الفنانة المصرية “غادة عبد الرازق” حمت ابنتها من شهرتها وزيجاتها الكثيرة
بشخصية عاطفية مندفعة جعلتها تتزوج مبكرا لاول مرة في سن السابعة عشرة من رجل الاعمال
الخليجي عادل قزاز وانتهى بالطلاق بعد سبع سنوات. واثمر عن ابنتها الوحيدة روتانا التي حصلت
على حضانتها وعاشت معها معظم الوقت حتى بعد زواجها من رجال اخرين لم تستمر معهم
طويلا من بينهم: المنتج وليد التابعي والاعلامي محمد فودة الذي احبته قبل 20 عاما، وتزوجته
ثلاث مرات وتطلقت منه للمرة الثالثة والاخيرة في مطلع عام 2024 الحالي.
ويحسب لغادة عبد الرازق صلابتها كام، وقدرتها على حماية ابنتها الوحيدة روتانا كل هذه السنوات
من مد وجزر شهرتها كممثلة، ومن زيجاتها العديدة حيث كانت ابنتها واحتياجاتها وسعادتها خطا احمر
غير مسموح لاحد من ازواجها مسه، ومصلحة ابنتها قبل مصلحتهم. وكانت بمنتهى الديمقراطية معها فسمحت
لها بدراسة الطيران في الاردن، وحضرت حفل تخرجها في الاكاديمية بالعاصمة الاردنية عمان، وزوجتها بمباركتها
احد الضباط المصريين بعد اختيار ابنتها له، وحين انجبت حفيدتين لها، وحولتها من فنانة مازالت
تحب وتعشق على الشاشة الى اصغر جدة في الوسط الفني المصري، لم يصبها الرعب بل
الفرح والفخر في احلى تجلياتهما الانسانية، خاصة وان العلاقة بينهما حرة وعفوية كعلاقة صديقتين اكثر
منها علاقة ام وابنة.
الفنانة المصرية “غادة عبد الرازق” حمت ابنتها من شهرتها وزيجاتها الكثيرة
بشخصية عاطفية مندفعة جعلتها تتزوج مبكرا لاول مرة في سن السابعة عشرة من رجل الاعمال
الخليجي عادل قزاز وانتهى بالطلاق بعد سبع سنوات. واثمر عن ابنتها الوحيدة روتانا التي حصلت
على حضانتها وعاشت معها معظم الوقت حتى بعد زواجها من رجال اخرين لم تستمر معهم
طويلا من بينهم: المنتج وليد التابعي والاعلامي محمد فودة الذي احبته قبل 20 عاما، وتزوجته
ثلاث مرات وتطلقت منه للمرة الثالثة والاخيرة في مطلع عام 2024 الحالي.
ويحسب لغادة عبد الرازق صلابتها كام، وقدرتها على حماية ابنتها الوحيدة روتانا كل هذه السنوات
من مد وجزر شهرتها كممثلة، ومن زيجاتها العديدة حيث كانت ابنتها واحتياجاتها وسعادتها خطا احمر
غير مسموح لاحد من ازواجها مسه، ومصلحة ابنتها قبل مصلحتهم. وكانت بمنتهى الديمقراطية معها فسمحت
لها بدراسة الطيران في الاردن، وحضرت حفل تخرجها في الاكاديمية بالعاصمة الاردنية عمان، وزوجتها بمباركتها
احد الضباط المصريين بعد اختيار ابنتها له، وحين انجبت حفيدتين لها، وحولتها من فنانة مازالت
تحب وتعشق على الشاشة الى اصغر جدة في الوسط الفني المصري، لم يصبها الرعب بل
الفرح والفخر في احلى تجلياتهما الانسانية، خاصة وان العلاقة بينهما حرة وعفوية كعلاقة صديقتين اكثر
منها علاقة ام وابنة.
