كان يوما جميلا فاولة و لكن
..
ان الحوادث ربما يطرقن اسحارا .
.
طفل فالتاسعة من عمرة يذهب للمدرسة فرحا و لم يدر بخلدة انه على شفا جرف من النهاية الماساويه على يد اب لم يعرف نعمه الابناء التي حرمها العديد !
!!
طفل يلهو و يلعب اول النهار بعدها يخمد و يتوقف قلبة الصغير فاخرة !
!!
تقول و الده الطفل
بدا و الدة من بعد صلاه المغرب يسال الابن فالرياضيات فاذا لم يجب ضربة بسلك كهرباء على ظهرة و استمر على هذي الحال حتي الثامنة مساء !
!!
وانا لا استطيع منع و الدة خشيه ان يضربنى معه !
!
كل ذلك لان مستوي الابن متدنى فهذه المادة !
!!
وبعد الثامنة و لكم ان تتصوروا من المغرب اي ثلاث ساعات و الاب يضرب ابنة !
!!
قام الابن الى فراشة .
.
وطلب من و الدتة كوب ماء .
.
تقول و الدتة فلما اتيتة بالماء اذا بالولد متغير اللون و نفسة يضعف فاخبرت و الدة فقام على الفور و حملة لاقرب مستشفي لينقذ ابنة لكن القدر كان اسرع فقد توفى الابن فسيارة و الدة قبل ان يصل
للمستشفي .
.
وعندما دخل المستشفي تبين انه ما ت بسبب الضرب .
.
يالها من كارثة .
.
اهكذا تختلس الحياة !
!
وينتهى العمر فلحظه !
!
اهكذا يودع طفل التاسعة دنيا خلت فنظرة من الرحمه !
!
اهكذا يموت ابن الثالثة الابتدائى على يد اقرب الناس الية !
!
ماذا حدث فهذا العالم !
!
لماذا تغتال براءه الطفوله بيد الابوه !
!
هذه ظاهره بدات فمجتمعنا و هي القسوه الشديده على الاطفال و التي ربما تصل للانتقام فالاب يضرب ابنة ضرب عدو و ليس ضرب مؤدب له و الام ايضا و لم يكن محمد صلى الله عليه و سلم كذا !
!
لم يضرب طفلا قط .
.
اليست لدينا حلول ثانية غير الضرب !
!!
لم نؤمر بالضرب الا على ترك الصلاة !
!
لنحمد الله اخوانى على نعمه الاولاد و لنشكر الله عليها و علينا بالرفق فهم فلذات اكبادنا .
.
والدة نادم يبكى بحرقه بعد ان فقد ابنة .
.
ولكن هل ينفع الندم الان ؟
؟؟