اشتهر العالم بكثرة الغموض التي تحوم حولة ،
واعتبرت من اكثر الحاجات التي تثير الرعب حول العالم ،
هى الحاجات التي ما زال العالم غير و اع بمدي خطورتها ،
ولا ممكن تحديد النتائج الواقعه فحال انتشار الاحاديث و الاقاويل حولها ،
ولعل البارز فالمقال ان المقالات الغريبة ،
التى لم يعهدها الانسان ،
قام بنسبها للشيطان ،
لانها حاجات لا اصول لها ،
كالشيطان تماما ،
الذى لم تعرف له اصول حتي يومنا ذلك ،
وكل ما يعرفة الانسان عنه ان مخلوق غير مرئى ،
خلق الله ،
ولكنة تمرد ،
وابي ،
وقرر ان يؤذى البشر بكل الطرق المتاحه ،
فكل شيء اسباب الرعب للانسان ،
نسبة للشيطان بشكل او باخر ،
وفى حديثنا اليوم عن اهم الحاجات التي لاقت اهتماما من العالم ككل ،
هى تلك الامور التي لا زالت عالقه فالذهن ،
فكلها تحتاج للتفكير ،
والتذكير ،
والعمل الجاد من اجل ايجاد التفسيرات المنطقيه لها ،
وكان من اهم هذي الالغاز او الامور المبهمه ،
تلك التي تتعلق بمثلث الرعب او ما يسمي بمثلث برمودا .
مثلث برمودا :
وسمى مثلثا ،
بسبب شكلة الهيكلى على الخريطه ،
حيث يعد ذلك المكان من اغرب الاماكن على و جة الارض ،
التى لم يجد لها الانسان تفسيرا حتي اليوم ،
فظلت تشكل خطرا كبيرا على الحياة بصفه عامة ،
ومثلث برمودا يقع فالمحيط الهادئ ،
ويعد الاكثر ذكرا ،
وشيوعا ،
وحتي بحثا على شبكه الانترنت ،
فما هي مشكلتة ،
وما هو اللغز المحير الذي جعلة يكتسب جميع هذي الشهره ؟
مثلث برمودا ،
استطاع ان يحظي بشهره كبار اثناء القرن الماضى ،
وكان اسباب شهرتة ان البشر ظنو ان ذلك المكان يابي الحياة ،
ويكرة اي شيء يتحرك على و جة الارض ،
فاى جسم غريب ،
او شكل غريب يتحرك باتجاهة كان يختفى تماما بلا اثر ،
وليس ذلك فحسب ،
بل ان اي شخص يصل لتلك المنطقة يموت ،
وتختفى اثارة ،
فلا يعود لا هو و لا تخرج جثتة ،
وحتي الطائرات التي كانت تتحرك من فوقة ،
كانت تختفي فحسب ،
لمجرد الاختفاء ،
بلا اسباب ،
وبلا تحطم ،
وبلا نفاذ للوقود ،
كانت تختفى ،
ولا يبان لها اثرا ،
وعلي النقيض فان الركام الذي يخرج و الجثث التي تغرق فالبحر فانها تعاود الظهور مع الزمن ،
ولكن ذلك الامر كان على العكس تماما ،
وكان الاسباب =اخيرا الذي تم اكتشافة ان هذي المنطقة تحتوى على جذب مغناطيسى كامل ،
وهي محيط يعتبر الاحسن و الاعنف على سطح الارض ،
واى شيء يغرق فجوفة فانه يستقر فالقاع ،
ولا مجال لظهورة فيما بعد .