هذا اللقاء بالحرف الواحد كﻵتى :
السؤال الاول: ما هو شعورك اليوم و انت حققت اكبر امانيك و هي “ ستار اكاديمى ” فعقر دار الاسلام؟
فاجاب : شعور لا يوصف ،
ولكن اخذ من عمرنا العديد حتي تمكنا من الوصول الى غايتنا !
!
فساله: ما قصدك باخذ من عمرنا الكثير؟؟
فقال: نعم جلسنا سنين حتي تمكنا من ادراجة فالدول الغربيه ،
ثم الى الدول العربية ،
وكنا نعلم ان فكرتنا ستتحول الى انجح خطة فمسيره الدولة الاسرائيلية !
!
فساله: لماذا كنتم متاكدين انكم ستنجحون بهذه الفكرة ؟
فقال: لاننا نعلم ان المسلمين اليوم ابتعدوا عن دينهم و فنفس الوقت الشباب المسلم اصبح يميل الى الالتزام الاسلامي الذي لو كبر سيقضى على دولتنا !
!
فساله: لماذا حرصتم على ان يصبح “ ستار كاديمي” هو و سيله للوصول للمسلمين ؟
فقال: لاننا نريدهم ان يبتعدوا عن دينهم !
!
فساله: ماذا تخططون اليوم للهجوم على الاسلام بعد ستار اكاديمى ؟
فقال بكل تحدى و وقاحة: نخطط لغزو البنات المسلمات !
!
فساله: لماذا البنات المسلمات و ليس الرجال ؟
فقال: لاننا نعلم اذا انحرفت(المسلمة) سينحرف جيل كامل من المسلمين و راءها..
فسالة مرة اخرى: بماذا تصفون غزوكم للمرأة المسلمه ؟
فقال: نحن اليوم نحرص على غزو المسلمه و افسادها عقليا و فكريا و جسديا اكثر من صنع الدبابات و الطائرات الحربيه !
!
وساعدنا على انشغالهم البلاك بيري و البرامج الثانية و هي جزء من الخطة !
!
فسالة : و هل لكم يد فستار اكاديمى الذي يقام حاليا فلبنان ؟
فقال: طبعا فنحن نتبرع جميع يوم لهم بمبلغ كبير من المال و هي تحت اشرافنا باستمرار !
!
وفى نهاية اللقاء ماذا تقول لامتنا الاسرائيلية و تبشرهم ؟
اقول لهم: ان يستغلوا نوم الامه الاسلاميه فانها امة اذا صحت تسترجع فسنين ما سلب منها فقرون …
( حسبى الله و نعم الوكيل )
انشرها لعل الامه الاسلاميه .
.
امه محمد صلى الله عليه و سلم تستيقظ من سباتها .
.
وتستوعب جميع ما قيل عنها .
.
بارك الله فمن قرا و فمن نقل .
.
من اجل دينك .
.
هذه الرساله .
ﻻبد ان تصل للجميع بدون استثناء لاهميتها و خطوره المعلومات التي بها .
.
علي فكرة .
.
العريفى يقول جميع من ساهم بنشر ذلك المقطع له دعوه فظهر الغيب