لما نتكلم عن العشق و الحب اول قصه
تخطر على بالنا عالطول قيس و ليلى
او مجنون ليلي الى عاش عمرة كله يحب
ليلي حتي اصابة الجنان بحبها و القصه
كانت فعصر مروان ابن الحكم و كان قيس
يحب ليلي من صغرهم متعلقين ببعض و كان
دايما يقابلها فغار جبل التوباد ليقول لها
اشعارة و غرامة و حبه بعدها منع ابوها ذلك الزواج
واخد ليلي و رحل من البلاد و فضلت تعيسة حزينه
لحد ما ما تت من الحزن و علم قيس فجن جنونة و اخذ
يهيم و يجري فالجبال و الوديان ينادي باسمها و يشدوا
لها بالشعر حتي لقبوة بمجنون ليلي و قال بها بعد موتها
ايا قبر ليلي لو شهدناك اعولت
عليك نساء من فصيح و من عجم
وياقبر ليلي اكمن محلها
يكن لك ما عشنا فيها نعم
وياقبر ليلي ما تضمنت قبلها
شبيها لليلي ذا عفاف و ذا كرم
مجنون ليلي ،
قصة و اشعار مجنون ليلى
مجانين ليلى