بين الخيال والواقع.
– حاول الا تحشر الطفل في زاوية ضيقة، وتطلب منه الاعتراف بجرم ارتكبه او خطا
وقع فيه.
– تعزيز ثقة الطفل بنفسه، مما يقلل من لجوئه الى الكذب.

2- ضعف الرغبة في الدراسة /
– اعتقد جازما ان مغادرة طفل في الصف الخامس الابتدائي للمدرسة والدراسة يلحق به من
الاذى والاضرار بمستقبله مايزيد على قطع يده او فقده للسمع باحدى اذنيه.
– اعراض الاطفال عن تحصيل العلم هو ثمرة للبيئة المريضة والسيئة التي نشؤوا فيها، او
ثمرة للمدارس الضعيفة والمتهالكة التي ينتسبون اليها.
– الجو الاسري المحفز على التعلم اهم ما على الاسر توفيره لاطفالها.
– الشغف بالتعلم والحصول على المعارف شرط للتفوق الباهر.
– المدرسة الجيدة هي المدرسة التي يتوفر فيها شيئان اساسيان: جدية في التعليم، وشعور المدرسين
فيها بالرضا عن اوضاعهم واوضاع مدرستهم.

3- النشاط الحركي الزائد /
– تشتت الانتباه وضعف القدرة على التركيز بالاضافة الى الاندفاع في اعمال فيها شيء من
الخطورة من علامات الاصابة بفرط الحركة.
– لابد من ان يكون ضعف القدرة على التركيز وتشتت الانتباه ظاهرا في سلوك الطفل
في البيئة الاجتماعية ( المنزل ) وفي البيئة الاكاديمية ( المدرسة ) معا، والا كان
العيب في البيئة نفسها وليس في الطفل.
– يظهر فرط النشاط بقوة لدى الطفل المصاب في حال وجود مؤثرات صوتية او مرئية.

– يمل الطفل المصاب من الالعاب التي تستدعي تركيزا ذهنيا على حين تزداد رغبته في
ممارسة الالعاب المحسوسة التي لا تستدعي التركيز.
– اظهرت الدراسات ان النشاط الزائد ينتشر بين الذكور اكثر من انتشاره بين الاناث.
– ان الشائع لدى كثير من الاسر ان فرط الحركة يتراجع شيئا فشيئا في سلوك
الطفل الى ان ينتهي بصورة نهائية، وهذا ليس بصحيح، فقد دل بعض الدراسات على ان
ما يزيد على ( 30 % ) من الحالات قد يستمر مع الطفل المصاب حتى
بعد ان يصبح شابا .
– ان الطفل حين لا يجد العابا ينشغل بها فانه يتحول هو الى شيء يشغل
اهله ويزعجهم.
– قد ثبت ان مناكفة الاهل للطفل لا تخفف من حركته، بل تزيدها؛ ولهذا فان
توفير مساحات للعب الاطفال وتوفير ما يكفي من الالعاب لهم يساعد على الاتزان السلوكي والحركي.

4- الشجار بين الابناء /
– لا يخلو بيت من البيوت من شيء من المناكفة والمناكدة بين كل اولئك الذين
يعيشون تحت سقف واحد.
– التناحر بين الاخوة يزداد مع تقدم السن.
– ان خلو المنزل من اي شكل من اشكال الصراع، لا يرسل رسالة ايجابية على
نحو كامل.

– متى يصبح الشجار بين الابناء مشكلة..؟
ا / اذا تطور الخلاف الى عراك بالايدي مع غضب شديد، او الى استخدام الضرب
الموجع او استخدام الات حادة.
ب / استخدام الكلام البذيء اثناء الشجار.
ج / تكرار الشجار على نحو غير مالوف.
د/ ازعاج من في المنزل او اشغال الاولاد عن اداء واجباتهم المدرسية.
ه / شعور احد الاولاد المتشاجرين بالقهر بسبب ظلم اخيه له.
و / تعاظم الرغبة في الانتقام لدى احد الابناء.
– حين يشعر الطفل باهمال اهله له بسبب ضعفه او هدوئه، فانه يعمد حينئذ الى
افتعال المشكلات مع اخوته حتى يلفت الانظار اليه.
– النزاع والشجار بين الوالدين يسهل على الاطفال ان يتشاجروا فيما بينهم.
– المبالغة في صيانة العلاقة بين الابناء والمبالغة في التدخل بينهم ليست بالشيء الجيد؛ وذلك
لاننا نريد لهم ان يتدربوا على حل مشكلاتهم بانفسهم قدر الامكان.
– كثرة تدخل الاهل في شؤون الابناء تضبط ايقاع الحركة في المنزل اكثر مما ينبغي،
وهذا يخفف من جاذبيته.

5- الشعور بالدونية /
– ان الشعور بالدونية هو مجموعة الصور التي يختزلها الطفل في ذاكرته عن ذاته: شكله،
ذكائه، انجازه، خلقه، لباقته، امكاناته، نقاط ضعفه، مكانته في اسرته ومدى تقبل محيطه له.
– الواحد منا سيظل على مستوى من المستويات خاضعا لما يقوله الاخرون عنه، وهذا الخضوع
لدى الصغار اكبر بكثير منه لدى الكبار.
– ان الطفل يشعر بالدونية والضعف حين يقيس نفسه على من هم في مثل سنه،
ويجد ان نتيجة ذلك القياس ليست في مصلحته.
– الخوف مظهر اساسي من مظاهر الشعور بالدونية؛ حيث تجد ان الطفل يخاف من اشياء
كثيرة لا يخاف منها غيره.
– اسرة الطفل هي المراة التي يرى فيها نفسه؛ ولهذا فانه من المهم جدا ان
يشعر بانه طفل طبيعي ومحبوب وجدير بالاحترام والنجاح.
– حين يخفق الطفل في اختبار او مسابقة او اي محاولة، فينبغي ان نتعاطف معه،
ونقف الى جانبه، وهذا هو المعنى الحقيقي للحب غير المشروط.
– ان الطفل حين لا يشعر بدفء العلاقة مع ابويه، ولا يشعر انه موضع عناية
وتقدير، ينظر الى نفسه نظرة مشحونة بالدونية وضعف الثقة.
– يبالغ بعض الاباء في العناية بابنائهم وفي تدليلهم وعدم تكليفهم بتقديم اي شيء للاسرة،
وهم يظنون بذلك انهم يحسنون اليهم، ولا ينتبهون الى انهم يحرمونهم من الاستقلالية وخبرة التعامل
مع المشكلات واكتساب الخبرات وامتلاك الحاسة التي تمكنهم من تقدير الامور على نحو جيد.
– الطفل الذي يشعر بالدونية يصعب عليه ان يرى الامكانات والفرص المتاحة، ويصعب عليه تفسير
النجاحات التي يراها، واذا فسرها، فانه يفسرها على انها نتائج لمواهب عظيمة هو لا يمتلكها.

– ضعف الثقة بالنفس وباء يجتاح كثيرا من الاطفال وينبغي ان نعرف كيف نحصن اطفالنا
منه، وكيف نعالجهم حين يصابون به.
– من اهم مظاهر الشعور بالدونية التشاؤم ورؤية الجانب المظلم من الاشياء.

6- العدوانية /
– العدوانية لدى الطفل قد تكون موروثة عن بعض ابائه واجداده، وقد تكون بسبب اعتلال
عصبي.
– ضيق مساحة المنزل وعدم وجود متنفس للاطفال في الخارج، مما يزيد في درجة العدوانية
لديهم، وهذه المشكلة موجودة بكثرة لدى الاسر الفقيرة.
– ان معرفة الصغار بانفسهم دائما منقوصة؛ ولهذا فانهم يظلون مستعدين لتصديق بعض ما يقال
فيهم من مدح وذم.
– اهمال الاهل لما يشاهدونه لدى الطفل من عدوانية وعدم تنبيهمم له، يرسل رسالة تشجيعية
على الاستمرار في ذلك.
– مشاهدة افلام الرعب ومشاهدة الاعمال الدرامية العنيفة تؤدي الى تشجيع الطفل على السلوك العنيف.

– اذا بلغ الطفل العاشرة، وظلت العدوانية واضحة في سلوكه، فان على الاهل ان يولوا
ذلك اهتماما خاصا خشية تاصل هذا المرض في شخصيته.
– ان التدليل المفرط مثل الافراط في الضبط والقسوة والتاديب، كلاهما يؤدي الى تقوية النزعة
العدوانية لدى الطفل.
– افضل طريقة لجعل الطفل لطيفا ومهذبا هو ان نعامله بلطف وتهذيب واحترام.
– حين يلعب الطفل مع من هو اكبر منه، فان ذلك يخفف من العدوانية لديه،
ويساعده على تعلم بعض الاشياء الجيدة.
– ان من المهم ان يترصد الابوان لطفلهما العدواني حتى يمسكاه وهو متلبس بسلوك جيد
وهادئ ليقدما له الثناء والتشجيع والمكافاة.
– كثيرا ما يعتدي الطفل على غيره؛ لانه لم يتلق اي تدريب على التعبير عن
ذاته وحقوقه وحاجاته.
– يجب تدريب الطفل على الرفق بالحيوانات والعناية بها ويكون ذلك تدريبا على رحمة الانسان
والتسامح معه.
– نحن في زمان تشتد فيه الانانية، ويشتد فيه الشعور بالقوة والسعي الحثيث نحو المصلحة،
وهذه كلها تدفع باتجاه العدوان، وتولد المشاعر العدائية؛ ولهذا فان معالجة المشكلة يجب ان تكون
حضارية في المقام الاول.

7- الطفل العنيد /
– ان علينا ان لا نبدي الابتهاج اذا راينا الطفل مستكينا مطيعا، لا يكاد يفارق
والدته … فهذا قد يدل على تاخر في نموه النفسي والعقلي.
– ان العنيد يكون صاحب مواقف جدية ونهائية، ورؤيته – في نظره – دائما صواب
وقطعية.
– ان كثرة القيود على الطفل الى جانب اهماله تؤدي الى رفع درجة التوتر لديه،
ومع التوتر العالي ياتي العناد ومحاولة استرداد الذات المنتهكة…
– احيانا ياتي العناد من شعور الطفل بالضعف الشديد بسبب شعوره بانه مظلوم وممتهن من
قبل احد الذين يعيش معهم، كما يكون العناد نتيجة للتوجيهات المثالية والمطالب التعجيزية من قبل
الابوين؛ حيث ترتفع درجة التوتر لديه، ويبدا بتفريغه من خلال السلوك العدواني ومن خلال المعاندة
الشديدة.
– عدم تلبية الاحتياجات الملحة للطفل تحوله الى شخص عنيد؛ وذلك لان الشعور بالعوز الشديد
الى شيء يخل بالاتزان النفسي، مما يؤدي في العديد من الحالات الى العناد.
– ان الطلب بلطف لا يثير روح العناد والمقاومة لدى الطفل، لكن حين نطلب منه
ان يفعل شيئا ما او يكف عن شيء ما بقسوة، فان اليات الدفاع عن الذات
تشتغل بطريقة لا شعورية، ويبدا الرفض والعناد.
– اهمال معالجة العناد قد يجعل من الطفل عدوانيا او مضطربا نفسيا حتى بعد ان
يتجاوز العشرين.

8 – الانانية /
– تشتد الانانية لدى الطفل في عامه الثالث وعامه الرابع، ويكون مؤمنا بقوة في المشاركة
في عامه السابع وعامه الثامن.
– الانانية مكتسب اجتماعي فالطفل يتعلمها من اسرته على نحو اساسي ثم من البيئة التي
يعيش فيها.
– ان كون الانانية مكتسب اجتماعي – في غالب الامر – يحمل الابوين مسؤولية بث
معاني الكرم والمشاركة والشهامة في نفوس الصغار من خلال السلوك الشخصي والمواقف السخية.
– حين يشعر الطفل بانه ضعيف او مهمل من قبل المحيطين به، فانه من المتوقع
ان يتقوقع على نفسه ويهتم بشخصيته واشيائه.
– احيانا يؤدي الدلال الزائد الى شعور الطفل بانه محور اهتمام الاخرين، وهذا يقوي لديه
الشعور بالانانية.
– ان تقوية روح المشاركة لدى الطفل ستجعله يشعر بالاخرين، ويعمل على مراعاتهم، ويلمس منافع
ومسرات الاحتكاك بهم.
– ان ( اللعب الجماعي ) من افضل ما ينمي روح المشاركة؛ وذلك لان اللعب
الجماعي يعرف الطفل على معنى التعاون مع فريقه، وكما يعرفه على معنى العدل.
– كثيرا ما يدفع الشعور بالضعف والعجز والشعور بالاحباط … الطفل الى ان يكون انانيا.

– كثير من المواقف الانانية يكون عبارة عن تعويض عن الاحساس بالنقص تجاه بعض الامور.

– غرس معاني الاحترام للاخرين في نفوس الاطفال مما يخفف السلوك الاناني ويولد لديهم معاني
التعاطف والاهتمام.

9 – الخجل /
– يحاول الطفل الخجول ان يتجنب اللقاء بالناس من خارج اسرته قدر الامكان، وحين يتحدث
الى شخص غريب، فانه يتحاشى النظر اليه، ويشعر بالرهبة حسن تقع عينه على عينه.
– الطفل الخجول قد يكون نشيطا ومنفتحا في داخل المنزل، اما في خارجه، فانه يميل
الى الانطواء.
– يواجه الطفل الخجول صعوبة في طرح الاسئلة على معلميه، ويجد صعوبة اخرى في المشاركة
والاجابة على اسئلة اساتذته.
– ان للوراثة اثرا واضحا في مشكلة الخجل لدى الاطفال.
– اهمال الوالدين، وانشغالهما عن طفلهما قد يؤدي الى احساسه بالخجل.
– نبذ الطفل بالالقاب والنقد الشديد له امام الناس والسخرية منه … من الامور التي
تدفعه الى الخجل بسبب ما يولد لديه ذلك من احباط واستخفاف بالذات.
– الاعاقة تجعل المعاق حساسا جدا، وتغري الاخرين باغاظته واستثارته، ويجد الحل في الابتعاد عن
جميع الغرباء.
– ان الخجل لا يشكل ازمة او معضلة كبرى اذا تعاملنا معه باهتمام، ومن خلال
ثقافة تربوية جيدة.

10 – التبول اللا ارادي /
– التبول اللا ارادي : عدم قدرة الطفل على التحكم بالتبول ليلا في سن يفترض
ان تكون لديه فيها القدرة على ذلك.
– قسوة الوالدين والشعور بالنقص ومشاعر الخوف من العوامل النفسية في معاناة الطفل من مشكلة
التبول اللا ارادي.
– من المهم ان يمتنع الطفل عن تناول السوائل قبل النوم بثلاث ساعات على الاقل،
ولا سيما السوائل التي تساعد على ادرار البول .

  • الكذب ليس صفة فطرية بل مكتسبة تتكون لدى الطفل
  • مشاكل يعانى منها الاطفال ليلا
السابق
رؤية البنات في الحلم اية الجمال دة , البنات في الحلم
التالي
فوائد شيح البابونج للتخسيس , هتخسى يعنى هتخسى مع شيح البابونج