الموطن الاصلي للنعناع
يعتبر احد اقدم النباتات الطبيه التي عرفها الانسان بدا استعمالة الشرقيون فاستعانوا به
زمنا طويلا قبل ان يتعرف الية اليونانيون القدماء و تعرف الية قدماء الرومان عن طريق
اليونانيون القدماء و منها الى اوربا كلها
نبذة عن ما يحتوي عليه النعناع
يحتوى النعناع على عدد كبير من الزيوت الطياره اهمها المنتول
ويحتوي على الاحماض العضوية،
البروتين،
الالياف،
السكريات
ويحتوى على الفيتامينات و العناصر المعدنية
فائدة النعناع
يدخل فتركيب العقاقير الطبيه بوصفة دواء او بوصفة مغيرا للطعم و النكهة
كما يدخل فصناعه معجون الاسنان و صناعه العطور و بعض المشروبات
يساعد على الهضم،
يخفض نسبة الحموضه فعصاره المعده و يمنع التقيؤ
وهو كذلك مضاد للتقلصات و مضاد للالتهابات
للنعناع فعاليه فمعالجه ضيق التنفس،
الاسهال،
الام الراس،
والتهاب الحلق
ويعتبر النعناع منشطا و مطهرا للجسم
وقد عرف عنه منذ القدم انه ينظم عمل الجهاز الهضمي،
الكبد،
الامعاء و الحويصلة
يعالج الغازات و النفخة،
العفونه فالامعاء،
وزياده الحموضه و المغص
كما انه يخفف اوجاع ما قبل الدوره الشهرية عند النساء
ويخفف استنشاق بخارة عوارض الانفلونزا
يستعمل النعناع طازجا او مجففا
ويفيد استنشاق بخارة المغلى فعلاج الربو و التهاب القصبات و الحساسيه
موانع تناول النعناع
استخدام زيت النعناع بكثرة و لفترات طويله يتسبب فتغييرات نسيجيه فالدماغ
كما لا ينصح باعطائة للاطفال الرضع نظرا لاحتوائة على نسبة عاليه من ما ده الميثول
الاكثار من تناول النعناع يؤدى الى جفاف الفم و القيء و اثاره الرغبه الجنسية التي ترافقها صعوبه النوم
يجب الا يشرب شاى او زيت النعناع يوميا و لفتره طويلة،
كى لا يؤدى الى تلف الاغشيه المخاطيه الداخلية
كما يمنع على الحوامل الاكثار منه فالاشهر الاولي من الحمل