يظن بضع الرجال ان احترامة لزوجتة امام الاخرين،
وتقديرها،
والنزول على رغبتها تقلل من شانه،
وينقص من رجولته،
وتفقدة قوامته.
والعكس صحيح فاحترام الزوجه ،
وتقديرة مشاعرها يجعلها تكن لزوجها فنفسها جميع حب،
واحترام،
وتقدير،
واعتراف بفضلة و كرمه.
ولنا فرسولنا الكريم (صلي الله عليه و سلم) خير قدوة،
فقد كان يعيش بين ازواجة رجلا ذا قلب و عاطفه و وجدان،
حياتة مليئه بالحب،
والحنان،
والمودة،
والرحمة.
ويذكر لنا الاستاذ جاسم المطوع – خبير العلاقات الزوجية – قصتين للرسول (صلي الله عليه و سلم) مع زوجتة السيده صفيه (رضى الله عنها) يبين فيهما مدى احترامة (صلي الله عليه و سلم) لمشاعر زوجته.
- حديث رفقا بالقوارير
- صور رفقا بالقوارير