كان عمر اذا صلى بالناس و بلغ قوله تعالى : (( و ابيضت عيناة من الحزن فهو كظيم )) انهار باكيا فصلاه الفجر فبكا المسلمون معه،
وكان عمر كثيرا ما يقرا سورة يوسف
اما ابوبكر الذي سبقة بالايمان كان اذا قرا: (( انما اشكو بثى و حزنى الى الله )) بكا فبكا الناس
قالوا : و من اتتة مصيبه فقرا سورة يوسف و جد منها من الفرج و من الرزق ما الله فيه عليم
وابن جرير يسال فالتفسير :لماذا ذكر الله سورة يوسف و قصها للناس ؟
وذكر الذنب الذي تعرض له يوسف عليه السلام
قال : ليصبح اسوه لكل من و قع فمصيبه ،
وفى ذلك الموقف الضنك فهذا قدوه و امام لهم عليه السلام
(( جزا الله من اعاننى على نشرها و افاده الجاء عن عمر رضى الله عنه انه كان يقرا سورة يوسف ،
فيسمع نشيجة و صوت بكائة من و راء الصفوف ،
خاصة اذا بلغ قوله تعالى : (وابيضت عيناة من الحزن فهو كظيم) .
روي عبدالرزاق و ابن ابي شيبه و البيهقى ف” شعب الايمان ” من طريق ابن ابي مليكه قال : اخبرنى علقمه بن ابي و قاص قال : كان عمر بن الخطاب يقرا فالعشاء الاخره سورة يوسف ،
قال : و انا فمؤخر الصف ،
حتي اذا ذكر يوسف سمعت نشيجة ،
وانا فمؤخر الصفوف .
واما قولهم : (ومن اتتة مصيبه فقرا سورة يوسف و جد منها من الفرج و من الرزق ما الله فيه عليم) ،
فهذا غير صحيح ؛
لان كهذا يحتاج الى دليل ،
ولا دليل عليه .
- اسم yousef مزخرف بالانجليزي
- فضل سورة يوسف للرزق
- وصفات جدتي السحرية فى سورة يوسف
- وصفات جدتيالسحريةفى سورة يوسف
- وصفات جدتيالسحريةفى سورة يوسف للرزق