بدا الامام الشافعي فاول امرة يطلب الشعر و الادب و التاريخ ،
ثم توجة الى الفقة و الحديث ،
وكان حاد الذكاء قوي الحافظة فصيح اللسان بليغ الحجه فلغه العرب عاش فتره من صباة فبنى هذيل فكان لذا اثر و اضحا على فصاحتة و تضلعة فاللغه و الادب و النحو .
و اضافه الى العلم الغزير الذي تركة الشافعى و صار مذهبا من المذاهب الاربعه ،
فقد عرف عنه كتابة الشعر و حفظة و ربما تميز شعرة بكونة شعرا تامليا يحتوى على معاني و حكم عظيمه .
و ربما كان الشافعى منكبا على الشعر بعدها تحول رحمة الله الى الفقة (اقرا كذلك : احلى مواقف فحياة الامام الشافعى تجد بها قصة تحولة الى الفقه )
و ربما نسبت الية ابيات من الشعر صارت من اشهر الحكم و المواعظ ،
فاليكم بعضا من اروع ما قالة الشافعى من ابيات شعريه :
فى ادراك العلم :
لا يدرك الحكمه من عمرة يكدح فمصلحه الاهل
ولا ينال العلم الا فتي خال من الافكار و الشغل
لو ان لقمان الحكيم الذي سارت فيه الركبان بالفضل
بلى بفقر و عيال لما فرق بين التبن و البقل
- تعبير عن قيمة التعليم بالانجليزى مترجم
- أبيات الشعرية عن العلم
- أبيات شعرية في العلم
- صورة مقولة عن العلم