لا يوجد و هم يبدو كانة حقيقة كالحب .
.
ولا حقيقة نتعامل معها و كانها و هم كالموت !
!
)
قرات تلك العبارة اليوم و اثرت بى كثرا” .
.
فلها معني عميق جدا جدا .
.
وتفكرت فيها مليا” …
الحب و هم و يبدو لنا حقيقة ؛
لطالما سالت نفسي ذلك السؤال .
.
هل هو و هم ؟
ام انه فعلا يوجد ذلك الحب ؟
لم اكن اجد اجابه لسؤالى .
.
لانى اعتبرة الاثنين .
.
نعم حقيقة ,
ونعم و هم .
.
حقيقة نحتاج اليها .
.
ونتضور جوعا اليها .
.
وتتوق نفسنا اليها .
.
وتامن روحنا فيها .
.
ونريد السكون فيها .
.
ويستقر فؤادنا بحسها … و تنسج احلامنا منها .
.
ونري مستقبلنا فيها .
.
نجدها كثيرا و نفتقر اليها كثيرا بذات الوقت .
.
اما فكونة و هم .
.
فهذا يطول شرحة بالنسبة لى .
.
اراة و هما” لعديد من الاسباب .
.
ربما لاننى اريد ان اراة ايضا .
.
واكرة ان اضعة فخيار الحقيقة دوما” .
.
ام قد لاننى اخاف من غير تلك الحقيقة .
.
ام قد لاننى تعمقت فيها كثيرا .
.
ام قد لان افكارنا تعودت على عدم الاكتراث كونها حقيقة .
.
فكل من يقول انها حقيقة يواجة بالف اتهام .
.
يشار الية بالجهل عن خفايا هذا الوهم ,
واخيرا تقال له الحقيقة .
.
وهي انه و هم !
لكنى غالبا اري ما يقال .
.
ليس من و حى التجربه .
.
بل من فلان و فلان ,
لاشك ان العديد تاكد بانه و هم من سابق تجاربة ,
بل و اكد لمن حولة بذلك ,
لكن هل يجب علينا وضع الحب فخانه الوهم دوما”