(يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسة نار )
هناك اكتشاف علمي مهم حدث منذ عده سنوات،
عندما لاحظ العلماء وجود ترددات كهربائيه يطلقها جسم الانسان،
ثم تابعوا البحث فوجدوا ان الحاجات من حولنا تطلق ترددات ايضا،
فكل شيء فهذا الكون يهتز بصورة مذهلة،
!
والمقصود بالترددات اي اهتزازات محدده تحدث داخل الشيء،
فكلنا يعلم ان جميع شيء من حولنا مصنوع من الذرات و هذي الذرات دائمه الاهتزاز،
و لذا فان اهتزاز الذرات يسبب احداث مجال كهربائى و مغنطيسي،
وهو ما كشف عنه العلماء حديثا.
فقد و جد الدكتور Royal R.
Rife ان الاغذيه تتمتع بترددات كهرطيسيه ممكن قياسها،
ووجد ان زيت الزيتون تمتاز باعلي هذي الترددات،
وقد و جد ان التردد الذي يبثة الانسان اكثر من60 ذبذبه بقليل،
وان هناك اغذيه كالمعلبات ليس بها اي تردد،
اما الاعشاب الجافة فلها تردد بحدود20 ذبذبه فالثانية.
ولكن المفاجاه بالنسبة له انه و جد ان اعلي الترددات موجوده فزيت الزيتون!
حيث يصل التردد به الى320 ذبذبه فالثانية.
وهذه الترددات تشبة ترددات الضوء الذي نراة و لكن اعيننا لا تستطيع رؤية هذي الترددات لان الله تعالى ربما حجبها عنا.
فنحن نستطيع رؤية مجال محدد من الترددات الضوئيه و الصوتية،
ولكن الترددات العاليه و تلك المنخفضه لا نستطيع رؤيتها،
انما نستطيع قياسها بالاجهزة.
و لذا فقد عبر القران عن هذي الحقيقة بقوله تعالى: (يكاد زيتها يضيء)،
فقد خص الله زيت الزيتون دون سائر المخلوقات او النباتات بهذه الميزة،
ميزه الاضاءة،
ولكننا لا نراها!
وقد و جد العلماء ان كميه الطاقة فزيت الزيتون بشكل خاص كبار جدا جدا حتي ان هذي الطاقة هي الاسباب =فان زيت الزيتون يستطيع شفاء اكثر من مئه مرض،
منها السرطان.
