يجب الزواج على من قدر عليه،
بان تكون صحتة جيدة،
ودخلة يكفى لحياة كريمة،
ولة بيت =ياويه،
فالزواج امر يساعد فغض البصر و تحصين الفرج،
وحفظا للدين،
لكن لمن لم يقدر عليه فيجب ان يشغل و قتة بالاعمال الحسنه كحفظ القران الكريم،
تحصيل الشهادات،
اتقان الصنعات،
وايضا الابتعاد عن الامور التي تذكرة بالزواج من اختلاط،
وموضوعات تثير الغرائز،
واما الوسيله الاسلم فهي الصيام فان الصوم له و جاء.
لكن هنالك عده امور يجب اتباعها عند الشروع فالزواج،
ومعرفه الطريقة السليمه فاختيار الزوجه الصالحه و ضمن شروط الدين الاسلامي و هي كالتالي:
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: ” لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسي حسنهن ان يرديهن،
ولا تزوجوهن لاموالهن فعسي اموالهن ان تطغيهن،
ولكن تزوجهن على الدين،
ولامه خرماء سوداء ذات دين افضل”
وتبعا لحديث نبينا محمد عليه اروع السلام و التسليم فان:
اختيار الزوجه المؤمنة،
ذات الدين،
الودوده حتي يبارك الله له بها و ينبت بينهما المحبه و الود،
فالزوجه المؤمنه ستعينك و تذكرك دائما بطاعه الله و ذلك سيبني حياة زوجية و جيل مؤمنا يطيع اوامر الله تعالى و يجتنب معاصيه،
وهي ايضا ستكون متعاونه فامور الحياة و تقف بجانب الزوج فاحلك الامور و اصعبها فكل ذلك سيصبح مرضاه لله تعالى،
وباهداف لا دنيوية.
اجتناب تفضيل الجمال على الخلق فان الجمال ليس بدائم و لا يستر العيوب من كبر،
وغيرة،
وكذب و غيرها من الصفات غير المحببة.
حسن الاخلاق شاملا اتباع اوامر الزوج و تجنب ما يكره،
والتحلى بالصفات الحسنه من صبر،
عفة،
طهاره و حسن التدبير.
الذكاء هذا لما له من اهمية فاستيعاب الكثير من الامور و معرفه التصرف بها بسلاسه و بكيفية عملية.
الاصل الطيب و المقصود عائلتها من ام،
اب،
اخوات و اخوة.
السلامة الجسديه و هذا اجتنابا لبعض الامراض الوراثية.
تجنب الزواج بهدف الحصول على المال ان كانت الزوجه ذات ما ل و فير،
فهذا لا يفيد الا فخلق المشاكل.
يجب ان تكون النيه طيبه حتي يتيسر له مطلبة و تتيسر له الفتاة التي تليق بسمو اهدافة من الزواج كان يغض فيها بصره،
ويحصن فرجه،
ويصل فيها رحمه.
حسن المظهر كنوع بسيط من اضفاء السعادة على الحياة الزوجية،
لكن الجمال ليس شرطا اساسيا و حيدا كى تكون الزوجه صالحة،
بل حسن المظهر شيء تكميلى لباقى الصفات و الامور التي تم ذكرها سابقا.
ليس شرطا اساسيا ان تقرب الزوجه من سن زوجها لكن يحبب التقارب فالاعمار كى يسهل التفاهم.
