لان يهدى الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم” نسال الله ان يستعملنا و لايستبدلنا..
”
عندما تفرح تذهب الى اكثر شخص تحبة و عندما تحزن تلجا الى اكثر شخص يحبك و ما افضل ان يصبح نفس الشخص فالحالتين!!
ان العناء و الهراء فالشعور بالبقاء
لا يبقي الا الخير فزمن الشقاء
لا احمل الهم الثقيل
وما كان فيا الخذل داء
ان كان فقدان الصفاء هو البلاء
فلعل فقدان الحياة ادهي بلاء
لا تحزني على الصفاء و احزنى
علي صوت يدوي له اصداء
لا تفرحو لا تفرحو جميع سواء
منها خلقنا و بها نموت
ولله و حدة البقاء
ولعل بعد فراق فالدنا
في الاخره يحلو اللقاء