قصص واقعية جديدة

قصص واقعية جديدة 5815

 

 

 

 

 

عزيز ضحية ابنة خالته


بدات القصة عندما كان عزيز يبلغ تسع سنوات،
كان طفلا نشيطا و محبوبا و سط افراد عائلته،
الا ان ابنة خالتة كانت تكن له محبة خاصة ،

وكانت لا تفوت فرصة للاختلاء فيه قصد الوصول الى رغبتها الجنسية ،

وسط ذهول طفل لم يكن يعلم ماذا تعني كلمة جنس.


مرت سنوات و تزوج عزيز من بنت احبها ليكتشف انه عاجز عن ممارسة الجنس.
قصد طبيبة اخصائية لمعرفة اسباب عدم الانتصاب فاكدت له الطبيبة ان الاسباب =نفسي.
“عندما سالتنى الطبيبة عن اول ممارسة جنسية قمت بها،
اجبتها بانه سبق و ان كانت لى علاقة حميمية مع ابنة خالتي،
التى كانت تكبرنى بعشرين سنة و انا ما زلت طفلا”،
يشرح حالتة ل “هنا صوتك”.


اثرت ممارستة الجنس سلبا على عزيز و هو طفل،
وعجز عن ممارستة و هو شاب بالغ ليكون بالتالي شخصا يكرة المعاشرة الجنسية و يسبب له هذا مشاكل حقيقية مع زوجتة التي لا تعلم شيئا عن حقيقة و سبب مرضه.


جلال ضحية خادمه


حكاية ثانية يروى تفاصيلها جلال* البالغ من عمرة 35 سنة ،

ل”هنا صوتك”.
هياتة تدل على انه شخص طبيعي لا يعانى من اي خلل نفسي،
ولكنة فحقيقتة يعانى من مشاكل لها علاقة بالمعاشرة الجنسية .

كان جلال ضحية اغتصاب من طرف خادمة كانت تعمل لدي و الديه.
كان ف13 من عمره.
كانت الخادمة تستغل غياب و الدية خارج البيت،
لتختلى فيه و تطلب منه ان يساعدها فنزع ملابسها.
فى البداية لم يكن جلال يعلم بان ما تطلبة الخادمة امرا غريبا.
وحينما كانت تطلب منه تقبيل مناطق حميمية من جسدها ادرك ان الامر يتعدي مساعدتها فنزع ملابسها فقط.
يقول: “كنت امارس الجنس مع الخادمة التي كانت تبلغ من عمرها 40 سنة و انا فالمقابل كنت مجرد طفل لا يتجاوز 13 سنة .

وكما يعلم الجميع فان طفلا فوق الحادية عشر ممكن ان ينتصب عضوة الذكوري،
وهي كانت تستغل هذا لاشباع رغباتها.
كنت احيانا ارفض الامتثال لطلبها الا انها كانت تضربنى تارة و تهددنى بالقتل تارة اخرى”.


محسن ضحية فتيات عمه


محسن*،
وهو شاب فالعشرين من عمرة هو كذلك ضحية ثانية من ضحايا البيدوفيليا النسائية .

يحكى ل”هنا صوتك” انه تعرض للاستغلال الجنسي من قبل قريباته.
نشا محسن فالقرية و لم يكن يبلغ بعد ست سنوات حينما شرعت قريباتة فاستغلاله.
“كانت ابنتا عمتي تطلبان منى ان انام و سطهما و بعد هذا يقومان بمداعبتى بشكل غريب،
فى هذا الوقت لم اكن اعى ماذا يفعلن بي،
لكن عندما اصبحت شابا ناضجا اكتشفت اننى ضحية فتيات عمتي”.


امال شاباش،
اخصائية فعلم الجنس،
تؤكد ل”هنا صوتك” انه ثمة “حالات كثيرة لاطفال كانوا ضحية نساء قمن باستغلالهم لاشباع نزواتهن الجنسية .

فالمراة ’
البيدوفيل‘ لا تهتم بصحة الطفل النفسية لانها تقول فذهنها ان ما تفعلة من حقها،
فاحيانا تغريها نعومة جلد الطفل و توصلها الى نشوة جنسية ،

او نزع ملابس الطفل و لمس جسدة و اعضائة الحميمة بكيفية شاذة ربما تشبع رغباتها المريضة “.


*الاسماء الواردة فالنص مستعارة

  • قصص جديده


قصص واقعية جديدة