جماع المحارم رمز يتحرج منه الجميع
وهنا تم جمع الاجابات المفيدة حول ذلك الرمز نفعنا الله و اياكم
احيانا يصبح من معانية قطيعه او سوء تفاهم بسبب القطيعه بين الرائى نفسة و والدتة او و الده اواحد من محارمة و جماعة لهم بالمنام دليل على صلتهم و عوده المياه لمجاريها و الصلح.
**ولو لم يكن هنالك قطيعه قد يدل على قوه العلاقه بينهن و على برة بوالديه.
**من رات ان اخيها يجامعها او و الدها فهو خير ياتيها من جهته.
**من رات انها تجامع صديقتها فربما انها تحدث صاحبتها هذي باسرارها الخاصة و تامنها عليها.
** قد دل جماع المحارم على اجتماع شمل العائلة بعد فرقه او اجتماعهم لمناسبه تخص العائلة.
** قد يدل جماع المحارم على قوه العلاقه و الحميميه و الحب و التقدير للشخص
كذلك قد دل جماع الاخ لاختة على مدي قربة منها و تفهمة لنفسيتها و مشورتة لها ايضا يدل على مدي ارتياحها له و ثقتها فيه من بين البقيه من الاخوه و كتمانة لاسرارها
بشاره للحامل بمولود يشبة من جامعتة فصفاتة ان كانت الرائيه انثى
* ان كان الرائى ذكر فقد تدل على رضي و دعوات من جامعهم كالوالده و الجده .
.
*اعانة
*عطاء
*تلبيه طلب
ان كان الجماع من نفس الجنس ففية امرين امر طيب و امر ثاني ليس بطيب و دائما نستشف هذا من الرموز المرافقه للرؤية
نبدا باالامر الطيب ربما تدل على
* عمل مشترك كشراكه اما فعمل او شركة او تجاره او نسب …
*وعكسة الخوف و الحذر من عدو
خصوصا لو و جد ما يؤكد ذالك من باقى رموز الرؤية
ربما دل جماع المحارم على و قوع الرائى فالربا:
عن عبدالله بن حنظله الراهب “مرفوعا” : ” درهم ربا ياكلة الرجل – و هو يعلم – اشد عند الله من ست و ثلاثين زنيه ” رواة الامام احمد و الدارقطني
; و عن البراء بن عازب رضى الله عنه مرفوعا : ” الربا اثنان و سبعون بابا ،
ادناها كاتيان الرجل امه،
وان ادني الربا استطاله الرجل فعرض اخية ” رواة الطبراني
ربما دل على الحمل لقوله تعالى:
((هو الذي خلقكم من نفس واحده و جعل منها زوجها ليسكن اليها،
فلما تغشاها حملت حملا خفيفا فمرت به،
فلما اثقلت دعوا الله ربهما: لئن اتيتنا صالحا لنكونن من الشاكرين.
فلما اتاهما صالحا،
جعلا له شركاء فيما اتاهما،
فتعالى الله عما يشركون )).
7)ربما دل على المباشره و البدء و الدخول فمشروع كعمل او و ظيفه او زواج لقوله تعالى((فباشروهن)) و قال تعالى(((من نسائكم اللاتى دخلتم بهن
ربما دل على العمرة:
فى قصة سليمان – عليه السلام- قال – صلى الله عليه و سلم-: “قال سليمان بن داود – عليهما السلام – لاطوفن الليلة على مئه امرأة – او تسع و تسعين – كلهن ياتي بفارس يجاهد فسبيل الله
جماع الرجل لطفل صغيرولد او بنت: ربما يصبح بشكل عام قيام منه على شؤونهم و اهتمام بهم.
وقد يصبح معلم مرحلة ابتدائية مثلا،
او دكتور اطفال،
يصبح ذلك هو مجال رؤيتة و تخصصة .
وقد يصبح جماع الرجل الرجل لطفل (ذكر) امر يطلبة الرجل ،
وقد يتبين لنا من بقيه رموز الرؤيا هل يحصل له مرادة من ذلك الامر ام لا،
وان كان الاقرب انه ربما لا يتحقق؛
فالجماع مختص بجماع الرجل المراة،
وهنا ربما يحصل لكل من الرجل و المرأة (الرائيان) مرادهما من الجماع.
واما جماعة بالطفلة الصغيرة : فقد يعني قيامة على شؤون هذي الطفلة و اعتنائة بها،
او ربما يصبح اهتماما منه بامر ما يخصة هو،
او تفكيرة فالزواج،
فهو فكرة صغار ،
لم تتطور بعد الى الزواج الحقيقي ،
او قد يصبح دليلا لابتدائة فمشروع صغير ناجح غالبا
جماع المراة ابنها الصغير فالسن: قد دليل عنايتها و اهتمامها ،
وقد يتوضح من الرؤيا حالها معه،
من سهوله فامر القيام فيه ام صعوبة..
وقد يعني ذلك طلبها امرا يسيرا (صغير).
او قد هو هم يسير ربما يعرض لها ( خاصة ان كان الطفل رضيعا مجهولا
جماع الرجل امراة و هي حائض:
من معانية التصدق بمبلغ معين.
او انه قد ربما اتي امرا عظيما او قبيحا و مستهجنا ،
وعليه ان ينتهى عنه.
وقد يصبح فيه دلاله على قله الصبر عند الشخص (الرجل) فيما يطلب من امور الحياة.
وقد يصبح دلاله على اضطرار فامر من الامور،
لان الغالب انه لن ياتى امراتة فهذه الحالة الا و هو مضطر اشد الاضطرار.
ومن معانية كذلك تغيير السكن او السفر
واضافة منى ان جماع الرجل للطفل الصغير هو زيادة له فراتبة و لكن زيادة بسيطه
ولكن لانغفل عن باقى رموز الرؤيا
- تفسير جماع بنت الاخ وهي صغيرة
- تفسير حلم الجماع
- تفسيرحلم جماع الاخ
- حلم جماع
